الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
يا غزةَ الجرْحِ باعوا الغارَ بالعارِ
وكللوا الرأسَ بالأشواكَ والنارِ
هذا الجوارُ الذي كنا نؤملهُ
لغارةٍ من خصيمٍ .. يا لأقداري
(يغض عينيه مِنْ سفك الدماءِ ضحى
في الأبرياءِ بإمعان ٍ وإصْــرار ِ)
يا غزةَ الجرحِ هاكِ الملحَ وانتبذي
إلى مكان يغطي جرحكِ العاري
رصي على الجرحِ ملحاً لا جوارَ لكِ
في رقعةٍ من هوانِ الأهلِ والدارِ
إسقاط موفق وحس نبيل
دمت متألقا شاعرنا
للة درك يا من أنتِ شاعرة ٌ
جادتْ لنا باقتدارٍ خيرَ أشعارِ
خمائلُ الملتقى تهفوا لرونقها
بكوكبِ حاضنٍ للورد موَّارِ
وأشكرك أيتها الشاعرة الكبيرة على إطلالتك المشرقة
على مشاركتي وتفاعلك معها بقصيدتك الرائعة
ومعذرة على التأخير في الرد
ودمتي بخير
ايها الحبيب
لي نصيب ان اقف على على هذا النص الذي كان هنا قبل حضوريالى الواحة
رصدت الواقع ورسمته بقلمك موجعا ولكنك الطبيب الذي
ما يجرح الا ليصف الحالة والدعوة لشفاء الأدران
كل الود والتقدير لشاعريتك الفذة والمقتدرة
كل الود
أستاذنا وشاعرنا المبدع
محمد ذيب سليمان
شكرا جزيلا لما سطرته في هذه الصفحة من رد جميل
مع العلم أن ما نكتبه من شعر لانبتغي به سوى إثراء الفكر وتشخيص الواقع
ورسم ما نراه بعين الشعر بعدستة السحرية
ولا يخطر ببالنا أن نجرح أحدا
ومصر هي أم العروبة
وقلعة العلم والعلماء الشامخة
على مر العصور
ودمت بخير
قصيدة رائعة أخي
صادقة في وصفها
وجميلة في لحنها
شكرا لك اخي
بوركت
يظل الشعر ينعي ويتحسر ويظل الحال هو الحال نسأل الله السلامة
خالص التقدير
جفتْ ينابيعُ دوح الشعر في زمـن ِ
أضناهُ بالحزن حـقـًّا حمْـلُ أوزار ِ
يغض عينيه مِنْ سفك الدماءِ ضحى
في الأبرياءِ بإمعان ٍ وإصْــرار ِ
ولكنك أحييت ينابيعها بشلالك المنساب بقوةٍ فاتنة أنا أمام شاب من اجدادي كعربي اعادني لعصر الشعر فهنيئا لي بمقامي