قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذا لساني ضاقَ بالهَذَيان
.......................ما كانَ يوماً ينتمي لهَوان
فالأرضُ كلُّ الأرضِ بينَ خليجه
...................والأطلس الغربيِّ منْ أوْطاني
عريانَ أركضُ في سهولكَ ليتني
..................في ذي السهولِ أمتُّ للعرْيانِ
إنْ شئتَ تسترُ عوْرَتي إنّي لِما
...................أسديْتَ من كرَمٍ ومنْ عِرْفانِ
مطرٌ نبيلٌ من عيون مشاعري
....................يرويكَ من ظمأ بلا حُسبان
البحرُ بالشكوى تجاوزَ موجُه
.............في المسجد الأقصى زُبى الطوفان
حينَ ادلَهمَّ الجوُّ واعتكرَ الفضا
.....................بحواجز البومات والغربان
ولقد دَهتني بالتحيُّزِ صيْحةٌ
.....................وتملَّكتني دهْشةُ الصيوانِ
وَغشاوةُ العيْنينِ من رَمَدِ النُّهى
..................ومن الرَّمادِ ذُرَّتْ به العينان
وأنا على ثغر العروبةِ رابضٌ
...............بدمي.. وصدق عقيدتي إيماني
يا شاهر الحربيِّ معذرةً إذا
..................ماجتْ حروفيَ واستفزَّ بياني
هيَ زفرة المكلوم في إخوانه
..................بمَضاضةٍ أقسى من الصوّان
أنت للجمال أنموذج ، وللأصالة عنوان ، وللفخر رمز .
تحيتي وتقديري ومحبتي
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
يا الله كم كنت موفقا في جعل الصورة ممعبرة ناطقة بالحال
شكرا لك ايها الشاعر المجيد المعطاء على هذا الاداء الراقي والمعبر
مودتي
أبدعت وأحسنت شاعرنا الأصيل
بوركتم لا فض فوك
تحياتي وتقديري
ولمّا أن تجهمني مرادي جريت مع الزمان كما أرادا
هي غضبة وصرخة لحال خير أمة ..
لافض فوك شاعرنا أحمد.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
الله الله!
قصيدة فيها من الشعر الأنيق ومن الفكر العميق ما يطرب الذائقة ويفعل دور الشعر في خدمة القضايا.
لا فض فوك ودام ألقك!
تقديري
تقدم الأستاذ أحمد سنوات ضوئية!
جميل جدا جدا...شاعر لم يترك نصا إلا عارضه وتفوق ...
نصكم بديع وجميل وممتاز
في ثوْبِ نعْمتِها تنامُ نَعامةٌ
......................وثيابُ نقمَتِها تلفُّ كياني
أعجبني الجناس هنا كثيرا يا فنان
مصر