الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
قصيد رائع وقصد أروع
ليت دعاة الحداثة البغيضة يعون ذلك
دامت لك حداثتك
ودام لنا شعرك الراقي
تقديري
تلك هي الحداثة التي نسعى لاحتوائها ,
فقد مللنا طلاسم مدعي الحداثة التي تدخلك في متاهة التلاعب بالألفاظ التي يعجزون هم عن فك رموزها .
سلم يراعك شاعرنا الكبير .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
جميل والله هذا التقرير الشاعري والاعتراف العفوي ،
لله درك شاعرا ،
أخي الحبيب ، الكلمات أدوات اللغة التي نتواصل بها وخير من وظفها في أرقى تواصل شعرا و نثرا على مر السنين والأجيال هم آباؤنا وأجدادنا الأوائل ، ثم ما برحت أن وافت رسالة الإسلام وقررت من خلال القرآن الكريم عظمة هذه اللغة بل وفتحت لها آفاق أخرى أرحب وأوسع وأخصب ،
لما رفض العقلاء الحداثة بمعنى التخلي عن الوزن في الشعر وبمعنى الانزياح وبمعنى الخلاسية والتعويم والعشوائية والضبابية واللامعنى قلت لما رفض العقلاء كل ذلك وحاربوه في كل اتجاه رأينا اليوم من تنازل درجة وقال يمكن للقصيدة أن تواكب الحداثة وإن مع الوزن ، فرأينا من يروم عالمية موهومة وشهرة مزعومة - وقد زعم أنه سيرضي كل الأطراف - جاء بنصوص ما حوت شيئا ذا بال غير الوزن ، اللامنطق والعبث والتناقض على خطى بودلير ،
الشاعر الكبير والذي أحترمه هو ذلك المبدع الحقيقي الذي يبدع ويبتكر الجديد محافظا على منطق اللغة التي نستعملها وهو بالضرورة منطق جمعي ، ويشعرني وأنا أقرأ نصه بأني مشدود إليه ويبعث إلي من خلال حرفه بأن إبداعه يفرض وجوده وإعجازه على العقول والقلوب في غير ما إخلال بمنطق اللغة وقواعد اللعبة ، ومن أراد التميز حقا فليكن ولكن على أن يضع نصب عينيه :
أن البلاغة / الفصاحة/ البيان : موفقة الكلام لمقتضى الحال ،
وأن الخروج عن وعلى منطق اللغة المتعارف عليه لا يصنع روادا أبدا ،
وأن الإبهار يجب أن يكون من خلال تناول ما في يد الناس من لغة معروفة وتصنع بها العجب العجاب وأنت في حدود منطقها ومنطقهم حتى يقال كيف اهتدى إلى هذا ، لا أن يقال ماذا عنى بهذا ؟
أكتفي بما قلت وأحيي صديقي على هذه الرائعة ،
تحيتي وتقديري
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ