رفيق الروحِ

وبعد هذه القصيدة تقولين لماذا تحدثت عن هشام الجخ
انه بالفعل عار أن يعرف هشام الجخ ولا تعرف وطن النمراوي
لقد صدق وصفي وقذفي للشهرة

سأحاول الرد علي هذه القصيدة
وعلي الرغم انني في السفح فلا أرد الا علي القامات الشاهقة

مرحبا للجميع
أعتذر إليكم لأرد على أستاذي الفاضل وليد و سأعود للرد على كل كريم منكم حماكم الله.

أستاذي الفاضل الوليد
أولا أنت أستاذي الذي منه و باقي الكرام أتعلم فأنت القمة و الأصل و أظل تلميذتك
و بفارغ الصبر سأنتظر منك الرد و الذي حتما سيتفوق على حرفي فهو حرف أستاذ يرد على حرف تلميذته
أنرت رفيق الروح و أسعدتني فألف شكرا جزيلا لك
و لك التحيات و التقدير.

يا لهذا الحرف الرطب وقد أورقت بساتين الإبداع من حوله .

نسمة شاعرية تنعش جدب القريحة .

لوطن النمراوي زهرة تفتحت عند الصباح

و يا لهذا المرور الجميل من أستاذي الكريم مازن
سعدت جدا لأنها نالت رضا أستاذي
و سعدت بكلمات التشجيع حماك الله
و عبق حضورك قد سبق عبق زهرة الصباح
فدمت أخا كريما و سلمت أديبا و أستاذا ناصحا داعما
و لك التحيات و التقدير و عميق امتناني.

قصيدة ماتعة منتقاة الحرف جميلة الجرس

وارفة المعاني

استمتعنا بفيض نبضك

شكرا

و أنا أسعدني جدا مرور أستاذي الفاضل محمد و رضاه عن رفيق الروح و ثناؤه على حرفي المتواضع.
فشكرا لك أيها الكريم لدعمك المستمر و شكرا لتواصلك مع حروفي
و لك التحيات و التقدير و عميق امتناني.

الله الله يا وطنَ الجمالِ والشّعر
نعم هو حرفُ تخضّبَ بالحسنِ يا نخلة العراق

محابرُها سلافاتٌ وكانَ يراعُها القَصَبَا سماءُ البوحِ مُشرِقَةٌ وخِصبُ السطرِ منكِ رَبا تجلّى في البعيدِ سَنا وشمسٌ إنْ هو اقتَرَبا حروفٌ كالزّهورِ إذا تَحرَّكَ في المكانِ صَبا وذي نَحلاتُ مَعناهَا تلمّ رحيقَها عَبَبا فأمسَيْنَا على مَطَرٍ وأصبحَ نَهرُنا عَرِبا ونَخْلٌ ذاتُ أكمامٍ يُساقِطُ فوقَنا الرُّطَبا

[/gasida][/gasida]

تحياتي أيّتها الـوطن الشعريّ الجميل
ولا عدم

الله يا أستاذتي الله
الله و كل مرور لك أحلى من السابق و في كل ركن لك بصمة فراشة و عبق وردة و نور شمس
تعجز كلماتي عن وصف مدى فرحتي عندما أمر بأي رد من ردودك ؛ فأنت تضيفين للنصوص حسنا و بهاء و تجعلين الحروف تتراقص جذلى لو مررت بها
فبوركت و سلمت و دمت شاعرة متألقة حسا و حرفا و شعرا و شعورا و حضورا
و ماساتك هذه التي أكرمتني إياها سآخذها إلى عقد الماس لأباهي بها رفيق الروح.
دعواتي لك بكل الخير و السعادة و المزيد من الإبداع و التألق يا سيدة الألق.
و لك تحياتي آلاف و عميق امتناني و تقديري و مدن

و دَعْ مَنْ أنكرَ الحُسنـى و فِي دَربي رَمَى الحَصَبا و مَنْ أَلقَـى حِجَـاراتٍ بِبئـري بَعْـدَ أن شَرَبـا

الله الله

إنه الشعر الذي يضربُ على وترٍ شجي بهيج يهيج فيك الاستحسان فيطربك ويلقي عليك مسحةً من جمال الفن الشعري

سهولة الألفاظ وملاحة القصد وحُسن الإشارات ورشاقة التعبير والقدرة على سبك الحقائق في قوالب شعرية جميلة مقيدة بغايتها رغم حُسن نظمها

كل التحية والإعجاب

:


:


الشاعرة وطن النمري

أرقتني كلماتكِ وعلا صيت وجدانيتكِ فيها
جسدتِ مشاعركِ في الشعر
هُنا سأدع أناملي تكتب
من دون تنسيقْ ولا تنقيح
سأطلق لها العنانْ لكي تُعبر بصدق
قائلة لكِ أنتِ شاعرة مُبدعة
تقديري وشكري الكبيرين


:
:
:

ما ينفع الناسَ باقٍ لا نفادَ له
مدى العصور ويفنى الزيفُ والزّبدُ
لا أراكِ الله مكروها شاعرتنا المبدعة وطن
والروضُ ليس يضيره
ما قد يطنطنُ من ذبابه
سيظل حرفك ناصعًا نديا
وصورتك مشرقة بهية
دومي على العهد
ولازال منهلاً بجرعائك القطرُ
تحياتي

صدقت أستاذي الفاضل محمود فما ينفع الناس يبقى و يفنى الزيف و الزبد
و أشكرك جزيلا لمرورك الكريم برفيق الروح و لدعواتك الطيبات و لثقتك بي و بحرفي
اطمئن أستاذي و أخي كبير القدر و المقام، فأخيتك ستظل على العهد و يظل حرفي ناصعا لأخوتي و رطبا لوطني
و لكنه سيظل سيفا مسلطا على رقبة كل ضال و خائن و منافق.
و سيظل الذباب بعيدا عن روضي بإذن الله و لن تصله إلا النحلات ترتجي رحيقا لتعطينا الشهد.
ممتنة لكل كلمة طيبة صادقة تركتها لي هنا فدمت أخا محبا و سلمت أستاذا ناصحا و موجها
و لك التحيات و التجلة و التقدير.

لله درك يا صاحبة الألق المعطاء
سأطبعها على ورق لتكون في متناول يدل حين ينقطع التيار الكهربائي
لأستمتع بقراءتها
وقد أعود بما تيسر لي من قريض .
دانم إبداعك أختاه

شاعرتنا الكبيره وطن النمراي ....
ماذا اقولُ : بعد هذا الجمال صرخة الروح
يحكي وحنين قلب مذاب
اسعد الله قلبك وقلمك وحرفك
تجعلين القلب برقص بكل حنان
دمتٍ بعطائكِ وأبداعك .