سأظل أحبك

نور سمحان
بمحو الزعفران خط بنانك الحروف من شذى عرف الكلم فجاء رحيقا مختوما ؛ لن أقول استنشقه عقلي ولكن حري بي أن أقول نبضك عطّر قلبي .
أختي الكريمة :
إن كان عشقك له بات حد التوحد .
فبوحك أعيا الموق حد الألم .
صدق قلتي فما كان منا غير الصمت وما كل هذا إلى بقايا زخات من ديمتك السارية الثائرة .
تعلمين مدى صدقي واحترامي ... أنا
محمود البدوي

سطرك عذب خالط المشاعر ـ
نعم سأظل أحبك ـ لأن حب الروح دائما لايفنى ـ
غاليتي نور :
دام حرفك جميلا كماك

شموخ الحرف:
حروفك تترك بصمة واضحة المعالم على نصي
يزداد نصي جمالا بوجودك
تحياتي لك
دمت بألق

نور سمحان
بمحو الزعفران خط بنانك الحروف من شذى عرف الكلم فجاء رحيقا مختوما ؛ لن أقول استنشقه عقلي ولكن حري بي أن أقول نبضك عطّر قلبي .
أختي الكريمة :
إن كان عشقك له بات حد التوحد .
فبوحك أعيا الموق حد الألم .
صدق قلتي فما كان منا غير الصمت وما كل هذا إلى بقايا زخات من ديمتك السارية الثائرة .
تعلمين مدى صدقي واحترامي ... أنا
محمود البدوي

حروف تتراقص ألقا
وبوح يفوق بوحي الصامت
وروعة تمشط كلماتك جيئة وذهابا
شكرا لك ولحضورك النقي
محبتي وتقديري واحترامي لك
دمت راااائعا

نور سمحان
سأظل مدمنة على حروفك يا رائعة

الغالية نور...

نثرك من اروع ما قرأت... و من أقرب ما قرأت لنفسي.
و انا اقرأها... تذكرت احبابي... و احزاني. اوقات فرحي و اوقات منفاي و ضياعي...
بعد رحيل الاحباب. شعرت بوجودهم حولي... بإبتساماتهم تودعني.. تعانقني

أبدعت... و صف دقيق, عذب, و رقيق... فيه روح.. يبحر بمن يقرأه بعيدا... إلى أطراف الشمس و حدود العشق... يبحر في نهر من الأحزان.. و بحر من الهوى و الآلام.
و كأن روحك ترفرف فوق كلماتك... لتستمد منها الحياة... لتبقى نابضة في ذاكرتنا الى الأبد.
كلماتك صادقة و معبرة... تحمل فيها و معها مشاعر حقيقية... و انفاس عبقة...
نثرك... قريب من الروح... يضفي فرح غريب.. ممزوج بحزن عتيق... و بقايا من دمع معتق.

أبدعت...

محبتي...

أحمد صالح

نور سمحان
سأظل مدمنة على حروفك يا رائعة

هبة الغالية:
وانا ادمنت حضورك
محبتي لك

الغالية نور...
نثرك من اروع ما قرأت... و من أقرب ما قرأت لنفسي.
و انا اقرأها... تذكرت احبابي... و احزاني. اوقات فرحي و اوقات منفاي و ضياعي...
بعد رحيل الاحباب. شعرت بوجودهم حولي... بإبتساماتهم تودعني.. تعانقني
أبدعت... و صف دقيق, عذب, و رقيق... فيه روح.. يبحر بمن يقرأه بعيدا... إلى أطراف الشمس و حدود العشق... يبحر في نهر من الأحزان.. و بحر من الهوى و الآلام.
و كأن روحك ترفرف فوق كلماتك... لتستمد منها الحياة... لتبقى نابضة في ذاكرتنا الى الأبد.
كلماتك صادقة و معبرة... تحمل فيها و معها مشاعر حقيقية... و انفاس عبقة...
نثرك... قريب من الروح... يضفي فرح غريب.. ممزوج بحزن عتيق... و بقايا من دمع معتق.
أبدعت...
محبتي...
أحمد صالح

عزيزي أحمد:
كنت اخشى أن لا أراك هنا
فرأيك يهمني كثيرا،ونصائحك تفيدني أكثر
لست أجد الكلمات المناسبة للرد عليك فحروفك دائما تحلق في سماء النقاء
حيث لا يمكن الوصول إليها
فقط ننظر إليها من بعيد حتى لا نعكر صفاءها
شكرا لك ولمرورك الذي أعتز به
تحياتي لك