هي .. و.. هو (2) أتراها روحك تسكنني أم أن روحي قد سكنتك ..

الأخت مينا ........

وأنت لاتطرقين باب القلب كي تدخلي .. بل تنساب روحك الرقيقة إلى القلوب دون استئذان ..
شكرا لرقتك .. وشكرا للمرور الجميل .. كالنسمة حمل عبق الزهر داعب شغاف قلبي ..

تحية حب ومودة ..
دومي بخير ..

تتكلمين أبجدية النور بطلاقة الانقياء

والروح

وهي متعلقة بسكان السماء ... لم تعد روحك وحدك

انها

بصمة الولاء لزمن النبل والطهر والعفاف

ماأروع الفناء ... والروح تبغي العلياء

الاخت دخون..لااعجب منك هذا الابداع الجميل..فانت فعلا تستحقين كل الاحترام
محبتي وودي
مريم

الأديبة / مريم النجار الرائعة ..

شكرا أيتها العزيزة على مرورك ومتابعتك .
دومي بخير وسعادة

جميلة الفكرة والصياغة دخون
قرأت فيها عهوداً تتلو العهود ...ليتهما يفيان !

شكراً لحروفك الطيبة

تقدير

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة دخون

ما اروع هذه المقابلة , هي وهو , كتبت بزخم وجداني كبير , وبنفس محب صوفي , وبراعة ادبية .

واعجبني ما تفضل به الاخ الفاضل الاديب علاء عيسى , في تعليقه الجميل على النص :
يا هذا الساكن في الأعماق رغما عني "هى "
أصبحت أسيرك سيدتى " هو "
الجملة الأولى توضح انها أسيرته بلا تصريح تلك هى المرأة
الثانية توضح أنه هو الأسير
ولكن هنا بالتصريح
تلك هو الرجل
وما أجملهما فى كلتا حالاتيهما

ولابد لي ايتها الاديبة , ان اوجه لك الشكر , لهذا النص الرائع , والصور الجميلة , التي حركت الملكة الادبية والفكرية , عند الاخ الفاضل الاديب الكبير جوتيار تمر , فاستحضر لنا لوحة براهمية , فائقة الاداء , استمتعت بها جدا .

ولا انكر اعجابي برد الاخت الفاضلة الاديبة مينا عبد الـلـه , واقتبس منها :
دخون .. كلماتك لا تطرق الباب كي تدخل الى الفكر وتتجول فيه
بل كأنها هي موجودة دوما معي ..

بوركت ايتها الاديبة , وبوركت براعة قلمك .

اخوكم
السمان

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته .

الأستاذ الأديب القدير
الدكتور/ محمد السمان

تحيتي إليك أحملها لنسمات الصيف بمضمخة بعبق الياسمين .

أستاذي القدير .. مرورك الكريم على متصفحي المتواضع فخر لي .. متابعتك تسعدني واشكر لك هذا التقدير الأدبي الذي منحتني .
لعلي عاجزة عن التعبير .. فأنا لا أجد الكلمات التي تفيك حق قدرك .. أشكرك على مرورك وعلى رقيق كلماتك .

دمت بخير وحفظ من الله .

الحبيبة دخون :

يبدو أن دراستي منعت عني معانقة الجمال ،وجعلتني أتأخر في الرد على نص جميل

أيتها الرائعة :

سلمت لنا وتقبلي خلص حب وودي وألف باقة ورد

تتكلمين أبجدية النور بطلاقة الانقياء

والروح

وهي متعلقة بسكان السماء ... لم تعد روحك وحدك

انها

بصمة الولاء لزمن النبل والطهر والعفاف

ماأروع الفناء ... والروح تبغي العلياء

الأخ خليل ..
سلام الله عليك ..

شكرا لمرورك ..
فلسفتك الجديدة فيها شيء من الجمال الخفي والمرعب بعض الشيء .. لست أدري لم تنتابني رجفة حين أتابع كلماتك ..
ثورة تطرب في داخلك .. وهمس له دوي في النفس ..
كان الله معك ومع العراق بأهله ونخيله ..أيها المرابط .
قلوبنا معكم .. ونعتذر لكم إذ لا نملك إلا الدعاء ..
خذلنا أنفسنا قبل أن نخذلكم .
نصر من الله وفتح قريب ..

دمت بخير وحفظ الله ورعايته .

جميلة الفكرة والصياغة دخون
قرأت فيها عهوداً تتلو العهود ...ليتهما يفيان !

شكراً لحروفك الطيبة

تقدير

الأخ الفاضل إحسان مصطفى ..
شكرا لمرورك .. ولرقيق كلماتك .

تحية تصحبها باقة ورد ترحيبا بك على صفحاتي .

دمت بخير .

الحبيبة دخون :

يبدو أن دراستي منعت عني معانقة الجمال ،وجعلتني أتأخر في الرد على نص جميل

أيتها الرائعة :

سلمت لنا وتقبلي خلص حب وودي وألف باقة ورد

سِحر الليالي ..

لغيابك وحشة ..
ولإطلالتك بهجة ..

أتمنى لك النجاح .. بتفوق ..

شكرا على مرورك الجميل .. كنسمة رقيقة حملت عبق الزهر لتنعش ليلنا .

رائعة يا أديبتنا الفذة
دخون

رغم أن لي مأخذ على ما تبوح به: هي
فإني أقدر له ما يحس: هو

وأنا مثله أذيق أذن معشوقتي شهدا من حنجرتي
ومعشوقتي مثلها تسقيني هياما في صدق وتزيدني
تتيما من تقواها ونقائها ...

دمت متألقة أختي الكريمة