سأرحل بدون وداع

الحلااا...
جميلة هذه القوة الموجودة في نصكِ ، لا ترحلي لأن بات شيء في في ذاكرتكِ..
هو الباقي لديكِ .... استنشقيه ذات ألم ,, وازرعيه موعداً لا يوجد فيه .... حرقة انتظار..
بل دائما لقـــــــاء ....
كونِ بخير
حمزة الهندي

العزيز .. حمزة الهندي ..

أخي لا يوجد انتظار بدون حرقة و لا موعد بدون انتظار ..

و اللقاء يحتاج لقوة ، يحتاج لصمود ..

و عندما تلتقي حروفي بردك الراقي .. تطفئ نيرانها و حرقتها بهذا اللقاء ..

أشكرك من الأعماق لجمال مرورك ..

دمت بخير وسعادة ..

ليللك الرائعة
ما أقسى الوداع ولا يعقبه لقاء
وما اجمل اللقاء بعد الوداع
وما أبدع ما سردت من وداع ويقين باللقاء
ولكن لما الوداع وفى القلب حلم جميل
لنصارع اليأس ونمضى على الدرب ولتمسح الأيام دموعنا
ولننسج الأحلام من أحزاننا
ولما الوداع والرحيل وفى العمر حلم جميل
انظرى للأمانى فى القلوب خلف ردائها
تطل فى خجل .... برأسها
تنتظر من يحبو لها
ويحقق حلمها
دمت بكل التألق والخير واللقاء بلا وداع

الرائعة .. منى محمود حسان ...

ما أقسى الوداع ولا يعقبه لقاء
وما اجمل اللقاء بعد الوداع

صدقتِ أيتها الغالية ...

لحظات الوداع تمر بعاصفه قوية و حزن عميق

أما اللقاء .. تكون القلوب تزغرد وترقص فرحا

جمعك الله دوما بمن تحبين أيتها الغالية ...

و أشكرك شكر ممزوج بالعطور على هذا المرور و الرد الراقي ...

دمتِ بخير وسعادة

سأرحل بدون وداع

سأرحل بدون وداع .. سأرحل لعلي أستطيع التناسي .. لعل البعد يغير حياتي ...
لن أودع في ذاكرتك لحظات وداع ، لأنك تسكنني ليلا و نهارا ... تعيش معي كل اللحظات
تقاسمني عمري ، تقاسمني بسماتي ، تقاسمني كل شيء .. أعلم أن الأقدار تعاندنا ، تسيرنا كيفما تشاء ..
لذلك سأغادر ، سأرحل إلى ما بعد البحار ، سألتقط كل زهرة جميلة و أجمعها لك .. للحظات اللقاء ..
سأعاند الرياح ، و أواجه التيار ، و أقف بإصرار لعلني أستطيع الصمود ، لعلني أستطيع الرجوع ..
و اختلاق اللحظات التي تجمعنا ...

ليلك ناصر ، تحية أيتها البارة بحرفك

لن ترحل آهات سبقت
بنزيف البوح فلا تغرق
في بحر الوهم وسيرتها
في سدرة خلد لا تـُسرق
بل تخطف من مهج الدنيا
ايام النبض بما تسبق
إياك رحيل والشكوى
ببحار الصدق هنا تورق

ـــــــــــــ
تحياتي ليلك

حلاااا والرحيل المرّ

ليلك...
لن ترحلي..لانك لست قادرة على الرحيل...حتى ان غبت...فهو باق...فيك...هذا ما قراته في نصك..
التحام جميل بين الموسيقى والفكرة،تبرز اكثر واكثر عمق الانة الداخلية لك.
محبتي لك
جوتيار

جوتيار الرااااائع ..

مرورك دوما يغير أفكاري ..

وكلماتك دوما تغير قراراتي المتخذة ..

أشكرك من الأعماق على هذا الرد الجميل كجمال روحك الطاهرة ..

لك كل الاحترام و التقدير

أختك ليلك

الأخت ليلك ...
وعبق آخر تنثرينه في أفئدتنا المتعبة ...
وكتاب من الياسمين الملون بكل ألوان الحدائق ...
نثرية رائعة ..
هي الروح (( الليلكية )) التي لا يمتلكها سواها ...
أقول كنت رائعة بقلمك
رائعة بحرفك ...
ننتظر الجميل فتأتي أنت بالأجمل
كوني بخير يا حلا .

أخي الرائع .. علي أسعد أسعد ..

تتجمع الزهور و تحلو النسمات و يكثر الإحساس

و تزداد المشاعر بكلماتي .. بمجرد مرورك العذب هذا

أشكرك شكر كبير يلق بك و بقلمك النازف بماء الذهب ...

تقبل فائق احترامي وتقديري ..

الرائعة / حلاا
بدون وداع أشمل .
علَّ الذكرى تحدد موعد الرجوع
سطور قرأتها واضحة تحمل الاعتراف بالهوى ؛ وأخرى كتبت بمداد سحري لايرى ولكن له عبق خاص اشتممت منه شذى الشموخ وعزة النفس والإصرار على المحافظة على خط العودة مهما باعدت بينكما أمواج البعد القاسية .
سلمت يداك وصح لسانك .
تحيتي وتقديري
/ محمود البدوي .

حلااااا .. الليلك ..

كلما مررت على صفحة جديدة لك ، أحس بسعادة عارمة ، أجد كلماتك تطربني ، وأفكارك الجميلة تبهرني ، رائعة أنت بهذا التلون في الحس والتعبير ..
سأرحل بدون وداع ..
لن أودع في ذاكرتك لحظات وداع ، لأنك تسكنني ليلا و نهارا ... تعيش معي كل اللحظات
تقاسمني عمري ، تقاسمني بسماتي ، تقاسمني كل شيء .. أعلم أن الأقدار تعاندنا ، تسيرنا كيفما تشاء ..

هنا ..
وجدت من يسعى ولا يستسلم .. وهذا الجزء حقيقة وجدته فيك ..
ليلك استمري فأنت في ألق زائد كل يوم ..

تقبل مروري المتأخر ..
محبتي وودي ..

سأعاند الرياح ، و أواجه التيار ، و أقف بإصرار لعلني أستطيع الصمود ، لعلني أستطيع الرجوع ..
و اختلاق اللحظات التي تجمعنا ...
رائعة بالفعل
كلمات تسكنها المشاعر وتعشش بها الاحاسيس فى انتظار اللقاء
محبتى وتقديرى

أخي الفاضل .. عمرو عبدالرؤوف ..
أشكرك على هذا المرور ..

و أبعد الله عنك لحظات الرحيل و الفراق ...

دمت بخير وسعادة . .

سأرحل بدون وداع

سأرحل بدون وداع .. سأرحل لعلي أستطيع التناسي .. لعل البعد يغير حياتي ...
لن أودع في ذاكرتك لحظات وداع ، لأنك تسكنني ليلا و نهارا ... تعيش معي كل اللحظات
تقاسمني عمري ، تقاسمني بسماتي ، تقاسمني كل شيء .. أعلم أن الأقدار تعاندنا ، تسيرنا كيفما تشاء ..
لذلك سأغادر ، سأرحل إلى ما بعد البحار ، سألتقط كل زهرة جميلة و أجمعها لك .. للحظات اللقاء ..
سأعاند الرياح ، و أواجه التيار ، و أقف بإصرار لعلني أستطيع الصمود ، لعلني أستطيع الرجوع ..
و اختلاق اللحظات التي تجمعنا ...

يا رقيقة الإحساس دعيني أربت على كتفيك وأقول لك نحن معك جميعا سنظل قريبين منك فلا تحزني

لك مني باقة ورد