الأستاذة الفاضلة الأديبة باسمك الرمزي الجميل فضاءات يراع
قرأت نصك وللوهلة الأولى أحسست أن أعيش بين ثنايا الحروف والموقف أتنقل بين كل حرف وحرف ومشاعري يتملكها الإنتماء لتلك الأرض.
سيدتي الفاضلة، إبداعك جميل ، والاجمل وفائك للمكان الذي كنت ترمين عنده هموم سنينك وأنينك
شكرا لك