عار علينا عار

الصمت عار حين يكون عنوانا للتخاذل
وهو ما يكتنف الموقف
بوركت على أبياتك الثائرة صديقي
لك التحايا والعزة لغزة

تمرّ الأيام وتستمر المعاناة ولا ينفع الشعر في هذه المواقف.

لك كل المحبة والتقدير

نص أبي الحس طيب الحرف متدفق ألما لما تعيش غزّة الإباء من وحشية العادي وخذل الإخوان

ودامت غزذة أبيّة قويّة على العداة والغادرين والمخذّلين عصيّة

تحاياي

تستمر وحشية العادي وخذل الإخوان وتبقى فلسطين أبية، ولكن السؤال أين موقعنا نحن؟ وماذا نقول لربنا غدا ؟

تحيتي لأحرار أرض فلسطين، أولائك المرابطون الصامدون والذين لا يجدون ما يدفعون به العدوان.

أنا أحببت هذا النص لأنه ينتصر لغزة ويفضح كل متخاذل متآمر.
بارك الله فيك يا أخي وعلينا أن ننتصر دوما للحق وللقضية

أشكرك

إن حال المسلمين والعرب لا يدعو للتفائل، لقد أصابنا الوهن وزين لنا الشيطان حب الشهوات، وأذاقنا الله لباس الخوف والجوع وجعل بأسنا بيننا أختي الأديبة الكريمة لانا عبد الستار. وهذا الشعر وغيره لايعدو أن يكون من باب تغيير المنكر باللسان وهذا أضعف الإيمان.

أجدت ,احسنت
وخير الشعر ما ينطق عن ضمير حي لوافع متردي ...

وملحوظات سبقني إليها من مر من هنا

تحياتي وتقديري

حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان




بارك الله بكم