((هى)))

الاستاذ شريف
ربما أنا أجيد القراءه اكثر مما أجيد الكتابه
انا لاأتحدث عن طلاسم الكتابه أنا اتحدث عن طلاسم المعاني
ربما إشكالي أني أقرء ما خلف النص أكثر من النص
وخلف نصك الكثير من النقط الجدليه التي ربما قام الأخوة بالتحدث المباشر عنها
تذكرت أغنية مارسيل خليفه
"عساني أصير إلهاً إلهاً أصير إذا ما ملكت قرارة قلبك "
كان يتحدث عن الام
هل فهمت ما أقصده
تعلم محبتي لحرفك وخوفي عليك من طرق أبواب لا تأتي إلا بما قد يحبطك بعض الشئ إن لم تكن قوي العزيمه
ولكن أنت قوي العزيمه ولديك ثقة في حرفك
ولكن ربما أستطيع أن اوصل ما أريده أياً كان بصورة رمزيه
ثق يقدرتك الادبيه وقبل هذا ثق بمن تكتب لهم وأكتب لهم هم ما يقرؤته دون أدني مقدار من الرفض

شكراً أحمد على هذة النصائح القيمة
أخيك : شريف سيد صلاح

اخي النص جميل ولكن هل هناك آلهة غير الله الواحد الأحد؟

أولاً : شكراً لمرورك الكريم .
ثانياً : ((أنا حافظ سورة الإخلاص زى إسمى بالضبط))

سيد شريف سلام الله عليك..
يبقى لكل أديب فكره الخاص في كتابة مشاعره أو معاني أفكاره كلمات على ورق أبيض أو شاشة بيضاء..
لكن لا مرد من تساءل يشبه تساءل الأخت حسنية..
"هـل في فكر أديـب مسلـم مسميات لأشياء على أرض الله الواحد الأحد بآلهة ؟؟ !! ".

سيدتى شكراً لمرورك من هنا .
أما النسبة لموضوه الألهة فأنا أعتقد أن إجابتى على الأخت حنسية تدركيت .تكفى

قد يغتفر للأديب المفكر المسلم لجوؤه إلى الرموز الغامضة المبهمة إذا كان مضطرا إلى الخضوع لسلطة تحد من حريته، حيث لا سبيل أمامه عندئذ ليقول ما يريده إلا عن طريق التورية والرمزية والتعمية والتلويح..
لكن أن يتعدى هذا إلى الاستعانة بكلمات رمزية تدخل في نطاق المفاهيم العقائدية بالدرجة الأولى، فلعمري لا طريق بعد ذلك إلا اللبس في المفاهيم التي يجب أن يتروى عندها الأديب الحر فلا يضع نفسه في موقف قد يخجله أمام خالق ما وضع في الأرض آلهة تتقاسم معه إسما انفرد وتوحد به فكانت له العظمة والجلال في الخلق والتكوين والألوهية..

الأخت : بابية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أحيط علم سيادتكم بأن هذه الجملة الأتية والتى قمتم بذكرها
فى تعليق حضرتكم على النص ليست صحيحة المنهج :
(( الاستعانة بكلمات رمزية تدخل في نطاق المفاهيم العقائدية بالدرجة الأولى ))
فأنا لم أقصد الرمزية إطلاقاً بل قصدت التباشر بكلمة ((الألهة
الصغيرة ))
أكررها .. الألهة الصغيرة .. الألهة الصغيرة
((أسف لست مسؤلاً عن ضعف إستيعاب المتلقى ))
مودتى

شكرا لهذه الومضة المشحونة بأجمل حب يحمله الانسان بين الضلوع

محبتي وتقديري

الأخت : بابية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أحيط علم سيادتكم بأن هذه الجملة الأتية والتى قمتم بذكرها
فى تعليق حضرتكم على النص ليست صحيحة المنهج :
(( الاستعانة بكلمات رمزية تدخل في نطاق المفاهيم العقائدية بالدرجة الأولى ))
فأنا لم أقصد الرمزية إطلاقاً بل قصدت التباشر بكلمة ((الألهة
الصغيرة ))
أكررها .. الألهة الصغيرة .. الألهة الصغيرة
((أسف لست مسؤلاً عن ضعف إستيعاب المتلقى ))
مودتى

وهل بعد الحق إلا الضلال
ما رأيك بهذه "
مدينةٌ تنامُ في عين إمرأة وتحلم بالتفاهات
اصوات القبلات ورائحة الكلام تعطر الطرقات وانا
أمتد بين عينيك والحلم المصاحب للنجوم
نقوم بشرط أن يبقي الجميع سجوداً لحين اصدار العفو من عند اإله
ربٌ يمسكُ خبزاً ويطعم الفقراء
يمسك قلباً ويمنح العاشقين حباً
"

أخي هذا العمل هو لي
أنا أفهم تماماً أني لا اتعد الحد الرباني والعقائدي هنا
ولكن ماذا أجني لو يعجب أحدهم بالنص ويستخدمه بفكره ويتعمد إدخال الذات الآلهيه هُنا
سيكون الذنب ذنبي


الاله واحد
لا صغير ولا كبير والرمزيه لديها بعض الحدود التي تقف لديها لا نحتاج ذنباً اكثر مما نمتلك فذنوبنا لا تغتفر أخي
بالنسبه للفكر فقد أوحيت لك ذي قبل أني يمكنني إيصال الفكر الذي أريد دون أن أُدخل نفسي في أمور عقائديه تزج بي في متاهات ليس مع القاري فقط ولكن مع المولي عز وجل

أخي بالنسبه للفكر فيوجد لدينا الكثيرون هُنا من أصحاب الفكر اليساري ولكن الفكر اليساري ليس ديناً ولا عقيده هو منهجية تفكير لا دخل لها بما أُقدس وانا أقدس الله عز وجل ولا أقبل بتأليه شئ غيره سبحانهُ وتعالي
خذ من اليسار ما تحتاجهُ لتعاين الأمور كما هي خذ منه ما هو جميل ويتماشئ مع ديننا الحنيف وأترك ما يتعارض منه مع قدسية الدين الحنيف
ابتعد أخي عن الدخول في أشياء لن تجني منها غير الذنوب أما إن كنت لا تبالي بالذنوب
فأنا أخي أُحب أن أكون مسلماً ومجرد قرآتي لهذا وعدم الاعتراض عليه يعتبر ذنباً
لا تتوقع من يأتي ويقول النص جميل حتي وإن كان جميلاً فكلنا نخاف أن نكون شركاء معك في الذنب



أعتذر للجميع عن هذه المداخله ولكن هُناك واجب قولة الحق والساكت عن الحق شيطانُ أخرص

أخي أستغفر الله وأعترف بالخطأ فالتائب من الذنب كم لا ذنب له

وهل بعد الحق إلا الضلال
ما رأيك بهذه "
مدينةٌ تنامُ في عين إمرأة وتحلم بالتفاهات
اصوات القبلات ورائحة الكلام تعطر الطرقات وانا
أمتد بين عينيك والحلم المصاحب للنجوم
نقوم بشرط أن يبقي الجميع سجوداً لحين اصدار العفو من عند اإله
ربٌ يمسكُ خبزاً ويطعم الفقراء
يمسك قلباً ويمنح العاشقين حباً
"
أخي هذا العمل هو لي
أنا أفهم تماماً أني لا اتعد الحد الرباني والعقائدي هنا
ولكن ماذا أجني لو يعجب أحدهم بالنص ويستخدمه بفكره ويتعمد إدخال الذات الآلهيه هُنا
سيكون الذنب ذنبي
الاله واحد
لا صغير ولا كبير والرمزيه لديها بعض الحدود التي تقف لديها لا نحتاج ذنباً اكثر مما نمتلك فذنوبنا لا تغتفر أخي
بالنسبه للفكر فقد أوحيت لك ذي قبل أني يمكنني إيصال الفكر الذي أريد دون أن أُدخل نفسي في أمور عقائديه تزج بي في متاهات ليس مع القاري فقط ولكن مع المولي عز وجل
أخي بالنسبه للفكر فيوجد لدينا الكثيرون هُنا من أصحاب الفكر اليساري ولكن الفكر اليساري ليس ديناً ولا عقيده هو منهجية تفكير لا دخل لها بما أُقدس وانا أقدس الله عز وجل ولا أقبل بتأليه شئ غيره سبحانهُ وتعالي
خذ من اليسار ما تحتاجهُ لتعاين الأمور كما هي خذ منه ما هو جميل ويتماشئ مع ديننا الحنيف وأترك ما يتعارض منه مع قدسية الدين الحنيف
ابتعد أخي عن الدخول في أشياء لن تجني منها غير الذنوب أما إن كنت لا تبالي بالذنوب
فأنا أخي أُحب أن أكون مسلماً ومجرد قرآتي لهذا وعدم الاعتراض عليه يعتبر ذنباً
لا تتوقع من يأتي ويقول النص جميل حتي وإن كان جميلاً فكلنا نخاف أن نكون شركاء معك في الذنب
أعتذر للجميع عن هذه المداخله ولكن هُناك واجب قولة الحق والساكت عن الحق شيطانُ أخرص
أخي أستغفر الله وأعترف بالخطأ فالتائب من الذنب كم لا ذنب له

الأستاذ / أحمد تحية طيبة وبعد ...
أنت تعرف مدى عشقى لردودك ولكن .........
أسف سيدى تعليقك هذا على النص كان غريباً بعض الشئ .
فلقد وجدت فى حديثك (( اليسارية .. والأشتراك فى الذنب ,,وأحاديث .........إلخ .
وكل هذا سيدى جميل ولكن النص بسيط لا يتطلب ما قمت به من رد فأنت أستاذى
تماشيت مع المثل الشعبى ((عمل من الحبة قبة ))
سيدى الفاضل هناك الكثير جداااااااااااااااااااااً من قصائد المنتدى ضعيفة المستوى من وجهة
نظرى .... لذا فأنا لا أهتم بها حتى لمجرد الرد .
لذا كان يجب على كل من قرأ هذا النص أن يفعل مثلى أن يعطى ظهره للقصيدة إن كانت تسئ
للدين ((من وجهة نظره المحدودة ))
سيدى الفاضل وأستاذى : (((أاااانا أعى تماماً ما أكتبه ... ولست فى حاجة إلى نصيحة )))))
شكراااااً لمرورك من هنا والذى أعتقد انه المرور الأخير
دمت بخير