شاعرية ومشاعر..

سيزيحُ الفجرُ أسْتارؘ الدُّجى ***كيْ يطلؘؘّ الصّبحُ في الموْعدؚ
ويعي النّومُ تفاسيرؘ الرُؤى*** لوْ يرى يومـًا مآلؘ المشْهدؚ
وسيأتيؚ اللّيل أدْبارﹶ المسا ***حينﹶ يشْدو طالبًا منيّ غدؚي
سيعي قادمؙ عمْري رشْدهؙ *** مـُشْهرًا وصْل السّلام المغْمدﹺ
باسطًا يحْثو الخـُطى في نزْعةٍ *** فارْقـؙبيهﹺ يا عيونيﹺ الرمّدؚ
باسطًا يحْثو الخـُطى في نزْعةٍ ***............................
عانقيني يا حروفي واْسألي **** نزْف قلْبٍ تهاوى منٍ ددؚ
واْسأليهؚ حين يصْحو نبْضهُ *** وارْقبي الجرْح الذي لمْ يضْمد
خاطبيهﹺ حاوريهﹺ حاولي ***واْطلـُبي منهُ جميلﹶ المقْصد
وسليﹺ الأزهارؘ يـُنْبيكﹺ الشّذى **** محْضؘ طيبٍ منْ لدنْ ثغْرٍ ندؚ (ي)
وإذا رامؘ الفتى عيْنؘ المها ****فاْركبي ظهْر المعالي واْصعدي
كمْ قصيدٍ منْ دواوينﹺ الهوى ****قدْ نراه ُصارخـًا يا سيّدي
منْ سرابﹺ الفكرؚ يبْني لجّةً ***بصحاري ظامئﹺ القلبﹺ الصدﹺ )(ي)
إنْ يـُعرْها البالُ نجواهُ اكْتوى*** بجوىً نيرانهُ لمْ تخْمدﹺ
أعْرضتْ عنّي حروفي فجْأةً ***وهجتْ شعْري بقبْح المقْصد
وقفتْ تسْألني عنْ وجْهتي *****بعْدما ردّ الجفا منْها يدي
دعْكﹺ منيّ واطْلبي عيْن الرّضا *** في سما الضادﹺ بشعرٍ مـُقْعد
دعْك منْ آهٍ بأعْماقي إذاً ** لسْت أهلاً أنْ تكوني فاشْهدي

ماكان بين قوسين هو تصويب لما أشار اليه استاذي العاني بارك الله فيه

أحسنت و أجدت
شاعرنا / حيدرة الحاج

بوركت الأنفاس .

لافضّ فوك

قصيدة سامقة بشاعريتها ولغتها

أجدت وأحسنت

وما لاحظته :

باسطًا يحْثو الخـُطى في نزْعةٍ *** قاصدًا منّي عيونيﹺ الرمّد

( الرمّد ) أراها صفة للعيون , والعيون مفعول به لاسم الفاعل ( قاصدا ) ... ( الرمّدَ )

وسليﹺ الأزهار يـُنْبيكﹺ الشّذى **** محْض طيبٍ منْ لدنْ ثغْرٍ ند
( ندي )

منْ سرابﹺ الفكر يبْني لجّةً ***بصحاري ظامئﹺ القلبﹺ الصدﹺ

( الصدي )

ويبقى ماذكرته أعلاه وجهة نظر ليس إلا ...

تحياتي وتقديري

بوركت ايها الحبيب
وما حملت حروفك من معان جميلة دالة
كما ان التراكيب جاءت لها لونها وطعمها
الذي يقول عنك ومع الوقت وتةالي القصائد تصبح
دالة عليك وخاصة بك
لك الألق

أطربني هذا البوح أخي حيدرة ، لا فض فوك
قصيدة رائعة كروعتك .

أحسنت و أجدت
شاعرنا / حيدرة الحاج

بوركت الأنفاس .

لا حرمنا طلتك البهية شاعرنا ومروركم الماتع سيدي وشاعرنا عبده فايز الزبيدي
وشكرا لاستحسانك نسج ما كتبت من قصيد
تحية كبيرة لك مليئة بالود وعبق الزهور

لافضّ فوك

قصيدة سامقة بشاعريتها ولغتها

أجدت وأحسنت

وما لاحظته :

باسطًا يحْثو الخـُطى في نزْعةٍ *** قاصدًا منّي عيونيﹺ الرمّد

( الرمّد ) أراها صفة للعيون , والعيون مفعول به لاسم الفاعل ( قاصدا ) ... ( الرمّدَ )

وسليﹺ الأزهار يـُنْبيكﹺ الشّذى **** محْض طيبٍ منْ لدنْ ثغْرٍ ند
( ندي )

منْ سرابﹺ الفكر يبْني لجّةً ***بصحاري ظامئﹺ القلبﹺ الصدﹺ

( الصدي )

ويبقى ماذكرته أعلاه وجهة نظر ليس إلا ...

تحياتي وتقديري

دائما اطلالتك تاتي معها فائدة بل فوائد استاذي عادل فبارك الله فيك وجزاك كل خير
قد وقفت على مانبهتني اليه قبل انقضاء مدة التثبيت وصوبته بمعونة من الله تحياي التي تعلم واكثر

شاعرية ومشاعر

سيزيحُ الفجرُ أسْتارؘ الدُّجى كيْ يطلؘؘّ الصّبحُ في الموْعدؚ ويعي النّومُ تفاسيرؘ الرُؤى لوْ يرى يومـًا مآلؘ المشْهدؚ وسيأتيؚ اللّيل أدْبارﹶ المسا حينﹶ يشْدو طالبًا منيّ غدؚي سيعي قادمؙ عمْري رشْدهؙ مـُشْهرًا وصْل السّلام المغْمدﹺ باسطًا يحْثو الخـُطى في نزْعةٍ فارْقـؙبيهﹺ يا عيونيﹺ الرمّدؚ باسطًا يحْثو الخـُطى في نزْعةٍ فارقبيه ياعيوني الرمد عانقيني يا حروفي واْسألي نزْف قلْبٍ تهاوى منٍ ددؚ واْسأليهؚ حين يصْحو نبْضهُ وارْقبي الجرْح الذي لمْ يضْمد خاطبيهﹺ حاوريهﹺ حاولي واْطلـُبي منهُ جميلﹶ المقْصد وسليﹺ الأزهارؘ يـُنْبيكﹺ الشّذى محْضؘ طيبٍ منْ لدنْ ثغْرٍ ندؚ (ي) وإذا رامؘ الفتى عيْنؘ المها فاْركبي ظهْر المعالي واْصعدي كمْ قصيدٍ منْ دواوينﹺ الهوى قدْ نراه ُصارخـًا يا سيّدي منْ سرابﹺ الفكرؚ يبْني لجّةً بصحاري ظامئﹺ القلبﹺ الصدﹺ )(ي) إنْ يـُعرْها البالُ نجواهُ اكْتوى بجوىً نيرانهُ لمْ تخْمدﹺ أعْرضتْ عنّي حروفي فجْأةً وهجتْ شعْري بقبْح المقْصد وقفتْ تسْألني عنْ وجْهتي بعْدما ردّ الجفا منْها يدي دعْكﹺ منيّ واطْلبي عيْن الرّضا في سما الضادﹺ بشعرٍ مـُقْعد دعْك منْ آهٍ بأعْماقي إذاً لسْت أهلاً أنْ تكوني فاشْهدي

أنيق يا صديقي وحرفك البليغ
محبتي

بوركت ايها الحبيب
وما حملت حروفك من معان جميلة دالة
كما ان التراكيب جاءت لها لونها وطعمها
الذي يقول عنك ومع الوقت وتةالي القصائد تصبح
دالة عليك وخاصة بك
لك الألق

وانت الاروع سيدي بحضورك وببصمتك الفريدة
التي تأخذني كل مأخذ وتنعشني كثيرا شكرا لك وبارك الله بك وفيك تحياتي