فقد يفترُّ باب

سأدقُّ بابَ الليلِ حتى
يؤذنُ الليلَ الرحيلُ
بأنَّهُ حفَّ الصباحُ
منَ الصباحِ
بكلِّ بابْ
مثل السرابْ
فيه التأرجح للعناء
من العناء
يخطُّ حوقلة السنين
عليه أوتاد العذاب
خلف السحابْ
خسفاً ألوذُ بعصفهِ
وجنونهِ
وجموحهِ
ومذيقِ علقمهِ وصابْ
ولكلِّ نابْ
نهشت جراحي الدافقات
بلحني الباكي
على الأعوام
والعمر المسجَّى
بين حدقات الخراب
انا لم أهابْ
سأظلُّ أخلعه
وأخلع ماتبقى من انين فمي
وقافية الوجوم
وأرتِجُ الأحزانَ
في شفتي
فقد يفترُّ باب

أظنّها سقطت سهوًا هنا غاليتي سأصطحبها إلى حيث تنتمي

محبّتي

سأدقُّ بابَ الليلِ حتى
يؤذنُ الليلَ الرحيلُ
بأنَّهُ حفَّ الصباحُ
منَ الصباحِ
بكلِّ بابْ
مثل السرابْ
فيه التأرجح للعناء
من العناء
يخطُّ حوقلة السنين
عليه أوتاد العذاب
خلف السحابْ
خسفاً ألوذُ بعصفهِ
وجنونهِ
وجموحهِ
ومذيقِ علقمهِ وصابْ
ولكلِّ نابْ
نهشت جراحي الدافقات
بلحني الباكي
على الأعوام
والعمر المسجَّى
بين حدقات الخراب
انا لم أهابْ
سأظلُّ أخلعه
وأخلع ماتبقى من انين فمي
وقافية الوجوم
وأرتِجُ الأحزانَ
في شفتي
فقد يفترُّ باب

حسّ راقٍ وجرس رقيق انساب بين تفعيلات الكامل بأجمل وأبهى الصّور

دام سنا يراعك غاليتي

محبّتي

مفطورة على الشعر
نقية الحرف جميلة النسج رائعة الصورة
بعض انتباه واهتمام
يقودك الى القمة
مودتي

كما قال أستاذي محمد ذيب ..أنتِ فعلاً شاعرة موهوبة بالفطر وسيكون لحرفك شأنٌ كبير إن أنصتِ لتوجيهات أساتذة مدرسة الواحة ...

(خليك مركزة قبل ماتنضربي)

لك خالص الود وطاقات ورد

معطرةٌ أنا ببوح عطركم الذي سكبتموه هنا ممتنةٌ أنا ولا حرمكم الله من ذويكم ولا عدمت تفاعلكم

حسّ راقٍ وجرس رقيق انساب بين تفعيلات الكامل بأجمل وأبهى الصّور

دام سنا يراعك غاليتي

محبّتي

أستاذتي الغالية فاتن دراوشة والله بكيت عندما قرأت تعليقك فعلا شعرت بالخوف حيث لم يكن في ظني أني أكتب شعراً فقط كنت أعتبرها خواطر لتاسفي على عدم معرفة رابطة الواحة ومن فيها من الجهابذة منذ زمن دمتِ متألقةً فيَّاضة بالغيث المنهمر كالذي سكبتيه هنا لا حرمك الله من غالي وجعلني عند حسن ظنك أستاذتي الغالية القديرة مودتي ودمت بود

كما قال أستاذي محمد ذيب ..أنتِ فعلاً شاعرة موهوبة بالفطر وسيكون لحرفك شأنٌ كبير إن أنصتِ لتوجيهات أساتذة مدرسة الواحة ...

(خليك مركزة قبل ماتنضربي)

لك خالص الود وطاقات ورد

تلميذتك وصديقة حرفك إن عاقبتني عاى تقصير فلن أقول كفى بل زدني لهيبا أستطبُّ به ,,,,,,الفضل لله ثم لجهودك أستاذي حسين العقدي

مفطورة على الشعر
نقية الحرف جميلة النسج رائعة الصورة
بعض انتباه واهتمام
يقودك الى القمة
مودتي

سأستمع جيدا وستجد كُلِّي أذانٌ صاغية لك ولتوجيهاتك ,,,,,,,, خجلةٌ أنا سيِّدي محمد ذيب سليمان لإطرائك الرقيق هنا جعلني الله عند حسن ظنِّك

سأدقُّ بابَ الليلِ حتى
يؤذنُ الليلَ الرحيلُ
بأنَّهُ حفَّ الصباحُ
منَ الصباحِ
بكلِّ بابْ
مثل السرابْ
فيه التأرجح للعناء
من العناء
يخطُّ حوقلة السنين
عليه أوتاد العذاب
خلف السحابْ
خسفاً ألوذُ بعصفهِ
وجنونهِ
وجموحهِ
ومذيقِ علقمهِ وصابْ
ولكلِّ نابْ
نهشت جراحي الدافقات
بلحني الباكي
على الأعوام
والعمر المسجَّى
بين حدقات الخراب
انا لم أهابْ
سأظلُّ أخلعه
وأخلع ماتبقى من انين فمي
وقافية الوجوم
وأرتِجُ الأحزانَ
في شفتي
فقد يفترُّ باب

سأدقُّ بابَ الليلِ حتى
يؤذنُ الليلَ الرحيلُ
بأنَّهُ حفَّ الصباحُ
منَ الصباحِ
بكلِّ بابْ
مثل السرابْ
فيه التأرجح للعناء
من العناء
يخطُّ حوقلة السنين
عليه أوتاد العذاب
خلف السحابْ
خسفاً ألوذُ بعصفهِ
وجنونهِ
وجموحهِ
ومذيقِ علقمهِ وصابْ
ولكلِّ نابْ
نهشت جراحي الدافقات
بلحني الباكي
على الأعوام
والعمر المسجَّى
بين حدقات الخراب
انا لن أهابَ
أظلُّ أخلعه
وأخلع ماتبقى من انين فمي
وقافية الوجوم
وأرتِجُ الأحزانَ
في شفتي
فقد يفترُّ باب