شخصيتنا لهذه المرحلة "ليـــــــــــال"

أهلا بك أخت غزيزة علي واحتنا ، وضيفة عزيزة علي متصفحكم ؛ فهنيئاً لكم أختياركم لهذا الشهر .



ولن أسبق بالسؤال قبل أن يشرفنا د . سلطان الحريري بالثبيت لهذا المتصفح الكريم .

نعم الاختيار حبيبتي زاهية

أتيت فقط لأرحب بمبدعة وصاحبة قلم جميل ورائع (ليال)

مرحبا بك فيكرسي الاعتراف وأرجو أن تقبلينا واسئلتنا بسعة صدر وأن يطيل صبرك علينا...

ولي عودة مع أسئلتي فلدي الكثير

استعدي

لكما خالص المحبة والود

ليااااااااااااااااااال

وقعتِ في شراك محبيك يا غالية ..

سننتظر التثبيت ثم سنمطرك أسألة في الصميم ..

انتظريها ..

أهلا بالأخت الكريمة ليال
و نعم الاختيار اختيارك ألذي اخترتيه أختي عبلة
شكراً لك هذا الاختيار الموفق
و أتمنى للأخت ليال وقتا جميلا تقضيه مع اخوتها و أن يتسع صدرها لأسئلتنا التي ستنهال عليها السيل الجارف .
و ربما أبدأ بسؤال تقليدي هو :
أختنا ليال .. نرجو منك فتح بطاقتك الشخصية و قراءة ما فيها
الاسم:
تاريخ الميلاد و محله:
المهنة:
السن : و يمكنك التحفظ على هذا إن أردتِ
الهوايات:
هذا مبدئيا .. إلى أن نأتي بباقي الأسئلة .
تقبلي الود و التحية

و نيابة عن أخي د. سلطان سأقوم بتثبيت الموضوع

مع خالص الود

د. جمال

شكراً لك يا / عبلة / للاختيار

و شكراً لك / د. جمال / للتثبيت

احم احم .. أستاذة / ليال /

تزاحمت الأسئلة .. و لكني أرى أهمها :























































كم رقم بطاقتك الائتمانية ؟

..
..

إليك الأسئلة الحقيقية ..



(1)

لو طلبت منك إحدى صديقاتك أن تكتبي موضوعاً لها .. لا يمت لك أو لمشاعرك بأدنى صلة ( مثلاً خاطرة عن مشاعرها وقت التخرج .. أو خاطرة لزوجها .. أو كلمات بمناسبة خطوبتها .. أو .. أو )
هل ستكتبين لها ؟ و كيف ؟ و هل ستجدينها صادقة كما لو كانت تعبر عنك ؟ و هل ستضمينها لدفتر خواطرك الخاصة ؟ أم لا ؟



(2)

هل تجدين فرقاً بين النص الأدبي و اللوحة الفنية ؟
بالنسبة لكل من الكاتب / الفنان .. و القارئ / الرائي !




(3)

أي المواقف التي تثيرك للكتابة أكثر ؟



..
..
..

أكتفي بهذا القدر ..




محبتي للجميع

عزيزتي ليال:

عدنا ومعي حقيبة من الأسئلة ..فاستعدي:

ما هي أكلتك المفضلة؟

-وما هي لونك المفضل؟

-وما هي أجمل الأسماء عندك(من ناحية الذكور والإناث)؟

-ما هي هواياتك؟

- واذا احسست بضيق في يوم ما أو حزن ماذا تفعلين؟(أبعد الله عنك كل حزن وضيق).

- متى بدايتك في كتابة الخواطر ؟

- من هو شاعرك المفضل؟

-ما هي أول خاطرة كتبتيها؟

- ماذا يعنى لك كلمة (صداقة)؟

بالتوفيق

ولي عودة

أهلاً وسهلاً بأختي الفاضلة
الأديبة المتألقة

ليال


تحية وتقدير .. وسأعود لأطرح عليك الأسئلة ..

إلى ذلك الوقت .. دمت بخير

خالص التحايا والتقدير

الأخوة والأخوات شكر وامتنان بحجم الطيبة والود في قلوبكم
الفاضلة / عبلة محمد زقزوق:
اشكر لك هذه اللفتة الطيبة الكريمة وإن كنت أعتقد صدقاً بأنني بكل البساطة التي أحملها في فكري وثقافتي وروحي آخر من يمكن دفعه لمثل هذا الكرسي، سيدتي الكريمة أنا حينما أنظر إلى نفسي ملياً في المرآة أقولها بملء الفم واليقين ..(ان لاشيء هناك)،وبملء الفم واليقين ايضاً اقول لكم بأن في هذه الواحة من هم أولى مني بالجلوس على هذا الكرسي غير المتحرك
أن كنتم تنشدون المتعة والإستكشاف فإن الواحة ملئى بشخصياتٍ جذابه بريق فكرها يشعل الفضول وسحيق أغوارها يغري بالسبر..(شكر الله لك وسامحك )

الفاضلة / سحر الليالي
وأنا أبادلك ترحيباً بترحيب ووداً بود، وأجدها فرصة مناسبة لاشيد بروحك الطيبة التي تضفي أجواء من المرح والمودة في ماتزوره من مشاركات...وإن شالله نرد على الأسئلة أولاً بأول ..خالص احترامي وتقديري

الكريمة / العنقاء
وقعت إذا وياااااااللأسف
واجب الزمالة والأخوة والكفاح المشترك ورفقة السلاح كلها ستدفعكن لأن تخففن الوطء قليلاً..اليس كذلك

الأخ الدكتور/ جمال مرسي
شكرا لأهتمامك الطيب بتثبيت الموضوع وللحق اقول بأنني ما كنت أرغب بالتثبيت فأن لا أطيق الثبات على حال واحد على كرسي واحد في مكان واحد بما في ذلك الكرسي المشهور في عيادة طبيب الأسنان فمابالك والأمر يتعلق بان أتسمر هنا على كرسي الأعتراف
أما عن مدى تقبلي "للسيل الجارف" من الأسئلة فأبشرك بأنني في غاية الإطمئنان والترحيب بها خصوصاً عندما أتذكر قوله تعالى" فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض".شكرا لك مرة أخرى وعلى الرحب والسعة دائما

أخيرا وليس آخراً
الأخ الكريم / عبداللطيف الشبامي
لك مني كل الأحترام والتقدير ، رحم الله إمرءً عرف قدر نفسه لست والله بالأديبة المبدعة لكنني مع ذلك أشكر لك هذا الذوق الرفيع والسلوك المتحضر في تعاملك مع زملائك وشكرا لحضورك الطيب.

أيها الكراام كانت هذه وقفة شكر وتقدير تستحقونه جميعاً وفيما يلي أجاباتما تفضلتم به من الأسئلة وليكن الله بالعون

و ربما أبدأ بسؤال تقليدي هو :
أختنا ليال .. نرجو منك فتح بطاقتك الشخصية و قراءة ما فيها
الاسم:
تاريخ الميلاد و محله:
المهنة:
السن : و يمكنك التحفظ على هذا إن أردتِ
الهوايات:

نعم سيدي، هاهي ذي بطاقتي الشخصية مفتوحة أمامي لكن مع الأسف ..لقد نسيت نظاراتي في المكتب فلا استطيع قراءة مافيها وكما تعلم الدنيا رمضان والعيد على الأبواب ونحن في أجازة والمكتب مغلق..هل بالإمكان تجاوز هذا السؤال...اعتقد ذلك

شكراً لك يا / عبلة / للاختيار

و شكراً لك / د. جمال / للتثبيت

احم احم .. أستاذة / ليال /

تزاحمت الأسئلة .. و لكني أرى أهمها :

















كم رقم بطاقتك الائتمانية ؟

..
..

مالأمر يا رفيقة يبدو أنك" داخلة على طمع"!!!!

عموما لا مانع لدي من اعطائك الرقم ،إذا كنت ستدفعين مستحقاتها المتراكمة في البنك منذ عامين ..حلال عليك


حسناً بالعودة للجدية:



لو طلبت منك إحدى صديقاتك أن تكتبي موضوعاً لها .. لا يمت لك أو لمشاعرك بأدنى صلة ( مثلاً خاطرة عن مشاعرها وقت التخرج .. أو خاطرة لزوجها .. أو كلمات بمناسبة خطوبتها .. أو .. أو )
هل ستكتبين لها ؟ و كيف ؟ و هل ستجدينها صادقة كما لو كانت تعبر عنك ؟ و هل ستضمينها لدفتر خواطرك الخاصة ؟ أم لا ؟

بالطبع لا، لن أفعل سيكون الأمر اشبه بأعطائها أحداً من ابنائي أو لنقل اشبه بأن يطلب منك أحدهم أن تنجب له إبناً مفصلاً على ذوقه!! بكل تواضع وأمانه اقول بأنني حتى هذه اللحظه لا أملك فعل الكتابة ولا اسيطر عليه و أحياناً كثيرة اعجز حتى عن التعبير عما اشعر أنا به ، ببساطة لا استطيع تصور نفسي كاتبة تحت الطلب ولا أعرف كيف يمكن للبعض ان يفعل ذلك.

هل تجدين فرقاً بين النص الأدبي و اللوحة الفنية ؟
بالنسبة لكل من الكاتب / الفنان .. و القارئ / الرائي !

الأجابة بلا ونعم، فمن ناحية الاتفاق،لا يوجد هناك فرق بينهما، ذلك ان كلا العملين هما فرعان لمنبع واحد هو الفن ويلتقيان أيضا في مصب واحد هو الجمال، وشخصيا لدي قناعة مطلقة بأن الفن لايمكن فصله عن الجمال باي حال من الأحوال ويتفقان بأنهما معا نتاج للعقل الواعي والحس المرهف ، يقول مايكل أنجلو (إن المصور حين يصور لايصور بيده بل بعقله) هذا من ناحية الأتفاق
ومن ناحية الاختلاف يختلفان في اتساع رقعة التلقي لكلا العملين وهو امر يرتبط بمدى الوعي الثقافي للمتلقي فحاجز اللغة قد قد يقف كعائق في وجه النص الأدبي مثلا، لكن الألوان والموضوع المصور في اللوحه الفنية يتخطى هذا الحاجز نحو لغة عالمية مشتركه تترجم الجمال بكل زواياه.


أي المواقف التي تثيرك للكتابة أكثر ؟

يصعب علي تحديد مواقف بعينها، لكن يمكنني أخبارك عن الحالة التي تستفِز فيّ ليال الكاتبة ، إنها حالة الخواء الوجداني، اي عندما لا أكون سعيده ولا حزينه، لاراضيه ولاساخطة، لا مطمئنة ولا قلقة ،تخنقني كثيراً هذه الأجواء الراكده وحالات الفتور الوجداني تثير بداخلي بكتيريا الكتابة كثيرا ما يراودني أعتقاد بأنني كائن مستفز (بفتح الفاء) فطرياً و بأنني أبحث دائما عن حالة أعيشها.. وعندما لاتتوفر لي هذه الحالة فإن شرايين الحبر بداخلي تتشقق ليتسرب منها مخزوني الوجداني .
هذا كل شيء حتى اللحظة ..شكرا لك