مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أضحك الله سنك أستاذي الحبيب/ محمد ذيب سليمان
يا أستاذي ، والله لقد أصبحنا مسخرة بين شعوب العالم
وقد تغير وجه مصر من اليمين للشمال في الثلاث سنوات الماضية وألبسوها ثوبا قبيحا تخجل من النظر إليه
وإن أردت وصفا دقيقا لمصر الآن وحالها فقل ..
إن الشيطان يحكم مصر الآن هو وجنوده
فكيف تكون مصر تحت حكم الشياطين الأبالسة وكيف يكون الأزهر وكيف يكون الدين وووو
لله الأمر من قبل ومن بعد
كل الشكر أستاذي الحبيب على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
لا أحسب بعد كل ما قلت وما علق به الأحبة الكرام من أحرار الأمة الأدباء ما يكن أن يقال فقد أضحكت وأبكيت ونصحت وأسديت وحرضت وأبديت,
والنص كقصيدة مميزة جدا ومعبرة وفيها سبك قوي وذكي ظاهر فلا فض فوك أيها الشاعر المبدع والإنسان الحر!
تقديري
جعلتني اذكرماضي مصرالعظيم فافتخر
وذكرتني بحاظرها المزري حتى سول لي شيطاني ان انتحر
قصيدة مضحكة مبكية
لا فض فوك .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
إيييييييه ..!
وما هذا على حالنا بجديد ..
ولا أريد أن أفتح باب الكلام على كل حاكم ومفتٍ وشيخٍ عنيد ..
والطامة أننا ندري وندري أننا ندري ولا مبدّل لحالنا بعد الله إلا بدم الوريد ..
سأمدح حروفاً صيغت بأناقة ورتابة وسلاسة ..
وامدح القصيد وصاحب القصيد ..
فهي ابداع بلا شك ..
سلمت يمينك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
ناقدة حارقة لاذعة ..
بديع ما بنزفه قلمك من سخرية مريرة
بنبرة كمد سكنت القصيدة.
دام حرفك صرخة غضب تبتر واقعنا البليد بسيف صدقها.
فلله أنت ما أروعك.