ما أعذب شعرك
دمت بألق
تقديري
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما أعذب شعرك
دمت بألق
تقديري
جرس المتقارب جميل وكنت أنت هنا مبدعا ومطربا فلا فض فوك!
يُزاحِمُ فيك السّؤالُ السّـــــــؤالا
و كان جِرابُ السّـــهامِ الجَنانا
لا مسوغ لإطلاق الفتح بألف هنا في قولك السؤالا وأنت لست بحاجة لهذا أصلا في مثل هذا البحر إذ يجوز لك زحاف القبض.
فأعمَلتَ (كيف) و أرسـلتَ (ما)
و أطلقت (لكنْ) تَشُقُّ العَــــنانا
رغم جواز علة الحذف إلا أن التزامك العروضة بدونها فيما سبق من أبيات يجعلها مستثقلة نوعا والأفضل في مثل هذه الحالة التزامها.
و جَرّدتَ (ماذا) و (رُبَّ) و (لو)
فآناً تُصيـــــــبُ و تخـــطىء آنا
أولا تخطيء .... بل تخطئ
ثم ثانيا نفس الملحوظة السابقة بشأن الحذف.
ثم ثالثا ... لا يصح تتابع القبض والحذف في العروضة كما حدث هنا وكان عليك اعتماد الاعتماد.
تقديري
بوركت ايها الحبيب وما حمل حرفك من جميل المعاني
وجمال النسج والتصوير
مودتي