لا العروض شعر ولا العروضيين شعراء

أعلم ذلك أيها الجميل ومكانتك في القلب كبيرة جدّا ، وأني أحببتك وأحببت شعرك وروحك الحلوة


قرأت ما شرحته لأخي بشار ،

وكل القصائد تأتي لتعبّر عن مشاعرنا أو فكرنا أو رأينا ، عن حزننا أو فرحنا ، هي كلماتنا التي نحب تأتينا لتريحنا أو تدافع عنا أو تنصر قضية أو إنسانا ربما لم نلتق به .


اكتب ولا بأس عليك ، هو موقف حصل معك وعبّرت عنه بطريقتك الخاصة ، ربما أرحت نفسك بها حينها ، وربما تبقيها على ما هي عليه وربما تغيرها ، وربما وربما ..... المهم أنك لم تستسلم لما هاج في صدرك حينها .... وهذا هو الشاعر


محبتي لكم دوما

حفظكم الله

أحسنت وجاوزت الإحسان في تحليلك وكأنك تكتب من ضميري يا صديقي وكل ربما كتبتها فكرت فيها قبل أن تكتبها فهي حالة وهذا يؤيد مفهومي عن الشعر فهو بظني أرقى الأمراض النفسية وأشكرك على تصديقي في حبك وأشكرك على صدق حبك وأسأل الله أن نتساجل ارتجالا على ضفاف أنهار الجنة

ذات عامْ

مررتُ بالأفياء العامرة

فوجدتُ أهلها قد تحوّلوا الى "زامبي" ..

هو نفسُ الكلام ، ذاتُ الابتسامْ

ولكنّ الساكن خلف أجداثهم ليس إنسانْ

وباعَ القومُ ضمائرهم لليهوديّ الأعور السامريّ بلعامْ

وقد كانوا قبل ذلك يلعنون اليهود

يذمّون اليهود ، يطلقونَ ألفَ لعنةٍ مع الصباح والإمساء كرهاً لليهود وأفعالهم

ولمّا أن حانَ الأوانْ

زارهمْ بلعام في دُورِهمْ، ومعه ألفُ شيطان

فنكصوا وكفروا بلعنهم وأعلنوا ولاءهم

وصاروا له عبيداً وجنوداً وساعاتهم كلّها من أجله دوامْ

واصطفّوا على اختلافِ هباتِهمْ ، واختلافِ دوامِهمْ

كلٌّ في دوامِهِ ينتظِرُ أوامرَ بلعامْ

ذاتَ عامْ ، تحوّلَ قومي إلى "زامبي" ..






شكرا الشاعر المطبوع العفويّ شاهر .. وافر التحايا والتقدير

مع اختلافي معك قليلاً فيما ذهبتَ اليه .. دام الابداع

تنزف ياجرح اليمن دما أزكى من المسك رائحة . ستنقشع السحابة ولن يطول أمد الظلام على أهل الحكمة والإيمان وكلي ثقة بإذن الله أن الفرج قريب وإلا فإنها النهاية ليس لليمن ولا للعرب بل للكون


أتشرف برأيك جدا ليس لحبي لك فقط بل لحبي العظيم لهرولتك الرشيقة على الورق

هههههههه
لله انت ايها الشاعر المطبوع فكل شعرك يقول انك لا تتكلف في كل ما تكتب
يأتيك الشعر طوعا وبسيطا مألوفا قريبا من الروح
حتى انك لا تكلف خاطرك بمراجعته والعودة اليه
وانا والله من استحسنه واحبه ويغريني التصوير الذي
ياتيك ايضا طوعا لخصب في خيالاتك
وانا اتنبأ لك بمستقبل شعري اجمل كثيرا مما تراه لنفسك
كنت قد قرأت القيدة وخطر لي ما خطر للآخرين من هجومك
وان كنت على حق الا انك لم تترك مساحة للآخرين ممن لم تعنهم
وفي النهاية حتى هذا احترمه وسعدت به كشعر وان اختلفت معك
قليلا في قوة الهجوم
بوركت والشعر

هل تعلم أني حزنت جدا عندما رأيت من أحب ينصرفون عنها فقرأتها من جديد وعلمت أن الغضب من كتب والغضب لايأتي بخير ومن هنا من المدرجات أعدت المباراة فرأيت حزن الزملاء الذين جرحتهم بغضبي واعلم يقينا أستاذي أني أعرف أني مبتدأ وأعرف للكبار من أمثالك أسبقيتهم وجمالهم الذي يقزمني في عيني كشاعر وأنتم خير دافع لي للأمام

شلّ رأيك في شاعريتي تعبيري ولا أتكلم مجازا ولكنها ثقة تكفي لتكون مصدر إلهامي في مشواري مع الشعر وأتمنى من الله أن يجعلني جديرا بثقتك يا بلبل الواحة الصداح وأتمنى من الله أن لايحرمنا من الصحبة في الجنة وكل أحبتنا وأولهم حبيبي وأستاذي وصديقي وأخي عصام الفقيري على إتاحة الفرصة لي كي أبين لأحبتي أني جميل جدا جدا جدا بوجودي بينهم ولو انصرفوا عني لانصرف الجمال

[CENTER][COLOR="RoyalBlue"][SIZE="5"]

[QUOTE

كنت قد سعدت بمعرفتي بك خارج هذه الواحة
وكنت ممن رأى فيك الموهبة واستحسن منك الشعر
وقد قلتها لك من الوهلة الأولى بأنك شاعر مطبوع فقط تفتقد لبعض الأدوات االبسيطة التي تتضمنها المعرفة بالعروض
وكنت ممن تابع تطورك عن قرب وفي كل مرة أقول بأنك متمكن من أدواتك ومستقبلك حافل مزهر في الشعر
وكنت من نصحك بالتسجيل في هذه الواحة كي تتعامل مع نخبة من الشعراء تتعلم منهم وتستفيد من ملاحظاتهم وتوجيهاتهم كوني لا أستطيع أن أقدم لك الاضافة فأنا هنا كي أتعلم وأستفيد من كبار الشعراءوالمفكرين
وكنت قد حمدت الله إن تمكنت من مساعدتك ولو بالتوجيه لهذا المكان حيث رأيت إشادة الكبار بموهبتك فتأكدت أنك هنا ستجد ضالتك وتنمو موهبتك وسيكون لك شأن في الساحة الأدبية

لتعلم يا صاحبي أن النقد البناء والتوجيه لا يأتي إلا بالمنفعة وليس من العيب أن تقع في الخطأ فتجد من يصوبك ويهديك الطريق السليم فمهما بلغ الانسان من المعرفة والقدرة سيبقى يتعلم على الدوام وليس معصوما من خطأ أو نسيان
ولا أحد فوق مستوى النقد


أنت شاعر موهوب واعد بالكثير من الجمال وسيكون لك شأن في المستقبل

محبتي وفائق التحية يا صاحبي

تنزف ياجرح اليمن دما أزكى من المسك رائحة . ستنقشع السحابة ولن يطول أمد الظلام على أهل الحكمة والإيمان وكلي ثقة بإذن الله أن الفرج قريب وإلا فإنها النهاية ليس لليمن ولا للعرب بل للكون

هل عندك شكٌّ يا أخي العزيز ؟ أنّ الفرج قريب ؟ قال الله تعالى "إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ ۚ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ "(هود-81).

ستنقشع السحبُ وسيزولُ الشرّ وأتباعه وسيسحقُ الله أهل النّفاق المدسوسون بين ظهراني المؤمنين يؤذونهم .. هذا وعد الله سبحانه.

كلامُهم معسولٌ، وقلوبهم قلوب الذئاب والشياطين ..

{وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ}

ويقول سبحانه في وصف هؤلاء المنافقين : ﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (67) وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ (68)﴾ سورة التوبة.

ويقول سبحانه {وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ} سورة محمد-30.

أمّا الأعور اليهوديّ الحسود الذي دانتْ له أعرابُ الزمان واستعبدَهُم ... فيومُه ليس ببعيد عند نزول سيدنا المسيح بن مريم عليه السلام عند باب لدّ .. فذلك يومُه الموعود.

تحاياي لكم أخي الرائق شاهر

كنت قد سعدت بمعرفتي بك خارج هذه الواحة
وكنت ممن رأى فيك الموهبة واستحسن منك الشعر
وقد قلتها لك من الوهلة الأولى بأنك شاعر مطبوع فقط تفتقد لبعض الأدوات االبسيطة التي تتضمنها المعرفة بالعروض
وكنت ممن تابع تطورك عن قرب وفي كل مرة أقول بأنك متمكن من أدواتك ومستقبلك حافل مزهر في الشعر
وكنت من نصحك بالتسجيل في هذه الواحة كي تتعامل مع نخبة من الشعراء تتعلم منهم وتستفيد من ملاحظاتهم وتوجيهاتهم كوني لا أستطيع أن أقدم لك الاضافة فأنا هنا كي أتعلم وأستفيد من كبار الشعراءوالمفكرين
وكنت قد حمدت الله إن تمكنت من مساعدتك ولو بالتوجيه لهذا المكان حيث رأيت إشادة الكبار بموهبتك فتأكدت أنك هنا ستجد ضالتك وتنمو موهبتك وسيكون لك شأن في الساحة الأدبية

لتعلم يا صاحبي أن النقد البناء والتوجيه لا يأتي إلا بالمنفعة وليس من العيب أن تقع في الخطأ فتجد من يصوبك ويهديك الطريق السليم فمهما بلغ الانسان من المعرفة والقدرة سيبقى يتعلم على الدوام وليس معصوما من خطأ أو نسيان
ولا أحد فوق مستوى النقد


أنت شاعر موهوب واعد بالكثير من الجمال وسيكون لك شأن في المستقبل

محبتي وفائق التحية يا صاحبي

صدقت ياصديقي الجميل وتلك كانت حصيلة سنين من مناجاة الدفاتر بكل ما أحس وهي نجوى أعشقها جدا وصدقني وأقسم على ذلك لو كتبت لي أمسية يوما ما ألتقي فيها بجمهور لأنشدت من دفاتري القديمة أضعاف ما أنشده من الجديد ولكن لو قدر لي أن يكون لي ديوانا أعدك الّا أختار منها إلا ماوافق شروط الخليل ولا تعرف قدر امتناني لتلك الصدفة التي جعلتك صديقي فهي وإن كانت قريبة عهد إلا أنها أرسخ في قلبي من جبال السروات يكفي أنك بحصة قصيرة أوقفتني على بداية الطريق لأهل الأدب والجمال ولازلت تتعهدني بكرم روحك وعظيم توجيهك منذ ذلك الوقت وأنت من الكبار جدا في نظري تجمع بين جمال الطواويس وغناء البلابل وتعلم أني ماكنت لأقبل منك توجيها واحدا لولا أني عشقت شعرك من قلبي فهنيئا لي صداقتك أستاذي الغالي

بلبل جمييييييييييييييييل آخر وصل دوحتي لغرض أسمى كثيييييييييييييرا من شاعريتي فحياه الله وبياه وجعل الجنة مثوانا ومثواه

اسعدت مساء أيها المهاجم الجميل

صراحة لو دخلوا زملائي الشعراء من العصور الماضية وقرأوا قصيدتك لربما جاءك توبيخا لا مزاح فيه ولكن كلفوني أن أقول كلمة لك وهي أمانة

لست شاعرا بلا عروض ولست في جادة صحيحة بلا وزن من البحور المعتادة

تقبل تحياتي

أسعد الله مساءك

لو سمعوا كلامك زملائي أنا ألأقدم من زملائك من أمثال امرؤ القيس والأعشى وعنترة لنصروا رأيي فهم لا يعرفون خليلكم


أكره دكتاتورية الأحياء فما بالك بدكتاتورية مومياء


حييت بأجمل التحايا ياصديقي