مرافئ ... الروح

..
..
..
جُلّ الأمر
أن سرد الحكاية لا يسعه زمن مجنون
والعقل
مطرود من خارِطة الغرق !
أن المطر مَغشِيٌ في ثُملة الليل
والقمر يتثاااءب
وما بين الوتيرين .. صخب أعلى من حرفي المُنعَتق في السماء
السكة مزدحمة بالسكون
وفي عيني ؛ ماتت الرؤية إلا من سؤال
أين كان الوجد يذوي حين ماتت المسافات ؟
ثم .. من شرَّد الفصول من ذات الحكاية !
وحين ولدتُ ؛ من أوصى بأن أدفن من غير كفن !
سيدتي مهلاً!
فالحديث هنا متقطّع / متراكب
والموت .. طلسم أفلاكٍ عتيقة
مسَّتها نبوءةُ الفقد ؛ فكُتِبت لها الجنة !
وهذه المجرة
كلما عَرِفْتُها جَهَلَتْني
كلما جَهِلْتُها آوَتْني
وكلما احْتَضَنْتُها .. أُصِبْتُ بالندم !
لن أستغرق في محو البدائِيّة
فزبائنها نادلون
ووجهي مَلقيٌ في آخر فنجان كان هنالك
يرتقب القدر
على صوت شهرزاد المغلف بالشجن
ترتل أمنيتي .. رخيمةً ؛ مغردة بأهازيج الأمل
وفي عمقي ترتسم المخيلة ؛ للمجهول القادم .. المحمل برائحةِ اللقاء
وعلى جبيني خطت كف القدر بأن :
سيعتريني الجنون ؛
" إن تحققتَ .. وإن لم تَتَحقّق .! "
..
..
..
..

ملاك الفجر ـ و ـ مرافئ الروح ...

مرحبا بك هنا ، في واحة الخير بيننا ..إخوةمتحابين في الله .
رقة النص أخذتني ما بين اسم الكاتبة والعنوان ، في تجليات روحانية ، أجوب الفضاء أتلمس حبات المطر في مزنة حبلى ، أهب نسمة على مياه بحر صافي الزرقة ، أداعب موجاته ، وأسمع همس الروح منك ، في هذه الترنيمة الرائعة ..

سعيدة بأني أول من عانق هذا الحرف بعيون الود .
وفـــ دخون ـــاء

ملاك الفجر نص رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى
أهلابك اختي الغالية في الواحة

مولاي ..

ألا تعلم طلاسم العشق ؟؟!!

و جنون الأشواق ؟؟

ألا تعلم أن لكل قلب منافذ

يستطيع أن يتغلغل منها من يشاء

إلا قلبك لم أجد به سوى منفذ واحد

لم يطئوه أحد غيري !!

غريبة هذه الحياة

غريبة هذه الأقدار

وكأنها تعلمنا أننا مسيرون

كما تشاء ...

لتبعثر الحروف على شفة الزمان جمال

كجمال تبعثر عطورك عند كل لقاء ..

و لضوء الشمس نور يملئ الأماكن

كما وجودك يملئها بالفرح و السرور ..

.................................

الرائع أخي ... ملاك الفجر ..

أينما تتواجد يتواجد الجمال

وأينما تنثر حروفك تعبق الأماكن بالعطور ..

فيا أهلا بك بيننا هنا و يا وفر حظنا لتعانق حروفك أعيننا ..

أنرت الواحة و أبهجتها بتواجدك ..

لك خالص الشكر و الاحترام ... :0014:

ملا ك الفجر...

اهلا بك في الواحةالخضراء..
اهلا بك..واهلا بهذا المد الرائع..والفياض...
قرأت نصك..
ووجدت فيها رؤيتك ..وكأنك تريد خلق عالم حي في وجود لاحي.

توقفت هنا..عند هذه الترنيمة..

فالحديث هنا متقطّع / متراكب
والموت .. طلسم أفلاكٍ عتيقة
مسَّتها نبوءةُ الفقد ؛ فكُتِبت لها الجنة !

وادركت بان فيك ما اشتهيه انا..
اخرجه...
اخرجه...
اخرج الوجع اصنافا واشكالا..
اخرج الموت..الوانا وابداعا...
اخرج الحزن..بصوره..وروعته..


اهلا بك...

محبتي الخالصة لك

هذه همسة..
بهذا الجمال حبذا لوكان الاسم موجودا..
وعذرا قد يكون الاسم هو هذا

محبتي
جوتيار

المبدعة "ملاك الروح":

اهلا بك في واح المبدعين ...
سعيد بك وبنبضك الجميل

بوح مطرز بالروعة

سلمت وبإنتظار جديدك دوما

لك ودي وباقة بنفسج

..
..
..
جُلّ الأمر
أن سرد الحكاية لا يسعه زمن مجنون
والعقل
مطرود من خارِطة الغرق !
أن المطر مَغشِيٌ في ثُملة الليل
والقمر يتثاااءب
وما بين الوتيرين .. صخب أعلى من حرفي المُنعَتق في السماء
السكة مزدحمة بالسكون
وفي عيني ؛ ماتت الرؤية إلا من سؤال
أين كان الوجد يذوي حين ماتت المسافات ؟
ثم .. من شرَّد الفصول من ذات الحكاية !
وحين ولدتُ ؛ من أوصى بأن أدفن من غير كفن !
سيدتي مهلاً!
فالحديث هنا متقطّع / متراكب
والموت .. طلسم أفلاكٍ عتيقة
مسَّتها نبوءةُ الفقد ؛ فكُتِبت لها الجنة !
وهذه المجرة
كلما عَرِفْتُها جَهَلَتْني
كلما جَهِلْتُها آوَتْني
وكلما احْتَضَنْتُها .. أُصِبْتُ بالندم !
لن أستغرق في محو البدائِيّة
فزبائنها نادلون
ووجهي مَلقيٌ في آخر فنجان كان هنالك
يرتقب القدر
على صوت شهرزاد المغلف بالشجن
ترتل أمنيتي .. رخيمةً ؛ مغردة بأهازيج الأمل
وفي عمقي ترتسم المخيلة ؛ للمجهول القادم .. المحمل برائحةِ اللقاء
وعلى جبيني خطت كف القدر بأن :
سيعتريني الجنون ؛
" إن تحققتَ .. وإن لم تَتَحقّق .! "
..
..
..
..

يوم بشر هذا بإذن الله ؛ هذا الذي أصافح فيه هذه الإبداعات الجميلة المبشرة بالخير ، وهذه الأقلام التي تخط شذور ذهب .

أديبتنا ، ملاك الفجر

رائع هذا الحس الدافق في هذا النص ، هذا الوجع المكثف الذي يبدو أنه قرر أن ينهمر سطرًا أنيقًا على صفحات الواحة ، ولكن الواجب علينا أن نرحب بكِ وبهذا الألق ، نرحب بكِ في واحة الخير بين اعلام الروعة ، نستقبلكِ بقلوب طيبة ، في ربوعها نستقبل كل رائع .

أديبتنا ، لنا عودة مع النص

محبتي واحترامي

مأمون

ملاك الفجر ـ و ـ مرافئ الروح ...
مرحبا بك هنا ، في واحة الخير بيننا ..إخوةمتحابين في الله .
رقة النص أخذتني ما بين اسم الكاتبة والعنوان ، في تجليات روحانية ، أجوب الفضاء أتلمس حبات المطر في مزنة حبلى ، أهب نسمة على مياه بحر صافي الزرقة ، أداعب موجاته ، وأسمع همس الروح منك ، في هذه الترنيمة الرائعة ..
سعيدة بأني أول من عانق هذا الحرف بعيون الود .
وفـــ دخون ـــاء

..

..

..

هنا

أرسم لوحتي العمياء

أتخبط بين نسائم روحي

وماعنقة الغد المشرق

أرسم لوحتي العمياء

عساها سيدتي

تلقى بينكم النور

..

..

..

..

ملاك الفجر نص رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى
أهلابك اختي الغالية في الواحة

..

..

..

..

في الواحة الخضراء

أرى فيها أنني أرتسم أمسي

أرتسم غدي

وأرتسم الغناء

أرى حوريتي الضائعة

وطفلتي اللتي أغتيلت

..

..

..

..

مولاي ..
ألا تعلم طلاسم العشق ؟؟!!
و جنون الأشواق ؟؟
ألا تعلم أن لكل قلب منافذ
يستطيع أن يتغلغل منها من يشاء
إلا قلبك لم أجد به سوى منفذ واحد
لم يطئوه أحد غيري !!
غريبة هذه الحياة
غريبة هذه الأقدار
وكأنها تعلمنا أننا مسيرون
كما تشاء ...
لتبعثر الحروف على شفة الزمان جمال
كجمال تبعثر عطورك عند كل لقاء ..
و لضوء الشمس نور يملئ الأماكن
كما وجودك يملئها بالفرح و السرور ..

.................................

الرائع أخي ... ملاك الفجر ..
أينما تتواجد يتواجد الجمال
وأينما تنثر حروفك تعبق الأماكن بالعطور ..
فيا أهلا بك بيننا هنا و يا وفر حظنا لتعانق حروفك أعيننا ..
أنرت الواحة و أبهجتها بتواجدك ..
لك خالص الشكر و الاحترام ... :0014:

..

..

..

..

..


لست أدري

أن كنت هنا أخاطب ملاك الفجر

أم أنني أخاطب ليلكة الزمان

هل أنا جاثمٌ أسجد

أم أنني أعشق الخيال

كلماتك سيدتي

أرجعتني إلى عصر الخيال

..

..

..

..