تغرقني العتمة .. جدولا من النور .. حيال احتضار الجهالة بين المعنى والمعنى .. وتتفردني مشاركة الوهج .. نخبة من العلائق الجديدة .. كلما روادتني السؤال نحو المشيء .. قررت أن اتمترس من جديد بغاية الفهم .. خلف العبارات منك .. لعلني اشدو الضجيج .. لحنا مغايرا .. ولعلني أتفنن اللغة حكاية تنبع من ذات الأصل الرقيب .. ونشوة هي تتغنى اعتابك .. حيثما رجوت النزوح .. فلا فارق الأزمان يعتري اللحظة بسوط لنزق ما دام نزق الرجاء .. يتولد عند غاياتك بدئه من جديد .. تتقول مفرداتك .. كما عاشق يتوسد الحلم .. ويحتضن فراشات الوعد.. طفل .. هو شقي .. للغاية .. يتخير اللعبة .. ورسم جميل .. يعاند خلاله .. غاية التحقق في .. عيني .. كلما راقت له تلمسات عشقه في لغتي .. وكلما اشتد به المران .. والتبديل والتحويل .. أراني اشدو من جديد .. حيال تفردك .. أغنيتي .. بأدنى .. تعلل وتعليل ..