سيدي سلطان
لك طاقة من الورد كما تحب حلااا
ان تعبر ومني باقة على صبح جميل يضمخ اليدين بماء الورد
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سيدي سلطان
لك طاقة من الورد كما تحب حلااا
ان تعبر ومني باقة على صبح جميل يضمخ اليدين بماء الورد
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وها أنت تتشكل طفلاً يا قلب صاحبي ، وقد انبثقت منك عيون الحب وارفة لكل معنى جميل ولكل حرف أصيل ، وها أنت تتلاحقين أيتها المعاني السابحة في حالة الانبهار المطرد والذهول المطلق بين أطياف ماض يحمل لنا فيه في كل يوم ذكرى ، وحاضر ينطق بما في النفس من حالات التأثر بذبذبات الترصد لدقات القلب وأنات الأيام ، ومستقبل يعد بأن يكون القادم أجمل.
أيها المسافر دوماً عبر أثير الكلمات العذبة:
كنت هنا أتلمس ذاتي ، وأتلمس عبراتي وهي ترقب أربعيني وقد غدت ثمانينا ، ولا أجد إلا شيخوخة قلب يتوق إلى أن يتذوق طعم الطفولة ولو مرة واحدة قبل الرحيل.
رائع كنت هنا ، وهل تكون أنت حين تكتب إلا رائعاً؟!
سأكون في القرب.
محبتي