بِمَلْءِ اخْتِيَارِي

بوركت بهية الحرف على القصيدة الرائعة
خالص تحيتي وتقديري

نكأتِ الدموع بعيني دماءً=وقلبي من الحزن أضحى مزَقْ
أأكسر ُ مجدافَ عزمي، وقدسي = ينادي سفيني : أنا في الغرقْ
حبيبيَ عذراً حبيبي ، فعزّي = قميصٌ تمزّق .. هل من رتَقْ
أنا قصعةٌ زادُها ضعفُ قومي = تداعى العدوّ عليها حِلَقْ
فرحماك ياخالقي ضاع مجدي =فأنتَ نصيري ووعدكَ حق

نكأت جراح قلبي على قدسنا ياأماه فنزفته شعراً علّه يكون قربان اعتذار (ولن يكون فهو ضئيل خجول) لعزنا الذي أضعناه..
دومي سيفا سرمديا في زمن طأطات سحائب عزمه أن تبرق!

أختي الكريمة رابحة الرفاعي
صرخة حرة تدمي القلب ولكن . . .
أين الفارس الذي يجيب . . والله ياأخت رابحة
لاأحس أن كلماتك هنا تنادي بل أحسها تطرق على رؤوسهم
ولكن . . من يهن يسهل الهوان عليه
بوركت أختي وبورك حرفك
ودمت بكل خير

أختي الشاعرة ربيحة الرفاعي
حرف ثائر
قصيدة أبدعتها
تجلت بمفردات طاغية الجمال
أبدعت
فلك خالص ودي

أختي أم ثائر
كل مرة أقع في فخ قصائدك الرائعة
كل الطرق تؤدي عندك إلى الوطن الحبيب السليب
بل لعلك لا تحتاجين إلى طرق له ، فهو يعيش في قلبك ويستوطن كيانك .
المعاني رائعة ، والاستعارات التاريخية واسقاطاتها بديعة ، والجرس والوزن مزلزلان وكانه الفتح القادم بإذن الله .
لك أختي بالغ الإعجاب وكل التقدير والاحترام

أصبت أخي
يستوطن كياني منذ كنت
أحلم بالارتماء على ثراه...
بسجدة يقبل جبيني بها صدر سهله وأقدام جبله

أحلم بلقائنا وبعودة الفاتحين
وسيكون فتح ...
أقسم بأن الفتح قادم
فليعلموا وكلابهم أن "موعدهم الصبح، أليس الصبح بقريب"؟
مرورك يسعدني ، وبرأيك الطيب أفرح

دمت متألقا

أسجل حضوري واعجابي
الشاعرة والناثرة
ربيحة الرفاعي
دمتِ وهكذا شعر
ولا عدمناك

جميل أن أقرأ لك هذه الثورة
وللقلب متسع للهم وفيه
ولا مندوحة من اليأس بفقدان الأمل
رائعة وباذخة كروحك الثائرة
تقديري مع الود

ايتها الشاعرة المفلقة ام ثائر
سلام الله عليكم
تقديري لهذا الابداع والامتاع
دمت بكل فخر ووطنية وحيمة

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

الرائع الطنطاوي الحسيني
مرورك تشريف لي
وتعليقك الطيب المشجع يسعدني

دمت بألق

تبارك رب السما في علاه(م) سبحان ربي و ماذا خلق تبدى لنا سحر صنع الاله(م) حين انتشينا بهذا الألق سحرنا من الشدو لما اجتنى به أعين القوم حتى الحدق فصرنا كقوم الكليم الذي رأى النور يغشاه ثم صعق

سلم البيان والبنان والجنان

فمِــنْــكُــمْ نَـــفِــــرُّ إِذَا جَــــــــنَّ خَــــطْــــبٌ......وَمِنْكُ ـمْ نَعُـوذُ بِـرَبِّ الفَـلَـقْ

أما العجز فنعم
وأما الصدر فكيف يفر العضو من جسمه، وبتره منه - على علاته - موته.

يرعاك الله