لكِ أنــــــــتِ..

كان يجب أن أشكر هذا النص الجميل ولو بعد مرور عام.
وفقك الله أيها الأديب الأنيق.
تحياتي

أيها الباذخ/ د. سمير العمري....


شكركَ كان اول يوم او بعد عام فهو في محلة... شكر جمال

فأنت أخذت من الاناقة عرش....

جميل أيها السمير أن أراكَ هنا بين الحنايا

فكن كما انت

حمزة يهديكَ من الورد رائحته

أراك وقفت على أسرار البلاغة والفصاحة في منثور كلامك ومنظومه فنسجت حروفك كما تريد
ولكن رفقاً بها أخي
فسهامك سريعة وسيفك حاد
دمت بخير

طه....

البلاغة هي الانثى الشعر هو الانثى .... الفصاحة هي قلب الانثى ...

والمنظومة هي مروركَ الجميل .

والسهام لا بد ان اتكون حادة ...

تحتي وجل احترامي

حمزة

أنتِ ، نعم أنتِ
كُل القصائد التي قُلتها في حضرتكِ
كاذبة..
جميعُ ما زمجرتي به أمامي وأنتِ
حاضرة
لا آبه لهُ... فكيف أُيَتُمُ القلم وأنتِ بالأصلْ
غائبة..
نعم .. كانَ قلمي ثملٌ حينَ رسمُكِ
عاتبتهُ في صحوتهِ .. ذَرَفَ الدمعَ وقالَ لي إنها أُنثى
كاملة..
أحمقٌ أنا... أرسمُ اللوحة مِن غيرَ ألوان
فكيّفَ أُريدها ... تشبه لوحةً باذحة،
فقالت ليَّ الشمس، أفقْ من غفوة أملٍ
زائفة
ترنحت وتمردت قي حضرة أُنثى مشاكسة
قلتُ لها... أنا أمرت الصحراء القاحلة أن تعدود
لأرضٍ.... عاشبة!!
عجباً كيف....
قُلتُ أنا رجلٌ بالعشقِ مبجل.. فأغدو بأقلامِ.. ظمآ
لتتوسد ورقةً من شجرِ الليمونِ.. منحوتة بأبجديةَ عِشقٍ
آمِرة
حمزة الهندي
21/5/2005

أخي الراقي الكريم حمزة الهندي

للحزن وللزمن عَبرات لغة تكتمل معها ملامح القلب ولهذا جميل أن
نتجاوز محطاته ولانتجاوز عِبرهُ

مميزة لغتك

دمت راقيا مرهفاً

أخي العزيز

جميل هذا التمرد.........هنا صارت الكلمات مرآة من مرايا الرّوح الرافضة
والعاشقة........... هو الشاعر لا يتجرد من حيرته اللاهبة

محبتي وتقديري

أخي الراقي الكريم حمزة الهندي
للحزن وللزمن عَبرات لغة تكتمل معها ملامح القلب ولهذا جميل أن
نتجاوز محطاته ولانتجاوز عِبرهُ
مميزة لغتك
دمت راقيا مرهفاً

الرائعة / يسرى..

الحزن محطة متككررة في وجودنا فهو نشأ مع نشأت الانسان / العقل..

فهو متشبث في ذواتنا ... إذن الحزن هو القدر

تحيتي لمروركِ الراقي الشهي

حمزة

أخي العزيز
جميل هذا التمرد.........هنا صارت الكلمات مرآة من مرايا الرّوح الرافضة
والعاشقة........... هو الشاعر لا يتجرد من حيرته اللاهبة
محبتي وتقديري

ضحى....


مروركِ من الفكر لاذع...

التمرد هو عقل العاشق .... يقتصر على ترنح الانثى...

تحيتي

الرائع الهندي

لحروفك طعم مختلف لم أتذوق مثله من قبل و أخاف أن أعتاده و لا أجد إليه سبيل
بحق شهدت هنا نصا قرأته لعدة مرات دون أن تشبع روحي ... بل ازدادت عطشا
سأنتظر جديدك بشغف علني أجد فيه ما يرويني ...
دمت بألق أخي
هشام

عزاس.....

رفيق المداد / عزاس

شروق يسرق الضوء من مطلع الشمس ..

ومرور بين االنبضة والوريد ..

فكان هذا النص متواجدا في القلب ومستقرا بالذاكرة ..

لم أقدم الجديد فقد تربعت على قرص الشمس ..

وإنعت حروفك بالدفء والهمس ..

مزيدا من الهطول العذب ..

شكرا لكَ وللوفاء الذي يسكنكِ..

تقديري


وحمزة يشكركَ