عزيز قوم

الأخ الكريم أ. عبد السلام الأشهب
بداية مباركة تبشر بشاعر
لاحظت تقسيم وزن الكلمات على قياس وزن التفعيلات في قصيدتك.
فكل كلمة تفعيلة مستقلة . وهذا النوع من التقطيع يضر بالموسيقا الداخلية إن لم يكن موظفا ومقصودا في سياقه الإيقاعي (أقصد حالة التقسيم التي تتجاوب فيها المعاني مع التقسيم في الوزن).
فإذا اتبعت أسلوب تفصيل وزن كل كلمة في القصيدة على وزن تفعيلة كاملة دون تقسيم .فهذا يؤثر على سلاسة الإيقاع .ويعطي إيقاعا أشبه بالدحرجة أو تكسير الحجارة

وأرجو ألا تغضبك هذه الملاحظة. فالعناية بسلاسة الإيقاع تنشأ من التحكم ببنية التراكيب اللغوية وليس من شيء آخر. وبقدر اهتمام الشاعر بالصور الشعرية وبالمعاني والأفكار عليه أن يهتم بالموسيقا الداخلية وعذوبة الإيقاع الداخلي وسلاسته.
مع التحية والتقدير

شكرا جزيلا شاعرتنا الكبيرة ثناء صالح

أسعدتني ملاحظتك وأحتاج لمثل هذه النصائح وما ذكرته أحب أن يكون في شعري

أميل إلى اللغة المرنة المتداولة بعيدا عن الصنعة والبناء الهندسي على حساب الموسيقى والجمالية الشعرية لكني في البدايات وما زلت أتعلم وأستفيد من نصائح شعراء الواحة وقراءة أشعارهم ونقاشاتهم ونقدهم

تحياتي وتقديري

أبيات بشائر... بولادة شاعر

أحسنت وفقك الله

شكرا جزيلا شاعرنا وسيم ناصر

سرني مرورك وشهادتك

مودتي

أبيات أحسنت وزنها على المتقارب الجميل وحملت من المعاني الوجدانية الكثير وأنصح بأن تبتعد عن بماشرة النظم وتمتن الأسلوب والربط شكل أفضل.

دمت بخير وعافية!

تقديري

أبيات أحسنت وزنها على المتقارب الجميل وحملت من المعاني الوجدانية الكثير وأنصح بأن تبتعد عن بماشرة النظم وتمتن الأسلوب والربط شكل أفضل.

دمت بخير وعافية!

تقديري

شرفني ردك ومرورك شاعرنا المبدع د. سمير العمري

شكرا جزيلا على النصح والتوجيه وبإذن الله أجتهد في ذلك

احترامي وتقديري

قصيدة جميلة

معانيها راقية

فيها اللجأُ إلى الله و الافتقار إليه

أحسنت أخي

بارك الله فيك

دمت في حفظ الرحمن

قصيدة جميلة

معانيها راقية

فيها اللجأُ إلى الله و الافتقار إليه

أحسنت أخي

بارك الله فيك

دمت في حفظ الرحمن

مرورك أجمل شاعرنا محمد

كلمات أشكرك عليها

مودتي

إِلَهِي حَيَاتِي حَيَاةُ الْغَرِيبِ *** أُعَانِي أُنَادِي وَأَنْتَ الْمُجِيبُ
وَلَا مَنْ يُوَاسِي بِعَطْفٍ جَمِيلٍ *** يُخَفِّفُ حِمْلِي فَحُزْنِي رَهِيبُ
هُمُومِيَ تَتْرَى وَشَقَّ الْمَسِيرُ *** أَشَحَّ الدَّوَاءُ وَغَابَ الطَّبِيبُ؟

رحمة الله عليك أيها الأخ الكريم ـ غفر لك وأسكنك فسيح جناته

اللهمّ يمّن كتابه، ويسّر حسابه، وثقّل بالحسنات ميزانه،
وثبّت على الصّراط أقدامه، وأسكنه في أعلى الجنّات،
بجوار حبيبك ومصطفاك صلّى الله عليه وسلّم.