على جسرِ الجمرات

السلام ورحمة الله تعالى وبركاته على الجميع واحيي صاحب النص وكل من ادلى بدوله هنا
من قريب او بعيد ...وقفت مليا هنا وقرات الردود من اولها لاخرها ولم اهدا حتى وضعت
بصمة هنا فلا بد من قول شيئ ...
فحزازات النفوس تبقى حزازات ولابد من القائها بعيدا ...
والسؤال المطروح هنا : ان كنا في صرح ادبي كهذا لنتعلم ونستفيد ونوصل رسالة عن لغتنا
واسرارها وجمالها ..فلما كل هذه الردود مع احترامي للجميع ...فهب ان واحدا دخل بالصدفة الى
المنتدى ووجد كل هذه الردود دون ان ينبثق الصواب وتشرق شمس الحقيقة فما ذا يقول ؟؟؟
ام ان لغتنا حمالة اوجه ولابد من خلاف ...لكن في حدود علمي ان الخلاف يزول بالرجوع الى مرجعية
تحسمه وتفصل فيه ...وانا اظن ان مبعث الخلاف ليس نحويا بين مدرستين او اكثر متلا البصري والكوفي
وانما مبعثه معنى لمصطلح فصيح وفي حدود علمي ايضا ان كل لفظ في لغة دال على معنى واحد قائم بذاته
لا يحتاج الى اجتهاد في فهمه علمه من علمه او جهله من جهله ....فلما كل هذا ؟؟؟؟
ارى بعد اذن الجميع ان تهدأ النفوس ....مع تحياتي للجميع

أخي حيدرة

ندعو الله تعالى أن لا يجعل في قلوبنا غلًا فكلنا اخوان متحابون في الله إن شاء الله.
بارك الله فيك
وكل عام وأنت بخير

طبعا استاذنا الرائع استاذ عمر تلك فرصة جميلة لتوضيح وتصويب ما لم يفهمه قاريء مثلي

فتفضل على الرحب والسعة

وكل ما كتبه اخوك محمد هو فقط اجتهاد قاريء

والمعنى عندكم ابلغ واوضح لا شك

واسعدني درس القصيدة اليوم وكنت رائعا استاذنا عمر

أستميحك العذر أستاذي فما عنيته أن واجب الشاعر أن يحسن إيصال مراده للقارئ (أديبًا أو ناقدًا أو مثقفًا)
وعليه أن يسأل نفسه أولا إن وجد أن معناه لم يصل كما يريد ولذلك تساءلت إن كان من حقي أن أوضح مرادي ببيت ما شرحًا.
فأنا كقارئ أنظر فيما بين يدي ولا أعلم ضمير الناص.
ودرسك الذي قدمته لنا اليوم كان غاية في كل شيء: بيانًا وخلقًا.

محبتي

السلام ورحمة الله تعالى وبركاته على الجميع واحيي صاحب النص وكل من ادلى بدوله هنا
من قريب او بعيد ...وقفت مليا هنا وقرات الردود من اولها لاخرها ولم اهدا حتى وضعت
بصمة هنا فلا بد من قول شيئ ...
فحزازات النفوس تبقى حزازات ولابد من القائها بعيدا ...
والسؤال المطروح هنا : ان كنا في صرح ادبي كهذا لنتعلم ونستفيد ونوصل رسالة عن لغتنا
واسرارها وجمالها ..فلما كل هذه الردود مع احترامي للجميع ...فهب ان واحدا دخل بالصدفة الى
المنتدى ووجد كل هذه الردود دون ان ينبثق الصواب وتشرق شمس الحقيقة فما ذا يقول ؟؟؟
ام ان لغتنا حمالة اوجه ولابد من خلاف ...لكن في حدود علمي ان الخلاف يزول بالرجوع الى مرجعية
تحسمه وتفصل فيه ...وانا اظن ان مبعث الخلاف ليس نحويا بين مدرستين او اكثر متلا البصري والكوفي
وانما مبعثه معنى لمصطلح فصيح وفي حدود علمي ايضا ان كل لفظ في لغة دال على معنى واحد قائم بذاته
لا يحتاج الى اجتهاد في فهمه علمه من علمه او جهله من جهله ....فلما كل هذا ؟؟؟؟
ارى بعد اذن الجميع ان تهدأ النفوس ....مع تحياتي للجميع

الحمدلله وحده
هذا كلام المنصفين
فتعلم اللغة من شعائر الدين و الدفاع عن أساليبها و تراكيبها النحوية و اللغوية و البلاغية و الصرفية
من صميم العقيدة.
و قلت من يقول بقولٍ فعليه الدليل أما ما سوى هذا فهو لا يليق بأديب و متأدب.

الاخوة الأحبّـة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
لا أظنّ قصيدة نظمها شاعرٌ ترحّماً على حجاج بيت الله الحرام أحرى من ان يقدّر صاحبها وندعو له بالمثوبة والأجر الجزيل من الرحمن .. ثمّ هي أحرى بالتقدير وقد نُظمتْ بعد سويعات من الخطب ..
وللأسف فإن شيئاً من المراء والجدل أخذ بنا جانباً عن جوّ النصّ و مقصوده .. نسأل الله أن يرحمنا برحمته ..
وللحبيب الشاعر الغيور عبده الزبيدي : قد قلت رأيك في القصيدة كما يحق لك ان تقول .. .. ودافع صاحب القصيدة عن ما كتب كما يحقّ له .. وأنت تعلم ان المجازات والتشبيهات كالبحار مترامية الاطراف .. وفي الاختلاف سعة ! لكنك أخي اشتغلت بالردّ على مشاركين آخرين فيما أراه تجاوزاً لصاحب النصّ ..
أتمنى ان يقف الجدل عند هذا الحدّ مثلما أشار الدكتور سمير وان نأخذ من النقاش ما يغني مخزوننا الأدبي .. وندع ما سواه ..أما صدورنا فهي سليمة واسعة برحابة رجاء من قضوا في الله .. ((إن الذين اتقوا إذا مسّهم طائفٌ من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون )) .. ذاك إبليس الذي رجمه الحجاج ثم شاء الرحمن ان يختارهم لجواره ..
تحياتي و دعائي للشاعر الكبير عمر أبو غريبة .. وللحبيب الزبيدي ، ولكلّ من ادلى بدلوه هنا .

محبتي .

الاخوة الأحبّـة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
لا أظنّ قصيدة نظمها شاعرٌ ترحّماً على حجاج بيت الله الحرام أحرى من ان يقدّر صاحبها وندعو له بالمثوبة والأجر الجزيل من الرحمن .. ثمّ هي أحرى بالتقدير وقد نُظمتْ بعد سويعات من الخطب ..
وللأسف فإن شيئاً من المراء والجدل أخذ بنا جانباً عن جوّ النصّ و مقصوده .. نسأل الله أن يرحمنا برحمته ..
وللحبيب الشاعر الغيور عبده الزبيدي : قد قلت رأيك في القصيدة كما يحق لك ان تقول .. .. ودافع صاحب القصيدة عن ما كتب كما يحقّ له .. وأنت تعلم ان المجازات والتشبيهات كالبحار مترامية الاطراف .. وفي الاختلاف سعة ! لكنك أخي اشتغلت بالردّ على مشاركين آخرين فيما أراه تجاوزاً لصاحب النصّ ..
أتمنى ان يقف الجدل عند هذا الحدّ مثلما أشار الدكتور سمير وان نأخذ من النقاش ما يغني مخزوننا الأدبي .. وندع ما سواه ..أما صدورنا فهي سليمة واسعة برحابة رجاء من قضوا في الله .. ((إن الذين اتقوا إذا مسّهم طائفٌ من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون )) .. ذاك إبليس الذي رجمه الحجاج ثم شاء الرحمن ان يختارهم لجواره ..
تحياتي و دعائي للشاعر الكبير عمر أبو غريبة .. وللحبيب الزبيدي ، ولكلّ من ادلى بدلوه هنا .

محبتي .

بارك الله فيك
و قبل أن تقول هذا الكلام الطيب قررت أن أتوقف فلا فائدة من تطويل الكلام.