مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
قصيدة وقصة جميلة ، تحمل الكثير من المعاني الجميلة
وقصيرة وهذا ما أحبه
تحياتي
عجبتُ لوجهِها في الغيمِ يبدو
وتبدوا لي بومضاتِ المدافِعْ
فأضحكُ أبْلها والقومُ تجْري
ويسحَبُني زميلي لِلمواقِعْ
وأسمعُ ضِحكَها معْ كلِّ طلْقٍ
فأومِؤُ مُرْغماً والكلّ هاجِعْ
فتاةٌ جَلّ مَنْ سوّى بهاها
وزادَ الحسنَ حسنٌ بالطبائِع
تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي
فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع...
أبيات جميلة من قصيدة للشاعر شاهر ..دافئة تنقل بوحا
واحساسا ، و تجمع بين الوصف و النقل و التصوير ..بوركت أيها الشاعر.
أذانُ الفجرِ ، عبرات المدامعْ ونجم الجديِ ، أنيابُ المضاجعْ تفاصيلُ استجدّتْ في حياتي ولم أقرأ عنِ الأرقِ المراجعْ وكنت أظنُّ أنّ السُّهدَ غول ٌ وما استمعتْ لصاحبِهِ المسامِعْ بعيدٌ عنْـكِ يا عيشي ونومي بحثتُ ولمْ أجِدْ للعيشِ دافعْ ولولا الخوف مِنْ بعضِ الرزايا تركتُ الحرْبَ واستخلفتُ راجع عجبتُ لوجهِها في الغيمِ يبدو وتبدوا لي بومضاتِ المدافِعْ فأضحكُ أبْلها والقومُ تجْري ويسحَبُني زميلي لِلمواقِعْ وأسمعُ ضِحكَها معْ كلِّ طلْقٍ فأومِؤُ مُرْغماً والكلّ هاجِعْ فتاةٌ جَلّ مَنْ سوّى بهاها وزادَ الحسنَ حسنٌ بالطبائِع تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أخي الفاضل/ شاهر
وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومحبتي
تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي
فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع
إلى متى؟؟
الى متى ستبقى هذه الحروب تنهش في الخلق
والى متى ستسيطر أصوات المدافع على مسامعنا وتقهر هديل الحمام
هي الحرب أيها الحربي
أليس لنا من أسماءنا نصيب؟
قصة في ثوب قصيدة بقلم متمكن
تحيتي وتقديري
بارك الله بك وبشاعريتك المميزة فقد كان الأداء هنا شاعريا والأسلوب مميزا فلا فض فوك!
ورغم هذا الألق الشاعري فقد شاب القصيدة عدة هنات من أهمها:
أذانُ الفجرِ ، عبرات المدامعْ
ونجم الجديِ ، أنيابُ المضاجعْ
كسر في صدر البيت إلا بتسكين باء عبرات وهذا مستثقل جدا.
تفاصيلُ استجدّتْ في حياتي
ولم أقرأ عنِ الأرقِ المراجعْ
بيت قوي ورائع.
وكنت أظنُّ أنّ السُّهدَ غولٌ
ولم تصغي لصاحبِهِ المسامِعْ
خطأ نحوي في لم تصغي وكان يمكنك أن تقول مثلا ... لم تنصت.
ولولا الخوف مِنْ بعضِ الرزايا
تركتُ الحرْبَ واستخلفتُ راجع
الوقوف على تنوين الفتح يكون بإطلاق الألف وبهذا يجب أن تكون راجع "راجعا" وبهذا يختل الوزن وتضطرب القافية.
عجبتُ لوجهِها في الغيمِ يبدو
وتبدوا لي بومضاتِ المدافِعْ
بل تبدو بدون ألف.
وأسمعُ ضِحكَها معْ كلِّ طلْقٍ
فأومِؤُ مُرْغماً والكلّ هاجِعْ
بل فأومئ.
تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي
فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع
خاتمة جميلة وظريفة.
تقديري