من تلك المساءات التي تعلمين .. حضور مختلس ، أوقات أشبه بالحلم
تشق فوضى حضوري هدأة المكان وتلوكني حروفي لتنجز الحلم
احتفالية بتعانق الألم لكنه يبقى مجهولا وطارق الليل يقض مضجعي .. أهكذا تشعرين ..؟
آلاء :
بعد أن تبعثرت بين تلك الحروف … وكأني لم أدرك يوما أني أحمل صدرا يخفق …
أرقب علامات الخوف المرتسمة حتى على أهداب حروفي ..
أتلعثم بين الأنفاس الضائعة … وقسوة الوحدة ..
توقفت هنا ..أتلمس أجزائي علني أدرك
آلاء :
دمت سيدتي كنجمة الصباح