حسنا أعود مرة ثانية
رائعتك تستحق وقفة
انتظرنى
تحية وشذى
د. نجلاء طمان
الوردة
حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
حسنا أعود مرة ثانية
رائعتك تستحق وقفة
انتظرنى
تحية وشذى
د. نجلاء طمان
الوردة
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
كنت وما زلت اسير ، على رؤوس أصابعي حافيًا ، ادمى الشوك قدميّ ، وأنهكتني الجراح ، لكني ما زلتُ اسير ، ابحثُ عن أمل ظننت للحظة أنه مستحيل ، قال لي في ساعة جنون" قف يا فتى ، أخشى عليكَ من سوء المصير ، استسلم لقدرك ، ولا تحارب طواحين الهواء ، ألم تسمع بمصير من سبقوك أم إنك أعمى ولا تحسن التدبير ".
وقفتُ قليلاً أراقب وأتلفتُ حولي ، وأراجع دفاتري القديمة ، وأراجع مصير من سبقوني ، فرأيتُ شبحَ الهزيمة تحتَ اقدام اليأس .. هذا هو المصير ..
أيها المنافق اللعين ، سأشنق رغبتي في الحياة إن كنتُ سأستسلم لمثل هذا المصير ..
لكن جرحي كبير وما زلتُ اسير ، ما زال ينزفُ تحتُ ضغطَ أصابع قدميّ ، ماذا أفعل ..
إنما أحاول العيش حرًا أو أموت صامدًا فأعذر ...
وهذا قلمك يعطيني أملاً بمتابعة المسير ، كيفَ أشكرك يا صاحبة القلب الكبير
أيتها الأديبة الرائعة منى الخالدي
لكِ مني كل احترام وتقدير
جوتيار تمر
" مجروحين "
وهذه الدنيا تفتحُ ذراعيها ، ما زالت تنبضُ بالحياة ، وما زلتُ اتنفس معك هواءها ،هذا الهواء المتخم برائحة الدم ورائحة الفوضى المنبعثة من كل مكان .. يعطينا دفعًا كبيرًا كي نقاوم ، ظلام الليل و خفافيش الظلام ..
ما زلنا نسير ونتنفس رغمَ كل شيء ، الحمدلله ...
رغم هذا الدمار الكبير ، رغمَ جحيم الموت المحيطُ بنا ، ما زلنا نعرفُ للأمل طريقًا ،ومازلنا نعرفُ معنى أن نكون أحرار .
أيها اللاجئ من اليأس ... سر معي نحو الأمل ، وضع يدكَ بيدي ...
كي ندافع عن ابتسامتنا
كي ندافع عن دموعنا
حتى لا يموت الحلم فينا
بحق من أعطاك نفس الحياة ، تعال إليَّ فانا مثلك جريح ، ما زلتُ أنزف ،ما زلتُ غارقًا في بحر دمائي أكابر وأسير رغم ألألم ، وصبري يرفض الإصغاء لمنطق كفاحي ، تعال واركب معي في قارب الحياة وخذ بيدك مجدافًا وساعدني على الإبحار ، فأنا لم أعد أطيق الإنتظار ، وهذه رياحي تأخرت ، وقاربي يرفض الإبحار ، تعال وضع يدك بيدي .. لعلنا نجد معنىً آخر لهذه الحياة ..
تحياتي اليك
راضي الضميري
الأديب الكبير الدكتور سلطان الحريري
أحاول الطيران بعيدًا عن أعشاش اليأس ، حتى لا أقعُ ضحية قناصٍ لئيم ، لا يعرفُ من الحياة غير أكل لحوم البشر ، ساطيرُ عاليًا متأبطًا إرادتي ، سلاحي الوحيد وحصني الأخير ، سأحاول النجاة بقدر حبي لحريتي وللحياة ، ولسوفَ أعذرُ نفسي يومًا ما ، إن سقطتُ متخبطًا بدمائي ، ولسوف أسامح كل الناس إلا شخصًا واحدًا ...ذاك المنافق وأتباعه ...
أيها الأديب الكبير ...
أول سطر كتبته كان على صفحتك الجميلة "تعالوا نتعلم كتابة الفقرة" فقلتُ في نفسي ..ليتني عرفتكَ سابقًا ، ليتني املكُ وقتًا كافيًا حتى أستطيع أن أتعلمَ من أكثر ، وأتسلحَ أكثر.. بأسلحة الحب والمعرفة ، حتى أكمل يومياتي " يوميات لاجئ عربي" لعلي أستطيع أن أعذر الجميع ، لعلي أستطيع أن أفهم ذاك المنافق كيفَ يكون المستحيل..!!
يشهد الله أني أعجز عن إيفائك حقك وحق حضورك الكريم .
أتركك بحفظ الله ورعايته
تقبل تحياتي وتقديري
الشاعر الأنيق محمد نديم
لاجئ أنا من الظلام ، أبحثُ عن النور وسطَ هذا الدمار الكبير ، أمني النفس بقادم أحلى ، سألتُ نفسي في لحظة حنين إلى ماضينا الجميل : هل يصلح العطار ما أفسده الدهر ، قال اليأس لا .. وجاء المستحيل يترنح ثملاً بنصره المبين ، قلتُ سأحاول وأنهضُ من جديد وسأقف صامدًا كأشجار زيتون بلادي ، أعبئ سراجي من زيتها وأنير طريقي بشعلة أمل ستطفئ بنورها ظلام هذا الليل ، وكلي أمل بموعد جديد مع الحياة .
نعم ، ما زال القلب ينبض ، وفي الهواء مساحة للزفير ...
موعدنا مع قدرنا ، فما ندري بماذا ختم الله لنا ، لكن أملنا بالله كبير .
أيها الشاعر النديم
لكِ مني كل الحب والتقدير
الأديبة الفاضلة وفاء شوكت خضر
ربما يحتاج معظمنا إلى وقت مستقطع ، ليلتقط فيه أنفاسه ، قد نسميها مرحلة (التشاؤل ) ، ثم نعيد حساباتنا من جديد ، لعلنا نهتدي إلى طريقة نجعل نغير به واقعنا الحالي ليصبح أكثرُ أملاً في كل شيء.
هناك الكثير من الوقائع التي تؤكد وصول الكثيرين في عالمنا إلى مرحلة يبدو فيها التشاؤل جنة لكن نعيمها غير مقيم ، ويبقى الأمل بالله وبجنات فيها نعيم مقيم .
دمت بخير وحفظ الله أديبتنا الرائعة
تقبلي تحياتي وتقديري
الأخ الأديب / راضي الضميري
أأنت هنا
- أي نعم
أهلاً بك أيه العربي الأصيل
أهلاً بحرفك القوي الذي يثير الرهبة والقشعريرة
أهلاً بظنك المعقول ..
أهلاً بك أستاذ فوق العادة.. معلم فوق دروب العتمة
أخي والله ثم والله ثم والله لاً يهزمك
لاً يهزمك
أجدت حقاً في كل حرف .
أشعر أن كل كلمة كتبتها هنا
ترسم الطريق إلى حيفا .
تختصر الأفق البعيد الى اريحا
تأخذني على جناح الشوق إلى ساحات القدس العظيم
دمت عربي هاكذا
تقديري لفكرك الذي جمع بين العبقرية وحب هذا الوطن الشريد
تقبل تحية أخ مخلص .. من قلبي..
ما أروع الأمل , لولا الأجل , وما أروع الدنيا لولا قسوة أيامها
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة مضمّخة بعبير الياسميـن
الكريم راضي الضميري،
حينَ يصيرُ الأملُ روحاً تنبضُ فينـا، والحلـمُ بالأجمل أجنحـةً، تحلّقُ أرواحُنا صوبَ الشّمس دائماً، لا يمنعها حزنٌ ولا انكسارٌ من الوصول، بلْ وحتّى إنْ تعثّرَتْ في منتصف الطريق، أوْ ضُرِّجَتْ بالآلام العنيدة، فهي تنهضُ من جديد، تنفضُ عن أجنحتها اليأسَ وتمضي، لتكملَ سفرَها إلى الأمـل، وهي تحملُ معها الوردَ دائماً، لأنه بلسمُ الأرواح الذي وهبـه لنا الخالق سبحانـه وتعالـى .
نصٌّ راقٍ وفكرٌ واعٍ واثق، أسأل ربّي أن يحفظكَ وحرفَكَ وخطوَكَ، ويجعلَ الشّمسَ رفيقتَكَ الوفيّـة دائماً ..
حماكَ ربّي
ننتظر إبداعاتكَ على ضفاف الحرف
تقبّل خالصَ تقديري وإكباري
وألف طاقة من الورد والندى
نعم ، يحزنني أنني وحيدٌ
ياراضي الخير والعنفوان
الحزن ... لايموت .... بل يتجدد.. وهو لنا عنوان
كتبت سيرة صبر امهاتنا على غدنا
فوالله
لن نخذل امهاتنا ... وشموخنا السامق كنخيلنا من سيقرر ذلك
تحية امل صباحية لعيونك المستبصرة ... ايها العامرة حروفه بالوهج
الإنسان : موقف