حسونتي غني وغني
غني
مستوحشٌ ردي همومي
عني
ماكنت يوما بائسا في
عيشي
لكنها يا طير بل
لكني
لاقيتها والقلب بكرٌ
يلهو
فاستحكمت بالسحر عذرا
مني
في عينها نونان أعمت
عيني
فاحترت هل سوداء تي
أم بني
إنسيةٌ لا .. لا يُرى
منها
في الإنس بل في فاتنات
الجنِّ
من لطفها لم تدعني يا
عمي
بالرغم من شيبي وكبر
السنِّ
في لحظةٍ بالعمرِ مالت
نحوي
فاستبشر المحروم حسن
الظنّ
يا سيدي قلت أمري يا
ستي
بدرٌ بديعٌ كيف يدنو
مني
قالت أتشري فندقا في
روما
قد لعثمتني قلت إني .....
إني
أهواك هل لي في الهوى
من حقٍ
هاجت وماجت ثم صدت
عني
قد عدت يا طيري فغني
غني
لا مطرب إلاك يدري
فني