عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هل تقصد قصيدتك كشاهد معتبر .
قصيدتك تقرأ بوجهها الصحيح مشكولة في العروض ولذلك لأنك تريد المخالفة كان يجب عليك أن تشكلها بالسكون, ليعلم حقيقة الوزن الذي تريده
يا شعراء المنتدى الشاعر عادل يقول لكم أنه يريد تسكين العروض على وزن فعولْ فهل توافقون؟
فَـلا مالِـكُ البَـيـتِ يُحـصـي الحُـضـورْ //** (قافية مترادفة هل تجوز في العروض)
وَلا ضـارِبُ الــدفِّ يُخـلـي الصُّـفـوفْ
وَلــــــمـــــــاَّ رَآنـــــــــــــي دَعــــــانـــــــي وَقـــــــــــــالْ//** (قافية مترادفة هل تجوز في العروض)
لَأنــــتَ الـمُـضـيـفُ ونَــحــنُ الـضُّـيــوفْ
جَـلَـســنــا جُـــلـــوسَ الــشِّــيــوخِ الـــكِـــرامْ//** (قافية مترادفة هل تجوز في العروض)
وَقُـــلـــنــــا كَـــــلامـــــاً بَـــلـــيــــغَ الـــــحُـــــروفْ
وهكذا ... وهو لم يشكلها لأن العرب لا تقف على متحرك؟
وهل تشكيل القرآن لنهاية الآيات جاء على خلاف قواعد العرب؟!!!
ثم إن الشواهد المعتدة في العروض هي للفصحاء من العصر الأموي فما قبله .
والمتأخرون لا يعتد بشعرهم كشاهد على فصيح الشعر العمودي
ثم إن الاجتهاد قابل للخطأ والصواب وليس هذا بحجة على قبول الشواهد
ولك استشارة الشعراء في قبول شعرك كشاهد تبنى عليه قواعد جديدة في العروض
أنا أستطيع أن أنظم لك قصائد على أي وزن خطأ ولا تعتبر حجة على صحة الوزن,
استهد بالله ياأخي عادل
وحفظك الله ورعاك
واتقوا الله ويعلمكم الله
وَهـذا قَصيـدِيَ فَلتَـقـرَأوه = كَما شئتمُ , في العَروضِ قُطـوفْ
إذا مُشبَعـاً, ساكنـاً تَنطقـون = فَما جازَ, جازَ بِخيـرِ الظُّـروفْ
والله أنا أستغرب هذا الطرح , طلبت شاهدا وأتيتك بشاهد معتمد منذ 1300 سنة , كما ذكرت شاهدا آخر.
فماذا تريد أكثر ؟
لولا خداشٌ أخذت دوابْ ... بَ سعدٍ ولم أعطه ما عليها
وواضح أن العروض ( فعولْ ) والضرب فعولن.
الشاهد المعتمد , فالعروض تعتمد مثلما اعتمد الفراهيدي بيتا واحدا لجارية واعتمد بحرا عليه في دائرة المشتبه.
وهذا ليس تصريعا
بارك الله فيك وحفظك ربي
تحياتي وتقديري
أخي عادل
كررت أكثر من مرة هذا شاهد شاذ ولو كان صحيحاً وأخذ به الخليل لوجدته قال بعروض ثانية للمتقارب التام وهي فعولْ، يا أخي لماذا تتمسك بقشة واهية .
سؤالي هل يوجد كتاب عروض يقول بأن المتقارب له عروض بوزن فعولْ ؟
ليت الشعراء يأخذون بكلامك وينظمون على ما تقول.
هل يقبل كلامك هذا الشاعر محمد سمير السحار الذي يقول بأنه يحب هذا البحر وينظم عليه كثيراً
هل يخرج لنا قصيدة على المتقارب بعروض فعولْ في سائر القصيدة.
أنت قصيدتك التي أنتجتها ترفض تشكيلها بالسكون. خشية النقد فلماذا لا تشكلها بالسكون؟
حفظك الله ورعاك وأتمنى لك التوفيق فيما تذهب إليه وتجد قصائد وفيرة ممن ينظم على هذا الوزن.
أعتقد أن الحوار بلغ غايته
ومن أراد أن ينظم على هذا الوزن فهنيئاً له.
وَهـذا قَصيـدِيَ فَلتَـقـرَأوه = كَما شئتمُ , في العَروضِ قُطـوفْ
إذا مُشبَعـاً, ساكنـاً تَنطقـون = فَما جازَ, جازَ بِخيـرِ الظُّـروفْ
أخي العزيز وأستاذي الشاعر الكبير عادل العاني
منكٓ نتعلّم دائمًا
وهنا أتاح لنا الضرب فعولْ بالتسكين مساحة أوسع وحجّة للتغلّب على قواعد اللغة العربية
بينما تسكين فعولٌ لتصبح فعولْ لم يتح لنا هذه المساحة لأنّ المساحة متوفرة فعلًا بزحاف قبض فعولن لتصبح فعولُ في العروض
ولكن الإضافة هي موسيقية ( التسكين ) كما أراها
منك نستفيد ونتعلّم
وباركٓ الله فيكٓ ودمتٓ بألق وخير دائم
تحيّتي ومودّتي على الدوام
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
ليس لدي مشكلة أستاذي الفاضل وشاعرنا الدكتور ضياء الدين الجماس بأن أقوم بهذه التجربة الشعرية ولكم الحكم ولي الحجّة والشاهد قصيدة أخي وأستاذي عادل
سوف أخرج القصيدة متى توفّر لي الوقت إن شاء الله
أضحك الله سنك
مع خالص تحيّتي وتقديري ومودّتي على الدوام
أخي العزيز والشاعر المبدع محمد السحار
شكرا لك أخي على مرورك وتقييمك...
واعلم أنني لم أضف جديدا , وشرحت وجهة نظري في موضوع بحر المتقارب وإشكالاته العروضية.
وسؤالي كان هل لو تحركت أواخر الأعاريض ستلفظ , أم التسكين أولى كما اعتادت العرب الوقوف على ساكن.
وكنت أفند رأيا بأنه يجب الإشباع , والإشباع لا يجوز إلا في التصريع , وبعض الضمائر و الضمائر هي يمكن إشباعها حتى في الحشو , إذن نخلص إلى أن الإشباع لا يجوز إلا في التصريع.
فإن كنت سأقف في ( فعولُ ) على تسكين اللام فأين الخطأ في ذلك.
أنا تعمدت في هذه الأبيات أن آتي بعروض تستوجب النصب , لأرى ردود الفعل , والتي انحصرت في أنه يجب نصبه ليس إلا , وهي عروض واحدة , كما كان الإقتراح أن تنصب وتنون , لكن بديله كان موجودا على نفس صيغة الأعاريض الأخرى, لأنني لم أكن أرغب في أن آتي بتفعيلة ( فعولن ) في الأعاريض,
ولم ترد أية اعتراضات على بقية الأعاريض.
وأنا ذكرت في آخر الأبيات أنه لكم ما ترونه في قراءتها بالسكون أو الإشباع وأعلم أن القراءة ستتم بالتسكين.
ويبقى سؤالي عند قراءة مثل هذه الأبيات هل ستلفظ مخارج الأعاريض بحركاتها أم ستسكن ؟
حتما لفظ الحركات لا يجوز لأن العرب لا تقف إلا على ساكن.
أما أي حل آخر فهو غير واقعي إما لا يجوز كالإشباع , أو أن تقرأ الأبيات كلها متصلة , وهذا أمر غير طبيعي.
أما موضوع أنه خروج هن العروض فهو رأي خاطئ , وأما موضوع أنه شعر غير مستساغ فهذا أنا مسؤول عنه.
الشعر العربي معظمه تنتهي أعاريضه بمخارج ساكنة , أما قليل من الأوزان جاءت الأعاريض وهي تحمل حركات , فسينطبق عليها حكم التسكين عند الوقوف .
أما شكله الهندسي فهو بحر المتقارب , الذي يتكون من ثمانية تفعيلات , اربعة في كل شطر.
كما يعتمد بناؤه الشعري على ثمانية أوتاد أربعة في كل شطر.
والمسافة بين وتد ووتد هي 45 درجة دائرية على محيط البيت الشعري الإفتراضي , أما ألأسباب التي تفصل بين الأوتاد فهي ستتغير أطوالها حسب الزحافات,
ولن تتغير مواقع الأوتاد.
وهذه السمة هي الموجود في دائرة المتفق ببحريها.
أما التسكين فأعطى انسجاما وجمالية أكثر للمخطط الهندسي لبيت الشعر المنظوم على هذا الوزن بتسكين عروضه وضربه.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
باركٓ الله فيكٓ أستاذنا وفي علمكم
يتجلّى ما تفضَّلت به في تلاوة القرآن في تسكين الحرف الأخير المتحرك في نهاية كل آية
وعند قراءة آيتين متتاليتين لا يسكن الحرف الأخير في نهاية الآية الأولى
وهذا مطابق لما تفضَّلت به
مرة أخرى بارك الله فيكم وفي علمكم
وتقبّل خالص تحيّتي ومودّتي