قـــلمي مــطــلٌّ عـلـى المــقـبـرة ...
إنــمـا ...
وا أســفا قـــد اسـتـشــرى بــه الـفـســاد !
يــاتُــرى كـيـف ســيــكــون ...
لــو كــان مــطــلاً على شاطيء البحر !؟
** ** **
يــتـهادى فوضــويّــا ...
يــلـبـس الجُــبّــة أو لـعـلــه يـجـنــي الكَــرمَ ،
مــن عـطــر السـمــاء .
قـلــت هــيــا إيــاك أن تـعـاصــي دروب الليل
فــإنّــا ويـــح أزمــنــتــي خــلـطـــاء ..
وابــتـهـل بــاسـم الهــوى ...
كــي يـعـزف الـصــبــح مــع الحـــاء بــاء .
** ** **
مــاالــذي كــان - أيّــها المــاثــل نــحــوي -
لـنـحـيــا تــحــت أطــــلال الجــيــاع ...
أو نـــبـــاع ...؟
ماالــذي كان أيّــهـا الــ ...
كــي يــمــوت الـطـفــل هــزوا ...
جـــاهــلا مـعـنــى الوداع !
دون راع ؟
كـــلّ مـــا كــان بــأنّـــا ...
قـــد عـشــقــنــا زهـــرة ...
واحــتــضــنّــاهــا نــباهـــي بـــالمــتــاع ......
***************************