لحظة عريك

العزيزة مينا

عالي سقف الموت....

يتسلقه الا الوجع

لك شكري وحبي لمرورك هنا عزيزتي

عزيزتي نور
نور...سهوا تسقط كلمات الوجع ....كم للحلم من لون أرسمه لشبيهي
اراه في تفاصيل الوجع....
نور.....جو يستفز الوجع في ويولد في القصيد المشرد هنا وهناك
لا تخشي لن يرحل...انه الثابت والنابت هناك في ارض الوجع
ينثر الفرح من وريد الوجع....
شكرا لمرورك ايتها الغالية محبتي اللا متناهية

أديبتنا : ضحى بوترعة ،

بين التأمل ورحلة التيه كنت هنا بين هذه السطور التي لا تأتي إلا ممن استطاع أن يدخل كهف نفسه ، ويعرف الطريق ، ويعرف مساحات البكاء ، ويداعب التأمل .

أديبتنا ،

هذا نص أصفه بأنه فخم

بوركتِ وبورك قلمك .

جوتيار الطيب ،

كن كما تحب ، هو العالم والحكمة لا تتأتى إلا لمن استطاع أن يتعرى من كل الأثواب .

لكما المحة والاحترام والتقدير

مأمون

الغالية وفاء

دائما أترقب ردودك لأنها والله تسعدني جدا

لك حبي يا وفاء الغالية

الأخ العزيز منهل

شكرا لمرورك هنا أنا سعيدة برأيك في هذا النص

محبتي

العزيز مأمون

كلماتك تبعث فيّ روحا جديدة للإبداع...

محبتي وشكري لك

لعلها إقامة دائمة في الروح إبحار ووصول
سعيد بما قرأت وأنتظر عمراً علني أفسر سر المنفى

أخي محمد الله يطول في عمرك....

وشكرا لمرورك الرائع هنا

محبتي

ما أجملك

نص غاية فى الروعة
يتقطر الابداع من مداد صاحبته
الجميلة ضحى

تحياتى لك و للفيسوف الرائع جو

العزيز عماد...

أنت الأجمل بلطفك وجمال روحك

محبتي