نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
شعر تذوب بين أحرفه المشاعروالأحاسيس ، وما أقوى حب الوطن
رائعة بحسها وجرسها وصورها المميزة
العذوبة والجمال ينبعثان من روحك أيها الشاعر الراقي
دمت متألقا .
أحبك نشـوة ,عطـــرا, جنونـا
ويسـعدني وقـد جئت اعترافــا
فهل درب يقــود اليك خطـوي؟
وهل يرجو الشريد سواك يافا؟
هل تفزر معنا او تحزر معنا
بعد كل الصبابة والحنين والزلف نجدك تجنح للوطن الحبيب
هل هو وطنك ومحبوبك في نفس الوقت لفتة ذكية
هكذا تريدنا ان نعيد القراءة مرات ومرات
انت داهية شعر و رقيق قلب
دمت مبدعا حبيبا فاضلا اخي ابا الامين
وضــاقت كل فاصلة بصدري
وسيف الدهـر أرهِقُني اقتطافـا
فما وهن السراب من اختطافي
إلى حلم عشــقت, ومـا تجـافى
ومــا طرق الهـدوء حنين قلبي
ببــارقة , وقـد ضقـت اختطافا
يلملمنـــي علــى حلــم مســـاء
وإن برز الصبـاح غــدا جفافـا
أبلـــل بــالدموع حنيـــن قلبـي
وأوقــده .. فـــأزداد ارتجافــــا
بأطيـافي , أســافر فـي رباهـا
وأحلـــم أن أطارحها اعترافــا
نجــوم الليــل تـسـرقني إليهـــا
تحلــق بي كأطيــــار ٍ لِطـافـــا
وإن برز الصباح تفيــق عيني
على وهــمٍ تطاول ثــم خافــا
أحبك .. والخيـــوط كعنكبـوت
تحيط العمر قد غطت ضفافــا
أحبــك والحنين يمــوج بحــرا
على قدميك يصطف اصطفافا
أحبك نشـوة ,عطـــرا, جنونـا
ويسـعدني وقـد جئت اعترافــا
فهل درب يقــود اليك خطـوي؟
وهل يرجو الشريد سواك يافا؟
[/SIZE][/FONT][/CENTER][/QUOTE]
سلام الله عليك استاذي مااااااااااااااااروعك وما اروووووووووووع ما كتبت
في بداية القصيد حسبت انك تتغزل بمحبوب وفي الاخير اكتشفت سوء ظني
هذا فيض من غيضك كالعادة استاذي تقبل اعجابي بك وبما سطرت وابدعت
لله درك ما اعذب قلمك
عذراً منك ياابي
فقد اتخذت من كلماتك جناحين
فقذفوني نحو هاوية واديك العذب
لقد فاح قلمك عبيراً
شق جيد النفس فذهلت
باقات ورد لتلك الالحان / انفاسك
لاوطاننا الامان
ولنبضك كل محبه وتقدير واحترام