ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
بإيجاز وبلاغة كانت هذه اللوحة الرائعة أيها الصهيب
تحيتي وتقديري
آسرة هي ابياتك ولوحة فنية اعجبتني جدا استاذنا الرائع وشاعرنا الغريد اخي الحبيب صهيب
بيت اول من الطراز الرفيع يستحق ان اقطفه في اجمل ابيات الواحة بعد اذنكم
وخاصة طريقة التصريع في البيت الحلوة مثلك يا حـلو
وأعجبني كثيرا تقديم وتأخير من شاعرنا خاصة تركيب :
ما الندى وجدوا
كان آسرا رائعا جدا
يا سلااااااااااااااااااااااا اااااااام!!!!!!!!
موسيقى يا فنان
انا اطرب من هذه الابداعات سيدي ...متعة ..واتعلم منها على فكرة ..
لا تتعجب ان رايتني سرقت الفكرة منك ههههههههه في قصيدة قادمة ان شاء الله
ولكن البيت الثاني لا غرابة فيه حيث شيء منطقي انه لا وصل اذا رحلوا !!
حيث ما الجديد في لفظة إذا ,,؟؟!
لا جديد ولكن البيت يكون اوضح اذا الغيت االفاء في اوله وجعلتها واو
فكنت أرى لو قلت مثلا :
ولا رحيلَ به وصل ٌ -وقد رحلوا -
هنا كان البيت ليكون أكثر تفاعلا مع الحدث فكأنك تؤكد وتصبر نفسك وكأنك تخاطب نفسك وتتحسر في تركيب وقد رحلوا
هذا من ناحية المعنى
ولفت نظري من ناحية النحو انك نونت بالضمة لفظة رحيل بينما هي اسم لا النافية فكان يجب نصبها من وجهة نظري ! ولا مشكلة حينها في الوزن بل كان ليكون افضل باستعمال هذا التزحيف الماتع وتصير فاعلن حينها فعلن وهو مستساغ شهير جدا في البحر البسيط
كما انه كان حينها ليشمل حكمة وطبعا ليس شرطا ان يكون الرحيل منقطع الوصل فهناك من فارقونا ولكننا نشعر بهم وكانهم معنا ولكن اتحدث عن العموم
رأيتك هنا تذكرني بأبي فراس الحمداني في اراك عصي الدمع وكنت ممتازا شاعرنا الصهيب وطبعا هي اجتهادات من نويقد والامر لك فلعلك تقول لي رأيك في ما اقترحته
اتدري استاذ صهيب ربما يحتاج البيت بطريقة حوارنا هذه الى صفحات وصفحات خاصة في جزئية الرحيل ومعناه الحسي والمعنوي والفلسفة هنا تلعب دورا كبيرا فانا اريد معرفة وجهة نظرك في معنى البيت من وجهة نظرك انت كما صغته انت ومن وجهة نظري انا كما صغته انا كما انني في لهفة لمعرفة مفهوم الرحيل والوصل عندكم خاصة ان البيت فتح مجالا للحوار الماتع
اذن استأذنكم في ضم هذا التعليق الى اجمل ابيات الواحة هنا
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...76#post1026376
نافذتي التي اقطف فيها زهوركم الجميلة وخاصة بيتكم الاول وبيتكم الثاني بحالتيه طبعا ..وانما هو اقتراح على حضرتك ولك الرأي وهو على حالته ممتاز جدا طبعا خاصة اذا كان يلامس شيئا في بطن الشاعر نفسه وهو ما ارجحه
مصر
مبدع أنت وعذب
دمت بألق
مودتي وتقديري
...
ضِرام شوقي : ضيوف
حرارة الشوق أقصد ..... وقد وجدت هذه الحرارة (الضيوف) مكانًا سخيَّ البذل في (المأوى) فؤادي
فلا رحيلُها (الحرارة، الضيوف) يُبدِلُ وصلًا بعدها
وحتى إن كانَ هناك وصل فـ( الحرارة، الضيوف ) باقون
لإنَّ الوصل متعهِدٌ كَلِفٌ بأن لظى الشوق باقية في الحِلِّ والتّرحال ..
.......
ما سبق كان مضمون معنى ما اجتهدتُ به وهو متواضع إلَّا في عين رضاك وعين من سبق
وكيف أفيكمُ الشّكر !
.......
أمّا عن نافذتك فقد كنتُ حبيسها طيلة 12 صفحة زمنية !
كأنها 12 شهر
وكل شهر دهر
أنوح بقربها نوح الحمائم
حتى أطلقتَ لي العنان عبر مفتاحها ( دعم وتشجيع الشاعرة الأستاذة ليانا الرفاعي ) وبركتها في
فتح النافذة لتدخل أنتَ وتُبعِد بيديك الكريمتين أجزاء النافذة
كمن يقول: هاكَ حُرَّيتك !
........
ليتني أستطيع أن أسترسل أكثر
لكن الفضاء يحتاج خفقان أجنحتي !
مودِّعًا إيَّاكَ على أمل عودةٍ واعدة
وقبلها لن أنسى أن أطبع قبلةً على جبينك
لصنيعك ومعروفك في استحسانك متواضعُ أبياتي
وتحيَّة تليق ..
جميل جميل.
بوركت أخي الكريم.