نـــــــــــوى

وحده نورُكِ بغداد ... يرسمُ صورتي وبسمتي وحريتي!

نص جميل لمبدع ..

دمت بخير

الحلاوجي.........



كلما أعدت قراءة رائعتك عاودني الألم
آآآآآآآآآآآآه بغداد
أيها الوجع الذي يعاودني في كل حين
أيها الألم الذي يسحق أعماقي ويدمي مشاعري
ويسلبني حق الفرح والأنس !!!
سأبتهج بك يوماً حين تكونين أبهى وأجمل
وسأردد أهازيج النصر والحب والأمااااان

الخليل
أرجو أن تقبل الرد على عزفك المدهش
ولكن هذا من إبداء إعجابي وتذوقي لعزفك المنفرد
دمت بخير

حمزة الهندي

حمزة
أخرسني حرفك ... يامتألق

كن بالقرب من وجعي فأنت له ترياق .... وشفاء

بسم الله الرحمن الرحيم

"إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"

أشعر بصغر حجمي أمام نصوصك

وليكن

فللحق دائماً خيولاً
صاحبها هو من يقبض لجامها ولا يكبت جماحها

كان في سنة الأولين
ودائرة الأيام

فعما تبحث في دارك؟
عن حروف وكلمات؟
عن قلب مثل قلبك
كلما أحياه أملاً أردته الفجيعة فمات؟
أتبحث عني؟
فإني قادم
وهم أيضاً قادمون
ولكنهم يبحثون مثلك
عن بواقي من اليقين
ببريق الدمع الذي يومئ بالحزن
مثلما ينذر بالانتقام

والغُثاء أمتلئ في قلب البحار
والزبد في السيل عار ونار

أتريد أن أُسْمِعك رثائي؟
إليك ما تريد

هاك آه

والباقي ....... خارج الشعارات

أخيــك

فارس العراق الحزين خليل

دائماً تقف حروفنا عاجزة أمام قوة نصوصك المقروءة المرئية المسموعة

المؤلمة الحزينة

فلا نملك إلا أن يقف القلم عاجزاً أمام قوة بوحك وجرحك

دامت عراقنا بإنقشاع الغمة ونصرة عبده

بإذن ربها العزيز القوى

تقديرى لك خليلنا

يؤلمني العراق بكل جسده
يؤلمني مايحصل منه وفيه وبسببه

أخي الأديب خليل نصك فوق تعليقي وكلمي ..هكذا عودتنا ،وبذا عرفناك
دمت للأدب العربي فارسا مقداما.

ياأحمد الحرف المؤازر

حييتك من أعماق الشعور

ومرورك بعث في الفؤاد ... السرور

اي بوح مؤلم حزين هذا ..اي قلم مبدع خط لنا دموع المك ياعراق ....
ياعراق الخير ..لاتستكين ...
ويااقلامنا الخيّرة كقلمك ياحلاوجي ...شرحوا بمبضعكم المنا فبه بعض الشفاء...

سيلتقي النهران بعد فراقهما ... ولن نكذب في الوفاق!

كلمات أكثر من رائعة أيها الأديب.. كل كلمة .. كل حرف.. كان يضرب لحنا على أوتار قلبي..
بارك الله في قلمك ، وجعله دوحة أنس للقلوب..

خلود داود

المعلم الحلاوجي

ارى الارض التي كانت رحما ً وانجبتك لا تبكي من عدوها

ترى اولادها في حالة انشغال في الفرع .. وتركو الجذر للمشكلة


لن يموت العراق لن تموت بغداد

طالما فيها حراساً ملائكية من امثال الحلاوجي ممن يدافعون عن عرضها

في زمن الصمت

يا بغداد يا جرح ً ممتد لم يتوقف بعد

أبشري فان الشام تحت الحصار والثورة قادمة

أبشري ...

محبتي للحلاوجي

الاخ خليل..ما اروعه من نص يتغنى بجراحات العراق ،،،،،،،وكم بتنا نتالم للالم العراق..سلمت يداك

تحياتي وتقديري
منهل

منهل العزيز الرائع

سلمت أخي وحبيبي