أحدث المشاركات
صفحة 6 من 6 الأولىالأولى 123456
النتائج 51 إلى 57 من 57

الموضوع: على حافة الانهيار

  1. #51
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    المشاركات : 56
    المواضيع : 5
    الردود : 56
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    الشاعر الجميل " محمد إبراهيم الحريري "
    [CENTER]و إلى هذا الحد نصير صغاراً
    حين يصير الحزن عجوزاً فينا
    نجلس فى ركن الدنيا
    نذكر كل الناس و نبكى
    نترقب من يبحث عنّا
    نكتب كل الأسماء ... ونمحو
    ثم نعيد كتابتها ... نمحو
    نكتب ... نمحو
    نعذر...
    ننقم ...
    نغفر ...
    نشكو ...
    حتى يصبح عرس الحزن مقيماً فينا[/CENTER
    ]
    حين يتحد الإنسان مع الكلمة التي يشعر بها ويتنفسها ويكتبها ، يخرج الألم متجسدا ومعذبا وعذبا
    تعجز حروفي المتواضعة عن مجارة ذلك الدفق الرائع من اللغة الشامخة التي تمسك بين أصابعك بلجامها ، تروضها ، تشكلها كيفما شئت
    فما أبدع قولك ومغايرته حين تبوح
    " وستنهار بي أحلام بقيت عن السقوط آيلة الصمود . "
    تقبل مني رجاء للتمسك بذاك الصمود
    نحتاجه جميعا
    ونراه فيك
    فكن قدوة لنا فيه
    امنحنا دفقا من قوتك نغالب بها ذلك الحزن المقيم فينا
    تحية صادقة لقلب رهيف وحساس ، ونفس مبدعة و إنسان صادق مخلص أعتز أيما اعتزاز بالتواصل معه .
    ودا وتقديرا
    جيهان عبد العزيز

    * الأبيات الشعرية في البداية للصديق الشاعر " أحمد يحيى "

  2. #52
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء حرمة الله مشاهدة المشاركة
    سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
    تحيـة تقطرُ رحيقاً
    أستاذي كريـم الحرف والخلق محمد،
    يبِسَ الحرفُ بينَ يديّ، وجفّ حبْري، ووقفَ الصّمتُ هاهنا يتأملُ كلّ حرفٍ، كُتِبَ بالنزفِ ومرارة الفراق !
    وكأنّي ألمحُ الشّمسَ منتحبةً، تبحثُ عن ضيائها الذي رقدَ بحزنكَ، بلْ هاهيَ تبحث لنفسِها عن زمانٍ تختبئ فيه مِن ذاتها، وقدْ غدَا الزمنُ المرّ جسراً تعبرُ عبرَه نحوَ المستحيل، ونحن جميعاً معهـا !
    فهلْ تسمحُ لي، بعدَ أنْ أكفكفَ ما تساقطَ منّي هنا، أنْ أدعو الوردَ إلى شرفتِكَ، فالعبَقُ قد يعود، والصباحُ قدْ يعهَدُ إليكَ بالفجر من جديد، والمساءاتُ الذابلـةُ قدْ تستعيدُ نضارتَها، وما ذلكَ على ربّنا الرحمن بعزيز .
    اسمحْ لي بتثبيت النصّ/ " نبع الوجع"، فمَن يدري، ربّما تدخل الشمسُ كيْ تحملَـهُ معها إلى كبد السماء، ليحرسا معاً غَداً ربّما يكون أجمـلَ !
    حماكَ ربّي وأعادَ إليكَ الغائبيـن
    خالصُ تقديري وإكباري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وألف طاقة من الورد والندى
    الأخت أسماء
    اي بشرى قد أتت ؟
    اي إنسان بدا من حرفه نور الفلق ؟
    إنه الأسماء جاءت من ثنيات الوداد
    تسرج الفجر براقا من عفيفات الحبق
    قلت أهلا ؟ ربما ما قد سبق
    لكن الآن تحيات إخاء طاف فيها شاكرا
    سحر الشفق
    ــــــــــــــ
    يا هلا بالأخت الغالية
    سعادة طبعت الفرح على شفة الآهات زفرة رجاء يستميحك عهدا بألا تغادري من أحبوك أختا .
    فلك منهم جلال المعنى ، ونقاء الوصل ،
    وشكر يلف العالم مرات ومرات
    ليكون أهلا لك
    تحيات أخ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #53
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيهان عبد العزيز مشاهدة المشاركة
    الشاعر الجميل " محمد إبراهيم الحريري "
    [CENTER]و إلى هذا الحد نصير صغاراً
    حين يصير الحزن عجوزاً فينا
    نجلس فى ركن الدنيا
    نذكر كل الناس و نبكى
    نترقب من يبحث عنّا
    نكتب كل الأسماء ... ونمحو
    ثم نعيد كتابتها ... نمحو
    نكتب ... نمحو
    نعذر...
    ننقم ...
    نغفر ...
    نشكو ...
    حتى يصبح عرس الحزن مقيماً فينا[/CENTER
    ]
    حين يتحد الإنسان مع الكلمة التي يشعر بها ويتنفسها ويكتبها ، يخرج الألم متجسدا ومعذبا وعذبا
    تعجز حروفي المتواضعة عن مجارة ذلك الدفق الرائع من اللغة الشامخة التي تمسك بين أصابعك بلجامها ، تروضها ، تشكلها كيفما شئت
    فما أبدع قولك ومغايرته حين تبوح
    " وستنهار بي أحلام بقيت عن السقوط آيلة الصمود . "
    تقبل مني رجاء للتمسك بذاك الصمود
    نحتاجه جميعا
    ونراه فيك
    فكن قدوة لنا فيه
    امنحنا دفقا من قوتك نغالب بها ذلك الحزن المقيم فينا
    تحية صادقة لقلب رهيف وحساس ، ونفس مبدعة و إنسان صادق مخلص أعتز أيما اعتزاز بالتواصل معه .
    ودا وتقديرا
    جيهان عبد العزيز

    * الأبيات الشعرية في البداية للصديق الشاعر " أحمد يحيى "
    الأستاذة الأديبة جيهان
    تحية بمد بحر من الشكر بين دفقة إعجاب بنثيرة قلمك وانبهار بصيرة بتمكن فكر من لغة تتأدب على مقاعدها لغة البيان .
    إذا كان لكل شيء مقياس به تكال القيمة فمكيال مرورك لن يكون مشابها لما ألفه أهل الحساب ، ولكن سأشتقه من سندس التحية مثقاله يساوي وزن بلاغة الصدق .
    وارى أنه لا يكفيك فلك من الحنايا نبضة إخاء تتردد على مقياس ود .
    شاخ مني الحرف وانحل القصيد
    ورمانا ثقل السمع بأحلام النشيد
    كلما رددت موسيقاه شرقا كان بالغرب يعيد
    وإذا رمت غروبا نايه الملتاع وزنا صار
    في وزن جديد
    لست أدري كيف يغفو الصمت حينا
    ورياح الهمس تحبو فوق سجاد الوعيد
    آيلا للسر حرفي بعد أن مالت قوانين الصعود
    وتربعت عليها مثلما للشعر ميزان فريد
    لكن الأحلام شابت وبنى طير المعاني
    عش تغريد الوعيد
    ــــــــــــــــــــــ
    جيهان كم أنا بسعادة فعلا
    مرورك يعني أني لك مدان فالعذر منك على تأخر سداد
    وربما سأكون على حافة قاموس الغنى لكن بعكازة عذر

  4. #54
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري مشاهدة المشاركة
    على حافة الانهيار

    تسعون خطوة أو تزيد ، تراجعت إلى مقدمة نهاية الانتظار بعدها ، وعدت أحصي خطواتي عساها لم تبرح يقينا بأني مازلت منتظرا ، وإذ بي أحصي زفرات حزني ، وأنات وجعي ، ولا حاسوب ظن بها عالمٌ ، بل حق تنوشه أصابع الأسى من كل صوب وحدب ، هنالك الأزمنة توقفت ، وعندي ساعات الرجاء تيبست عن دوران الأمل ثوانيها ، ومع الأسحار تراقصها على ميناء الانهيار ضربات مسددة بقبضة نقض ما كان ، وما سيكون يحمل الترنح على زوايا حادة لا تستطيع عنها فرارا مشاعري ، وحدسي تقوس كما شلل أصابه بعرج مصيبة فلا عكازة الكلم تسند ه ، ولا يقوى عنها ابتعادا ندمي ، لآنها ستقصم كشعرة ، وستنهار بي أحلام بقيت عن السقوط آيلة الصمود .
    هنالك مع بعد الزمن تتلاشي خلف سراب الأيام لحظات هي بوعد الآتي دهور تطاولت مع جزئيات التخمين لتكون على موعد مع المحال ، وهنالك مع لام البعد يبقى عصيان الرجاء ماثل التمني بين يدي حضور ، وتتسابق الضربات على رأس قلمي أيها يستحق عصا السبق ، لأجد المضمار بقايا رجل يسرج خيله من تراب ،وبقية من عصارة فكر تذوب إن لامستها بزفرة أسى ، وحلم يمتح بدلاء الخيال مياه التصور ، ليمزج الهواء بحفنة أمنيات فيعود صلصال المواعيد لزجا من تكوين أوراق هبت عليها من الخريف الصاعد ريح نوى ، لا تسعد ببشرى أذن منتظر ، ولا تسمن أرقامها من أبقته طرائف الأيام نخالة أسى .
    هنالك مهما أطلت ُ البصر وراء ما كانت ترى زرقاء اليقين ، وأطلقتُ زفرات الحنين أسمع صدى لوجيفِ روح تصهرها قوالب عقيمة لأيام خلت وبقيت على رفوف التطبيق على أمثالنا منتظمة على تطبيق شريعة غاب ، تلك المخطوطات تمنع أن يمد الحب أنامل ، وتتلاحق شهور مع سلسلة الغياب عن واقع يحياه من لا يحيا به قلب أصيب إلا من تشطر ، ونبضات تسعـَّرت منها كل حوَّاف الذكريات . إنه قلبي المربوط بحبال الكمد لا يبرحها حظا .
    من هنا أستردُ عدد خطواتي ، وأعيد عليها الجمع ، فتملأ ذاكرتي بخانة التمهل ، فحساب الزمن قد أفل نجمه ، وما تأخر من أهلـِّة سيكون بين فكي انتحار .
    هنا يقولون إني مشيت عكس تيار الحاضر ، فجرفتني إلى حفر الحقيقة قوانين استغراب .
    لست أدري
    سأبقى أحبها ، وربما حلمت بها طيفا ، لكن قرأت من سطور فألي ما يستوجب القرار
    لن أنساها .
    نحن ضحيتان ، هي ... وأنا
    ومن أنا ؟؟؟؟؟
    لست أدري
    وعلى حافة الانهيار بحثت عن موضع لقدمي الأخرى ، معلقة هي لا تطال الحافة ، ولا تطالها أرض كانت في الفعل الماضي أرضًا ، تبعثرت حين نسفت القبور نسفًا تذرو الرياح ما حوت من رفات القول المدبج بالفصاحة المزركش بالبلاغة ، تطاولت أعناق النقاط تسامت على الحروف ، فاندثر الحرف في زبد النقاط العاريات ، كفقاقيع الهواء ، توارت الصور في الظلال الكالحات بألوان التشفي الذابحات الحلم على النصب التذكاري للوجع النبيل ، تكله بورود جمعتها أيادي الأشباح من غابات الغواية ، والتردي .

    وعلى الحافة أراك مثلي ، وأراها بيننا تتأمل المُر يفيض ثعبانًا يتلوى في حناجرنا قولا لا يتجاوزها ، ندعي ذيوعه ، كما ندعي فهم الحال على الحافة .


    أستاذي : محمد الحريري

    أمام حرفك مهما أجدنا لن نتجاوز كوننا ندون خواطرنا على هوامش سفرك العظيم ، حرفًا وفكرًا ، وفلسفة .

    أيها المبدع الشلال ، لك الحب المقيم

    مأمون .

  5. #55
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون المغازي مشاهدة المشاركة
    وعلى حافة الانهيار بحثت عن موضع لقدمي الأخرى ، معلقة هي لا تطال الحافة ، ولا تطالها أرض كانت في الفعل الماضي أرضًا ، تبعثرت حين نسفت القبور نسفًا تذرو الرياح ما حوت من رفات القول المدبج بالفصاحة المزركش بالبلاغة ، تطاولت أعناق النقاط تسامت على الحروف ، فاندثر الحرف في زبد النقاط العاريات ، كفقاقيع الهواء ، توارت الصور في الظلال الكالحات بألوان التشفي الذابحات الحلم على النصب التذكاري للوجع النبيل ، تكله بورود جمعتها أيادي الأشباح من غابات الغواية ، والتردي .
    وعلى الحافة أراك مثلي ، وأراها بيننا تتأمل المُر يفيض ثعبانًا يتلوى في حناجرنا قولا لا يتجاوزها ، ندعي ذيوعه ، كما ندعي فهم الحال على الحافة .
    أستاذي : محمد الحريري
    أمام حرفك مهما أجدنا لن نتجاوز كوننا ندون خواطرنا على هوامش سفرك العظيم ، حرفًا وفكرًا ، وفلسفة .
    أيها المبدع الشلال ، لك الحب المقيم
    مأمون .
    الأخ الحبيب الأستاذ مأمون
    تحية على جناح ود
    وكيف لي أو لمثلي أن يسابق مهر البيان إن امتلك ناصية حرفه أديب شق الستارة البلاغية بقلم لم يـُكلم حجة ، ولم تألف به زلات القصد نقطة بين ، لكن الأمل بجود سريرة يبقى على شرفات الطلب قائما ، فمنك الوجدان يقترب وعلى محياه خجل ، فرحمة بأخيك ، قد أطبقت على يراعه نوازل التلعثم ، وغلقت أبواب الحيرة عليه برتاج صمت أملا بشاهد يبرئ ، وعزيز يسنفتيه ، ولا غيرك يستماح العذر .
    تحية لك بعمق ضمير حملتـــَه منتعش الفضل ، جواد النبض

  6. #56
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    نص جميل أخي الشاعر الشلال. هنا انهمرت أيضاً حروف بوح متساقطة أسى على قلوب متعبة.

    لعلني كنت أتمنى لو وقفت في الخاتمة على هذا:
    نحن ضحيتان ، هي ... وأنا.

    أما من أنت فأنت من أنت.



    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #57
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    نص جميل أخي الشاعر الشلال. هنا انهمرت أيضاً حروف بوح متساقطة أسى على قلوب متعبة.
    لعلني كنت أتمنى لو وقفت في الخاتمة على هذا:
    نحن ضحيتان ، هي ... وأنا.
    أما من أنت فأنت من أنت.
    تحياتي
    الأخ الحبيب د سمير
    تحية توازي خط استقامة حبي لك ، وتتعامد مع دموع الأسى التي فجرت شرايين البوح لتعلن عن تساقط جمار وسم على صحاف خد لم ير السريرة إلا من وراء تكسر آهات على سطح الخيال ، فتنجلي غمامة الرحيل إلى هجرة من القلب للقلب .
    ولك من الشكر ما يليق بقلم ، وإن قصر عن سامق فكر فمكن العذر ، وأهل أنت لذلك .
    مرورك يعني لي كثير من التأملات في ملكوت الأدب ، وينهي حالة شتات قلم ، لتكون نتيجة النهاية لا أدب من غير صدق ، و:نت الصدق عينه .
    وفقك الله ورعاك
    أما خاتمة القرار فما كان إلا تعبيرا عن واقع تمايز عن حقيقة ليصبح بعد حين كما قلت .
    فلك تحية قلب

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى 123456

المواضيع المتشابهه

  1. كلمات على حافة الهاوية ،،
    بواسطة عبد الرحيم محمود في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 30-12-2007, 11:03 PM
  2. ضجيج على حافة الصمت
    بواسطة حنان الاغا في المنتدى مُنتَدَى الرَّاحِلَةِ حَنَانِ الأَغَا
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 02-08-2007, 06:25 PM
  3. على حافة السرير
    بواسطة مرآة النفس في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 13-04-2007, 08:14 PM
  4. صديقي الانهيار
    بواسطة خزامى في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 06-09-2006, 08:30 AM