السَّلامُ عَليكمُ و رَحمةُ الله
الأسْتَاذةُ الأديبة / جاردينيا الحمدان
أرسمُ حِدوداً منْ ماءِ بين فَواصلِ تَكويني ، فَأعيدُ خَطَ خرَائطِ الأحلامِ بِذْكرياتي ، هنا أسيرُ بلا جسدٍ يَحْملني ، أو أَجنحةٍ لرحلةٍ في الغيابِ ، فقط أتشدقُ بهاْلاتٍ منْ ضَوء خافتٍ ، ألُفها حولَ وجُودي ، فَيراني مَنْ حَولي دمعةً منْ دموع ِنِجومِك الباكيةِ.تحيتي لقلمٍ أثارَ هواجسي.
* ورُود .... زِهور (أفضلُ منْ حيث المعنى)