قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة جميلة وممتعة وصادقة ، فواحتنا تستحق منا كل خير
مودتي وتقديري
بوركت شاعرنا الوفي الجميل
أنعم بك وبالواحة ها الصرح النقي الرائد الجميل وبأهله وبربانه
دمت بألق ودامت المودة والأصالة والإبداع
شكرا من القلب
باسمِ الكريمِ قصدْنا واحةَ (العمري) = نهدي بها النَّفسَ دربَ المزهرِ العَطِرِ
من ذا يصيبُ جنانَ الحرفِ أجملَها = وما يعدُّ لهُ مُتْكًا على السُّرُرِ؟
من ذا يرودُ نقاءَ الفكرِ في سَعَةٍ = ولا تطيبُ له السُّكْنى بلا كَدَرِ؟
إني لممْتُ الجَنا من فيضِ روضَتِها = فكيفَ لا أقْتفِي في دربِها أثري
قَدْ جِئْتُها وَجِلًا أرْنو إلى قِمَمٍ = خَضراءَ مُبهرةٍ أُحْيي بها صُحُري
رابطتُ في حرجٍ حينًا أناظرُها = فأدركَ النُّورَ من أقمارِها نظري
أسلستُ للرُّوحِ أرجاءً بغوطَتِها = ليتقنَ العذبَ من ألحانِها وتري
وجدْتُ أنِّيَ ها هنا وَرِقٌ = كَالعودِ أُطلِقَ في نَيْسانِها الخَضِرِ
ورحتُ أشبِعُ منذُ البابِ لي ظمَئًا = حتى قضيتُ على ريَّانِها وطَري
فلا عدِمْتُ بذا المحرابِ زاويةً = أأْتمُّ فيها شيوخَ القرضِ والفِكَرِ
ولا حُرِمتُ من الأحبابِ تجمعُنا = أواصرُ الودِّ في حلٍّ وفي سفرِ
طُفْ ها هنا وانظر بِربِّك هل ترى
في أيّ كَوْنٍ مثل هذي الواحة ؟!
هل صادفَتْ عيناك يوما واحة
للحب تنبت عِفَّةً وسماحةْ ؟!
وغراسها تلك النفوس تنافست
كلّ المكارم والوفا في السّاحةْ
وعقولهم تالله تَقْطر حِكمةً
للسائلين بحنكة ورجاحةْ
وترى القلوب هنا كقلب واحدٍ
بالْوُدِّ تملك دائما مفتاحهْ
بوركت من نبيل كريم ومن إنسان شاعر وشاعر إنسان ، وتالله ما أراك إلا أنصفت وأحسنت فلا حرمك الله أجر هذا الإخاء وهذا الوفاء.
قصيدة فيها الجميل من الشعر والنبيل من الشعور ولا يستغرب هذا من قلبك الناضح بالصدق وروحك المحلقة بالظرف واللطف ، وأكرر شكري لك على ما مدحت به الواحة وأهلها الكرام وأيضا على ا أكرمتني به من مدح.
دمت غاليا عاليا!
تقديري
وجدْتُ أنِّيَ في بستانِها وَرِقٌ = كَالعودِ أُطلِقَ في نَيْسانِها الخَضِرِ
عذرا تم تعديل بيت .. فقد تمت كتابتها على عجل