همسة ..

صرخة ألم .. أو .. همسة حب
كل كلماتكِ رقي وسمو يا ميم
يا حرف ينبض بكل الكلمات

ميم .. احب ان أقرأ لكِ بنهم

مودتي

ميـــــــــــنا

سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة تنثر البنفسج


الغاليـة منـى،

هو الشّوقُ إليـهِ يسري روحاً دامعةَ العينيْـن، لا ينفكّ يطاردني أينمـا توجّهتُ، أسافرُ من ذاتي إليـه ثمّ منّي إلى نبضِـه، وقبلَ أن أصلَ إلى منتصف الطريق، أعودُ أدراجي لكيْ لا تفضحني الدموع، وقد صارَ الشوقُ لها حليفاً، يكفيني أنْ أراه من بعيد وهو يرفل في الورد والفرح .

نصُّكِ يقطرُ إحساساً ونبضاً، هكذا الحبّ حينَ يسرقُ منّا الزمانَ والمكانَ ومواسمَ السفر، فيقذفُ بنا إلى أعماقنا لكيْ ننقشَ عليها من جديد : أنّ النبضَ سيظلُّ نابضاً لهمْ، نابضاً بهمْ، مضمّخاً بالحبّ والشّوق وإنْ ذرفَتْنا الأيام على قارعـةِ النوى .
شكراً يا منى على حرفكِ وصدقك، شكراً لكِ ألفَ عرفان .



حماكِ ربّي وأسعدكِ في الدنيا والآخرة
خالص محبّتي لكِ ودعائي
وألف طاقة من الورد والندى

روحي التي ولدتكَ على بساطٍ من الأمل

صورة رائعة التجسيد
وحس رهف تحسدين عليه ... ايتها الاديبة



بوركت ِ اختاه

منية قلبى ... منى الخالدى


أخجلتى قلمى ويعجز ردى من كتابة حرف واحد يليق بهمساتك الجميلة

هل الحب يصنع المعجزات ... يجعل القلم يرسم أحلى اللوحات

يا له من شعور ... حالة .. يضيع فيها كل أحساس لتحتلى أنتِ كل الأحساس

منيتى العزيزة ...

عذبة الكلام .. وسلسة الحروف .. هكذا دوما تحط كلماتك .. وتأتي حروفك

بسيطة .. نقية .. رقيقة .. راقية

تعبر حدود المكان .. وتتغلغل بداخل الوجدان

تعبق بها روحنا وتنتشي بها حروفنا

فكونى كما أنتى دائماً فى قلوبنا

تحياتى وتقديرى

همسة ...

كما تهمس النسيمات لأغصان السنديان


أختي الكريمة


قرأت بوحك للمرة الأولى

وسأبقى متابعاً لكل همساتك

على بوابة الشوقِ وقفتُ ، ورفعتُ راية الاستسلام وإلى الله فوضتُ أمري.

صديقتي الغالية وأديبتنا المرموقة
وفاء شوكت خضر

تحضرين دوماً بكامل هندامكِ وأناقة حرفك الرائع!

سلمتِ غاليتي وألف دمتِ

جميلتي
ليلك ناصر

تحضرين دوماً حاملةً بين يديكِ الحانيتين باقة وردٍ تعطّر كل الأجواء

أشكركِ على حسن ظنكِ بي أيتها العزيزة

وهبتَني مركبة أبحرتُ بها إلى عمق فضاءٍ يسكن حرفكَ فيه ، فاستنجدتْ أيائل الشوقِ بأشرعتي الخضراء،
أنْ خذينا نبحر معكِ إلى واحة الإبداع، ننهلُ من نبعِ نزفٍ لا تنطلق منه غير أرواحٍ يتجسدُ فيها الدفء والنقاء .
ويلٌ لكلّ نجيمةٍ غفتْ عن أحضان كلماتكَ وهي في كلّ ليلةٍ على موعدٍ متجدد مع الرقيّ والصفاء.

أديبنا الرائع
مأمون المغازي

أوحَتْ لي حروفكَ بنبضٍ أهديه لك، لروحك المعطاءة، أشكرك أخي الفاضل على كلّ حرفٍ نسجته ها هنا

يا ذات الإطلالة العذبة
والحروف التي تقطر شهداً

باذخةٌ أنتِ في العطاء، تسكنين أعلى قمةٍ في الرقةِ والعذوبة، وتطلبين الرفق بالقلب،
يالتواضعكِ جميلتي !

نور المنتدى

أشكركِ غاليتي على كلّ حرفٍ وضعتيه هنا..

همسة عذبة ورائعة
مودتي

أنتِ الأعذب عزيزتي مادلين
أشكر لكِ حضوركِ وتشريفكِ متصفحي المتواضع..