عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مررت من هنا كثيراً
فمدح الحرف الجميل واجب وبديهة ..
والفكرة كاملة مكتملة عذبة ..
بحثث فلم آجد إلا الانبهار والشكر
سلمت يمينك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
لافض فوك
شاعرتنا المميزة
حفظك الله
ربيحة الرفاعي شاعرة لاشك في أنها تكتب من أعلى شرفة ... القصيدة العمودية عندها ذات هيبة خاصة ... لها مقدرة و تقدير واهتمام بماتكتب ... قاموسها اللغوي غني ، و يميل الى الصعوبة و هذا قد يتعب قارئ اليوم ... لكن لنصلي لابد من الوضوء و مواجهة البرد ... في المحتوى كان التحليق الفكري عاليا . مجمل القول أننا رافقنا الشاعرة بمتعة و جلنا معها برغبة .. فما أروع النجاح . و نجعل مسك التدخل هذا البيت من قصيدتها:
كَفُّ الإِبَاءِ تَصُكُّ وَجْهَ مَنِ ارْتَضَى
ذُلًا لِمَـن يَرعَـى وَتُرغِـمُ أَنْفـا.
لا فض ّ فوك ِ
رااائعة أيتها الشاعرة
قصيدة تجتمع فيها الأصالة بالمعنى الذي نفتخر به والحداثة بالمعنى المحبب
أشكرك
-
لا أجد ما أضيف على من سبقوني من أساتذتي
غير أنّي أكرر
رااائعة و أكثر