أحببتكِ..

أحببتكِ...


أحببت فيكِ....


كل السنين الماضيه...


أحببت فيكِ...


كل الآمال الاتيه....


أحببت فيكِ...


هذا الغموض...


هذا الجمود...


احببت فيكِ ...


نظرة...


متباعده...


متدانيه....


أحببت فيكِ...


ترددى....


وتوددى....


وتسهدى....


أحببت فيكِ...


غربتى المتناهيه....


أحببت فيكِ....


شقوتى...


وصبوتى....


ولهفتى...


للامسيات الحانيه...


أحببت فيكِ...


ثورتى...


وسكينتى...


ورحلتى...


صوب الدروب الباكيه....


أحببت فيكِ...


تحررى...


وتهورى....


وتذمرى...


من خطوتى المتانيه...


أحببت فيكِ...


تألُّمى...


وتكتمى....


احببت فيكِ ...


كل شيئ...


ونسيت فيكِ...


كل شيئ...


إلاَّ اننى....


أحببتكِ....

نص انيق رقيق ..

تقبل مروري .

العزيز يحيى..

قرأت هذا الفيض الجارف من الاحاسيس
التي صورت لنا حالات القلب بمختلف
اطواره...من مد وجزر...
فجاءت الكلمات مفعمة بالمشاعر
ومفعمة بالصدق..
ولاحت روح الاحرف تطوقنا
بعبق الصدق

ورونق الذات الكاتبة
والمخاطبة

دمت بهذا الالق

محبتي لك
جوتيار

نثرية رقيقة....... لم تخلُ من موسيقى الشعر الداخلية
تحية وتقدير لكل صاحب كلمة بمثل هذا المستوى..
دام قلمك
أختك / عطاف

وكأني بك
أمام عيني تحتضن
أشواقي براحتيك
تلهمني الحب
يا نبع الحنان
أستمد أنا من وجودك
معنى الأمان
تستفز جراءتي
بكل عنفوان
أعترف بحب أرهقه
الزمان
وخاصمه الأوان


أديبنا .. يحيي زكريا


أرى فيك مع كل

حرف شيء يبهرني

ما خاب الحرف وأنت سيده

دمت رائع البوح وإحساسك الأجمل

تقديري واحترامي

هذا النص ممزوجٌ بمشاعر راقية
تخللتها مساحة حبّ دافئة..

أعجبني أسلوبك أخي يحيى زكريا
ولي همسة لك
أتمنى منك ملاحظة الفرق بين الألف المقصورة والياء الأخريّة
فحرفٌ واحد قد يغيّر مضمون الكلمة

فلا تتعجل يا أخي كي تكتمل لوحة جمالك الإبداعية !

مجرد نصيحة أخوية
ولك مني كل التقدير والتحية..

الأديب الرائع: يحيى

تدفق شعرى رومانسى

فيه طفولة نهر

ينساب فى أراضى العشق الخضراء.


شذى الوردة لنهرك الطفولى.


د. نجلاء طمان