أقسمت لا أنعى الشهيد

وازْرَعْ شَــهِــيــدَكَ نَــخْــلَــةً * فـي حَائِـطِ النَّـصْـرِ المَشِـيـدْ
والـــبِـــسْ رِداءَ الـــعِــــزِّ إِنَّ مَــوَاكِــبَ الـشُّـهَــداءِ عِــيــدْ
أخي الحبيب ، فارسَ الكلمة النبيل ، الدكتور مازن
أسعد الله أوقاتك
لن أقرأ الردود ... لن أسمح لها أن تؤثر فيّ .. أريد أن أردّ إليك الضياء الذي بعثته أبياتك في نفسي
والورود الدامية التي أهدتني إياها ، والنشوة التي ولدتها في مسمعي موسيقاها الجهاديّة ...والفخر الذي
ضمته معانيها الشاميّة ، نعم الشاميّة ، سأستبدل ( الشامية ) بكل كلمات المعجم التي تدل على مكارم الإنسانيّة
الناسُ في الدنيا الآن غافلون لم يعلموا بعد من هو هذا الشعب في الشام ، تغشيهم الأكاذيب والضلالات
والأحقاد أحياناً ، لكن الآتي من الزمن سيفتح سِفر الشام ويعلمه للعالمين .
لافضّ فوك أيها الشاعر الطبيب ، والطبيب الشاعر ... أيها الشاميّ الأصيل .. فقد أضفت صفحة إلى ديوان
أدب ثورة الشام
تحياتي
دمتَ بألف خير

ما أشد اعتزازي وأعظم فخري بتقديريك وقولك أخي الحبيب أبا عقبة الشهيد .
كيف لا وأنا أتقلد الوسام من والد الشهيد البطل ، من الأديب والشاعر والإنسان الرائع .
والشام وطن لكل شهم وكل أصيل وكل أبي غيور .

مودتي الخالصة وتحيتي الكبيرة لك أخي مصطفى

رحم الله الشهداء الأبرار .

حياك الله يا دكتور مازن .

سلمت و قلبك الأبي .

عزيزي د.مازن ..لست بارعاً في النقد الأدبي ..ولكنك بهذا النص الفاره تعلمني أن الحرف إن لم يكن يخدم قضايا أمتنا يصبح ضرباً من الترف الذهني لا أكثر ..سلمت وسلمت سوريا الحبيبة من كل أذيً.

أستاذنا الكبير الأديب عبد الغني خلف الله ، يكفي مرورك الكريم بنصوصي ليغنيني عن كل إطراء ونقد ،
شكرا لدعائك الطيب

تحيتي

**(( للشهـداءِ أطايبٌ تمــلأ الزمانَ والمكانَ ، فيشتمّها كــلّ ذي وفـــاءٍ ،
ومَن كان لـــه قلبٌ ، ليصوغَ منها آيــاتِ تبيانه شِعْرًا ونثرًا وودًّا وعِرفــانــًا ،
وهل هناك أسمى من عناقِ الدرّ النضيد لريحانِ الشهادةِ ، سلمَ اليراعُ والبنانُ والبيان ))**

أخي الشاعر الجميل رياض شلال ، أعتز بمرورك وتعليقك الطيب .

سلمك الله من كل سوء وبارك فيك .

قصيدة فاضت بأروع معاني الشّموخ والإباء

شهداؤنا منبع عزّتنا هم من خطّوا بدمائهم الطّاهرة مجد هذه الأمّة ورواية كرامتها

أبدعت في الوصف أستاذي

مودّتي

يسعدني مرورك أختي الأديبة المبدعة فاتن دراوشة

أشكر لك تعليقك الجميل وإطرائك الكريم .

الزميل الاستاذ الشاعر مازن لبابيدي

وانا اقسمت الا ان امر بها واقول
بورك الحرف واحسنت المقصد
مودتي واعجابي

وما أجمله من مرور وما أكرمه من قول

مرحبا بك أخي الشاعر الأستاذ عماد اليونس

مودتي وتحيتي

وكم من الشهداء يا دكتور قد زرعوا في حيطان النصر. وما زلنا ننتظر القطاف والجنى.
طوبى لأرواحهم الطاهرة النبيلة الخيرة , التي علمتنا الكثير.
لكم كل محبة وتقدير.

نعم أخي الحبيب ، إنهم أحياء عند ربهم يرزقون ، وجدار النصر يعلو يوما بعد يوم ، ألا إن نصر الله قريب ، وإن لم نقطفه نحن قطفه أبناؤنا .

أخي الحبيب وشاعرنا المبدع بشار العاني ، أعتز بك

تحيتي ومودتي

إِنّـــــــــــــــــــــ ــــي أَتُـــــــــــــــــــــ ـــــوقُ لِــــــــعَـــــــــزْمَ ـــــــــةٍ
بَــــكْـــــرِيَّـــــةٍ تُـــــصْـــــمِـــــي الـــــمَـــــريـــــدْ
أوْ حَــــــــــــــــــزْمَـ ــــــــــــــــــةٍ عُــــــــــــمَـــــــــ ـــرِيَّـــــــــــــةٍ
تُـسْـوِي المُـلـوكَ مَـــعَ العَـبـيـدْ
أوْ فـــــــــــــــي عَــــــــلِــــــــيٍّ جُــــــــــــــــرْأَةَ ال
آسَـــــادٍ أوْ فـــــي ابـــــنِ الـوَلــيــدْ
أوْ نَـــــــخْـــــــوَةٍ مِــــــــــــــنْ يُـــــــوسُــــــــفَ
الأَيّــــوبِ أوْ لابــــنِ الـرَّشــيــدْ


لافخر كفخر الشهيد ولاشك ان الشهيد يستبشر بمن خلفه إن كان يطمح كهذا الطموح

رحم الله الشهداء واقر اعيننا بنصرٍ قريب

تحياتي وإعجابي

مرحبا بأخي الحبيب شاعرنا الكبير ماجد الغامدي

أعتز دائما بمرورك بصفحتي ورأيك الحصيف

شكرا لإطرائك ولك التحية والمودة

الله الله!

روعة الشعر والشعور ، وألق القصد والقصيد!
أبيات من ألق في المعنى وأنق في المبنى جاءت معبرة عن رؤية راشدة وحكمة بالغة.
لعلني أرى أن الشهيد ينعى ويرثى ولكن لا يبكى ولا يناح عليه.
دمت مبدعا متألقا!

تقديري

أخي الحبيب شاعرنا الكبير د. سمير العمري ، كم يسعدني وأعتز بمرورك الجميل على صفحتي

لإطرائك وتعليق فعل البلسم في صدري .

صدقت أخي ، ينعى الشهيد ويفخر به ، وإنما أردتها بغير الكلام بل بفعل من لون آخر .

أدام الله عليك ألقك ورقيك ومتعك دائما بالعافية والرضا .

مازن لبابيدي
الشاعر الثائر هنا على صنو السيف
ربما نعيت القلم بعدم نعيك الشهيد , ولكن الشهداء عن ربهم يرزقون. نعم إنه أكرم لهم وأزكى وأجل أنهم عند ربهم يرزقون ,, حين تحضر الشهادة يتجلى الفخر بكونها ذروة سنام الإسلام, وحين ينعى الشهيد تعلى أغاريدالبشرى بزفافه إلى الجنان,, وهذا عزاؤنا في شهداء الإسلام..

تحياتي وتقديري.