الشاعر الجميل رياض المحمدي ،

اعرف أنني لا زلت غرّا يستجدي شذى رضاكم ، لقد قصّرت و عانقتُ مرايا البين حتى ملتني الأعذار و خاصمني النابغة ، و ما لي عذر سوى اعترافي بان حبكم شفيع لي ، فالعفو ان تركت حبائل الوصل بلا شدّ ، فتركت متصفحي بلا ردّ ، لك الود و الشكر ، مودتي و حمائم سلام