أمنّي أنت!

انهمار بديع بجرس حلو النغم وفسحة من أبجديات البهاء شاعرتنا الرائعة نداء
سعدت بأول استهلال اليوم مع جميلتك
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

شكرا لك أختي الحبيبة آمال المصري

ردك أسعدني أكثر

بوركت

شكرا لك أخي

بوركت

ماذا أقول أليس ما يحدث يعكس صورة من صور ضعفنا وتردينا وتهالكنا بلد عربي وشقيقة غالية تسيل دماء أبنائها بتلك الصورة البشعة وتقوض إمكانياتها ولا حيلة ولا حراك مجد .. أي أمة تلك التي لا تملك طاقة ولا قدرة لتأيد الحق ووضع حد للحسم .. شكرا لك على تلك القصيدة التي وخذت القلوب والضمائر نسأل الله أن ينصر كل مظلوم ويؤمن كل خائف

الشاعرة العزيزة نداء ،

رقراق قصيدك ، بديع حرفك ،

كل المتعة وجدتها في المكوث برحابه ،وما نال منها أنه استفز فيّ العَبرة .

دمت والشعر الجميل .

وجميل ردّك الذي فرّحني عزيزتي نادية

شكرا لك

بوركت

هذا النص يضخ بطاقات الاحتجاج وفي مكامنه تتضح حقيقة الانسان الذي يصر على تحد الوجع
فالكلمات تجسد فظاعة وحشية الحياة التي يحتمي خلفها الأديب الذي لا يجد سوى في أحاسيسه الأمان المؤقت
فالغنائي الحالم وحده الأقدر على تمثل حقيقة الوجع
وهو القادر على إتمام مسيرة الفن نحو الخلود
دمت بخير صديقتي

**(( وسلاماً على مَن أغرتْ بريق فكركِ بلواعج شوق المكان والزمان ، فكنت الطير والمرسال تبثين على الأفق سطوراً عساها تروي ظمـــأ الفؤاد ، وحنين المسافات عند أعتاب لغة الصبر والوطن ، لله أنتِ شاعرة الواحة الرائعة ، طبتِ وطاب مقامك والقصيد ))**

أخي الشاعر الرائع رياض شلال المحمدي
كم أنا سعيدة برأيك وإعجابك بقصيدتي

هذا وسام أشكرك له

بوركت

فلا الشبيحة الأوغاد ُ
يا محبوب تغلبني
ولا بشار يرهبني

وهذا هو عهدنا بك أيتها الحرة الأبية , سنرجع رغم أنوفهم إلى دالية الياسمين , ورواق الأموي والمنارة البيضاء, وحكايا دمشق التي لا تنتهي
لكم كل التحية والتقدير أستاذتي

شكرا لأن ردك ملأني أملا وثقة
شكرا لكل الذين لم ينهزموا بعد

سنرجع أخي إن شاء الله

بوركت

ما أوجع إحساسك , وما أجمل شعرك , وما اقوى حرفك
قصيدة من عمق المعاناة ـ وللحروف طعم حارق
يحز الروح بالشوق إلى الوطن لا حرمك الله منه
وأرجعك إليه فرحا قلبك بنصر قريب بإذن الله
تحياتي وودي.

نداء

ووجع يترنح في فؤادك ثائراً
وقلبي بين معانيكِ أمسى يترنح حد الثمول ..

مع كل حرف أقرؤه لكِ تفيض مشاعري
وتتملكني الأحاسيس ..

رائعه ورب السماء

معك حق أخي
لنا سادة عودونا على شربه كل صباح

شكرا أخي لردك

بوركت