عودة إلى ضفافكَ

الرائعة "عطاف السماوي"
كلمات جميلة ،مبدعة أنت كما دوما
سلمت ودام نبضك بكل الروعة
لك ودي وباقة ورد

الله.. الله ياسحر الليالي
كم أنسى نفسي في لوحاتك.. وكم يخجلني ردك الرقيييييييق جدا هذا
أسرني ذوقك الرفيع وخلب مشاعري نحوك ياغالية
أصبحت أخجل من مجرد شكرك.......... إنما أحبك

نص جميل يا عزيزتى عطاف
أسجل مرورى وإعجابى بنبضات قلمك
مودتى
عاطف الجندى

نص جميل يا عزيزتى عطاف
أسجل مرورى وإعجابى بنبضات قلمك
مودتى
عاطف الجندى

مرحبا أستاذ / عاطف الجندي
شكرا على انطباعك الأول الجميل هذا ...
وكم يسعدني مرورك ..
تحيتي

عودة إلى ضفافكَ
وأعرف أني أعود إليكَ..
تفضحني خيالاتي..وكتاباتي..والانطوا ء
ويفضحني السفر إليكَ ..في كل ساعاتي
منتشيا بالانتماء
...........................
وتعود إليَّ كالنيروز..
محملا بالبهجة..والفرح
فأزداد بهاءً.. وتألقا
كالفيروز
فأسري إليكَ كضوء القمر
ثم أنطفئ بين يديكً..
لأنك أنتَ القمر
..................................
شهدت لوحات حياتي بقربكَ بصمة ..
من أبرع البصمات.. وأروع الصور
كلما أخذتني شواطئ الحياة عنكَ
وجدتني عائدا..إلى شاطئكَ
فأيُّ ضفافٍ أنتَ ؟
إذا ما تكسَّر قلبي ..وتناثرتُ
عدتُ إليكَ
يا ضفاف الحب..وواحة الأمل
كم سكن العمر على ضفافك!
وكم غردت طيور الأمل..في واحاتك!
أيلومني الشعر..وتلومني
إذا ما رجعتُ إليكَ..
وعادتْ إلي..أحنائي
وسلمت شجوني..وارتمت كل أوراقي
بين يديك ؟؟!!

الأستاذة الكريمة عطاف السماوي
لا أدري لماذا أجد ما يشدني لهذه الضفاف أهو سحرُ البيان أم صدق العاطفة أم لهفة المحب !

وأعرف أني أعود إليكَ..
تفضحني خيالاتي..وكتاباتي..والانطوا ء
ويفضحني السفر إليكَ ..في كل ساعاتي
منتشيا بالانتماء]

يقول د.إبراهيم ناجي

وكيف أُخفي اشتياقي ما بيننا ليس يخفى !

ويقول آخر:

ومن عجبٍ أنّي أحنُّ إليهمُ وأسالُ عنهم مَن لقيتُ وهم معي وتطلبهم عيني وهم في سوادها ويشتاقهم قلبي وهم بين أضلعي !

يا ضفاف الحب..وواحة الأمل
كم سكن العمر على ضفافك!
وكم غردت طيور الأمل..في واحاتك!]

يقول أحمد شوقي :
رُدتِ الروحُ على المضنى معك !
أحسنُ الأيامِ يومٌ أرجعك
موقعي عندكَ لا أعلمُهُ !
آهِ لو تعلمَ عندي موقعك !!
مع تحيتي وتقديري

الأستاذة الكريمة عطاف السماوي
لا أدري لماذا أجد ما يشدني لهذه الضفاف أهو سحرُ البيان أم صدق العاطفة أم لهفة المحب !
يقول د.إبراهيم ناجي

وكيف أُخفي اشتياقي ما بيننا ليس يخفى !

ويقول آخر:

ومن عجبٍ أنّي أحنُّ إليهمُ وأسالُ عنهم مَن لقيتُ وهم معي وتطلبهم عيني وهم في سوادها ويشتاقهم قلبي وهم بين أضلعي !

يقول أحمد شوقي :
رُدتِ الروحُ على المضنى معك !
أحسنُ الأيامِ يومٌ أرجعك
موقعي عندكَ لا أعلمُهُ !
آهِ لو تعلمَ عندي موقعك !!
مع تحيتي وتقديري

مرحبا بالشاعر الرقيق .. الأنيق / ماجد الغامدي
أما أنا حقيقة فلم أدر ِ في خضم إضافاتك الآسرة هذه على أي شئ أرد أو أعلق .
أعليها ؟ أم على ذوق اختيارك ؟ أم على ربطك البليغ ؟ أم على مرورك الجميل ؟ أم ماذا ؟
إنما ماتوصلت إليه ومااهتدى إليه ذهني أن أدعو لشاعريتك بالنماء والازدهاء والاخضرار والبقاء في تألق دائم وربيع لاينتهي ..
وأن أشكرك قدر حروفك اللامعة هنا..
ودمت طيبا مبدعا كأجمل مايكون .
تحيتي وتقديري