وكان هناك إحتضارى ...

وردة الحب,,
لم يكن إحتضاراً
بل موعداً مع الحب...
أليس الحب هو الذي يقتلنا ليمنحنا الخلود؟!
أليس الألم يصبح وسيلة للصمود؟!
أراك هنا شهيدة ...مناضلة...وامرأة العهود,,,
فلا تغيبي سيدتي
وللحب عودة ولقاء أكيد
تحيتي

وردة العشق/ الحب....


معانقة أولى لمتصفحكِ فهلا تدعيني أن أزفَ إليكِ هطولاَ مرحبا ًغدقاً

وردة ......


مجرد فكرة ...


سأتراقص مطلقاً تحت أضواء الشوارع
تحت ثيابي سأحمل ألف جمرة تحرق روحي
فأدور حول ذاتي ، يرونني طرباً أتراقص وما أنا أتراقص ... عيناني تدنو للأفول وما هيَ بدانية !!
وأراني وجعاً أدور



إذن لتكون الوردة التش أشمها الآن بداية حرف جميل أقرأه فسلامس لكِ

وحمزة واحترامي

وردة الحب,,,,,,,,,,,
قاسية هي المواجع هنا لكن النص رائع بالرغم من ذلك سلمت يداك
محبتي وودي

تنمو

فى أرضنا الخصبة أشجار المواجع

نعانق حصادها على سواحل الألم

تلك التى تسكننا حينما تعرف ابتسامتنا معنى الحزن

ماريا يوسف النجار
مرورك أثلج صدرى واسعدنى

لك الود والورد