سحر الليــالي

فضاءات يراع سلام الله عليك
تعمق اليراع في غور النفس ليستشعر أجمل الأحاسيس الصادقة في حق إنسانة جمعنا القدر وإياها هنا على ضفاف الواحة الجميلة حيث يتغذى العقل بأحسن الكلم ويفرح القلب بتحيات الود الأخوي النابع من نفوس سليمة ترنو العلا في فضاء المحبة الصادقة في الله ولله..
شكرا لما قرأته هنا من كلمات جميلة لفضاءات يراع موشوم بصدق المودة الصافية لصديقة رائعة اسمها سحر..
دمت بخير أيتها الأديبة الرائعة اليراع..

وعليكِ السلام والرحمات..
لو تعلمين كيف تعمق .. هي رسائل الحبيبة نثرتها على قلبي
كما الفل والياسمين ..
فكان الشذى هنا ..
ودمتِ بخيرِ أستاذتنا الكريمة

مادلين يوحـنا:

اسجل اعجابي بهذه الكلمات والمشاعر الرائعة

مودتي

شكراً لك .. على هذا التسجيل الطيب

الصباح الخالدي

الأديبة البارعة تتحركين نحو القمة بيراع ساحر


سحر الليالي ... تستحق الكثير



مرور كغيمة تهطل

شكراً لكم ..
وسحر تستحق فعلاً أن تكون في قمم مانكتب


جوتيار تمر

فضاءات يراع.....

هي القلوب ما تجذبنا الى الهمس والبوح
فكيف بقلوب تلم بعد تشرد ذواتنا
وتهمس في اذاننا بان في البقية متسع
وهناك حيث نحن مساحة
هي القلوب ما ترغمنا على البقاء رغما عنا
لانها في البدء اهدتنا عمقها..
صفاءها...
حبها..
يراعها...
هي القلوب التي لاتبخل علينا بجود
وبعطر يفوح منها الصدق..
فتغرس الصدق فينا..
هي سحر..تبثه في مغاراتنا التي اظلمتها الاقدار
فأثرت في رحاب وجودنا..
هي سحر..آت من اتون الغربة في ذواتنا..
فخضعنا له قسرا..
هو سحر آت من سحر الليالي..
فكيف لك يافضاءات اليراع ان تصمدي..؟

اتمنى ان يبقى الشمل هكذا..ملما

شكراً لك..

شتان بين ليالٍ تشردك
وليالٍ تسحرُ قلبك ..
غيابك وتواجدك يعـني
أن تكون أو لا تكون !
رهين الهم والسهر ومن يدري؟
ماذا لو كان هناك من يدري؟
ماذا لو لمع في السماء نجمٌ ساحرٌ يقتفي أثرك ليعطيك من قبسهِ شيئاً
حرمك القمر منه ؟
ومع الإطراق:
صمتٌ ودجى وظلمة .. فـقبسٌ ,ذات لملمة رسائل بعثرها الشوق فانتشت .
سحر الليالي ...
ووفاءٌ أجده الأنقى,
حنينٌ يهزها إلى الأغصان التي تمايلت معها على نسيمٍ ذات يوم..
أو ماتعلم أن ذات النسيم حرّك في غصني كثيراً من الشوق حتى تغلغل في الجذر !
الحبيبة ..الصديقة..
سحر الليالي ..
بأي الوتر سأعزف مقطوعة الشكر ..
ومن سيمنحني لحناً عذباً ليسمعكِ من القصيد ألوانه الساحرة كأنتِ!
شكراً لقلبكِ
لكلماتكِ
لرسائلكِ
لبحثكِ في القناديل المنكسّة بعدي..
وشكراً للرابطة أن منحتني روحاً كروحكِ عذبة نقيّة..
كلما دلفتُ هنا أشعر بشئ لا بد أن أمنحكِ أياه
فخذي من قلبي سلال الياسمين وانثريها
واطربي بلحن قصائد أختكِ التي تمنحكِ وفاءً كأنتِ ..
معكم على الهواء :
فضاءات يراع ذات لملمة شمـل ..

حين حلق اليراع في فضاءات البهاء يستلهم الحرف من تراتيل السحر المنساب جداول همس ترقرقت حروف صاحبة اليراع براعة ، وكموجات النسيم حين يلامس خدود الرود ، يحكي لها قصة البحث والترحال ، حينها تبسم الزهر ناثرًا بالليل أنشودة السهر للمحبين ، وناجى الحبيب حبيبه : هنا أنتظرك على ضفاف الحرف أيها الحبيب ؛ فناديت أنتِ سحر الليالي ، وهي السحر وأنت ِالفن ، تلتقيان في معزوفة النقاء المعزوفة بين قلبين تطهرا بالحب ، وناشد أحدهما حبيبه في بعد المسافات ومدارات التقاء، أن يا حبيبًا نشتاقه هلم إلينا . فاستجاب محاورًا السطر بزخرفات الحرف الناطق عن صاحبة البراعة والبلاغة قولاً استقر منا في الشغاف .

أديبتنا : فضاءات يراع
أديبتنا : سحر الليالي

كل المحبة والاحترام

مأمون

الحبيبة "فضاءات يراع":
أقف بكل خجل أمام عبير ذوقك وكرم محبتك ، فقد أربكت بإهدائك حــروفي فماذا عـساني أقول .....!!
لامكان لكلماتي هنااا...!!
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من حب وود وأن تصف ما اختلج بملئ فؤادي من ثناء...
يا حبيبة :
كل عبارات المحبة انثرها اليك
وسطور الحب تنساق إليك بجمال وروعه وإجلال.
ما أعــذبك يا حبيبة وما أنقى سريرتك يا فضاءات
صدقيني لا أجد كلمات أكتبها ،فكل كلمات الشكر لا تكفيك ومهما قلت فلن توفيك حقك
ممتنة لك ولقلبك ولروحك ،وسأبقى ممتنة ما حييت
حفظك ربي ورعاك ولا حرمني منك وأسعدك في الدارين
أحبك في الله
لك حبي العميق وألف قبلة وباقة ياسمين

لو تعلمين كيف أردت أن أتخطى من سبقوكِ في الرد
لأرد عليك هنا..
فقلت: عيب يافضاءات
فعجلت من الدفّة واختصرت الطرق والعذر منهم !
فلسحر مكانة خاصة ..
الله وحده يعلم بهـا..
سنظل نمتن لقلبينا .. ولهذا الصفاء الذي يلفنا وينقينا ..
ولكِ من الود نهر دفاق يصب في قلبك

فضاءات يراع

قرأت رائعتك مرات ومرات

ما أبدع هذا القلم

المغلف بحب دفين

فأنا احسد من كتبتِ اليها

بكلمه واحده تحدد الصداقة بينكم

لتبقى الصديقة الرائعة لها

سحر الليالى ..

لها سحر خاص بها بوجودها وعدم وجودها

نشتاق لها دائماً

أتمنى من المولى دوام هذه الصداقة النادرة

تقبلى مرورى البسيط فى رائعتك

أيتها الرائعة

تقديرى واحترامى

حين حلق اليراع في فضاءات البهاء يستلهم الحرف من تراتيل السحر المنساب جداول همس ترقرقت حروف صاحبة اليراع براعة ، وكموجات النسيم حين يلامس خدود الرود ، يحكي لها قصة البحث والترحال ، حينها تبسم الزهر ناثرًا بالليل أنشودة السهر للمحبين ، وناجى الحبيب حبيبه : هنا أنتظرك على ضفاف الحرف أيها الحبيب ؛ فناديت أنتِ سحر الليالي ، وهي السحر وأنت ِالفن ، تلتقيان في معزوفة النقاء المعزوفة بين قلبين تطهرا بالحب ، وناشد أحدهما حبيبه في بعد المسافات ومدارات التقاء، أن يا حبيبًا نشتاقه هلم إلينا . فاستجاب محاورًا السطر بزخرفات الحرف الناطق عن صاحبة البراعة والبلاغة قولاً استقر منا في الشغاف .
أديبتنا : فضاءات يراع
أديبتنا : سحر الليالي
كل المحبة والاحترام
مأمون

قصة البحث والترحال
تماماً أستاذ مأمون.
رحلة طويلة نثرت الورد بغتة وبدون سابق إنذار
شكراً لك
يشرفني مرور الأساتذة في الرابطة هنا.

يا فضاءات أيتها الحبيبة :
بحق أجدني عاجزة عن تصوير مشاعري ،فاشلة في تسطيرها ....ويحها تلك الحروف كلما أردت الكتابة لك أو عنك أبت أن تسعفني في إمتناني..
ليتني استطيع أن أسطر لك ما يختلج في نفسي يا حبيبة ليتني ...
ولكن كما قلت مهما كتبت أو عبرت من كلمات فلن توفيك حقك أبدا

ممتنة للنقاء الساكن فيك، ممتنة لك جدا يا حبيبة
لا حرمني المولى منك وحفظك ورعاك دوما

لك حبي العميق وألف ياسمينة

هناك فضاءات فضية ملئت حبا
وفضاءات فاضية .. ملئت رعبا ..
ويراعات رائعة
ويراعات مريعة ..

سحر من السحر ..
منار في ليلة غاب فيها البدر .


تحيات شمسية .

الأحبة :
وفاء
نهيلة
الصباح
جوتيار
مأمون
مروة
معاذ
ممتنة لقلوبكم النقية ،ممتنة لكم جدا
مهما قلت فستبقى الكلمات قليلة ،ولا أملك الا أن أقول "أحبكم في الله " وطوبى إن اجتمعت في الله أرواح...
لا حرمني الله منكم ولا من قلوبكم الطيبة النقية وحفظكم ورعاكم دوما
لكل واحد منكم ألف باقة ورد وفل
***

فضاءات يراع
قرأت رائعتك مرات ومرات
ما أبدع هذا القلم
المغلف بحب دفين
فأنا احسد من كتبتِ اليها
بكلمه واحده تحدد الصداقة بينكم
لتبقى الصديقة الرائعة لها
سحر الليالى ..
لها سحر خاص بها بوجودها وعدم وجودها
نشتاق لها دائماً
أتمنى من المولى دوام هذه الصداقة النادرة
تقبلى مرورى البسيط فى رائعتك
أيتها الرائعة
تقديرى واحترامى

عزيزتي
هي الأقلام تغرّد حين تصدق الأحاسيس
ومرحباً بكِ دوماً في فضاءاتي وومتنه لما قلتِ عن يراعاتي ..