|\ إمبراطور السكارى / |

الكندي..
نص اجدت فيه التعبير عن احاسيسك بصدق وعفوية،واستخدمت لغة قوية ومسبوكة بحرفية، فالمعاني منتقاه بدقة، وهي ذات مداليل رائعة، ومعها اجدت في رسم ملامح الاخر، وكان نصك رسالة هادفة توجهها الى الاخر.
نص تعرف منه فنية الحياة،وليس بكاتب من لاينقل لك عن الحياة نقى فنيا شعريا فترى الشيء في الطبيعة كأنه موجود بظاهره فقط،وتراه في الشعر بظاهره وباطنه معا...وليس بشعر ما اذا قرأته واسترسلت اليه لم يكن عندك وجها وجوه الفهم والتصوير للحياة والطبيعة في نفس ممتازة مدركة مصورة.
محبتي لك
جوتيار

أخي الكريم \ جوتيار تمر


أشكرك على مرورك الزاهر
الذي تشرفت به دون شك ..

على حطام هذه الأطلال البائدة
وإن كنت أرى أن مرورك الميون
قد بعث فيها بالحياة مرة أخرى
بجميل العبارات .. ورصانة الطرح


بارك الله فيك


ولك تحيتي الطيبة .. وتقديري

ما اروعك يا امبراطور السكارى بخمر العشاق
سلمت يمين نثرت هذا النثر
ايها الكندي هاتنا بجديدك ودعنا نسكر معك
فكلنا سكارى بخمور العشق والهوى

أخي الكريم \ محمود شاكر

حياك الله وبياك

وأسعدتني منادمتك هذه

وردك الزاهر .. ونورك المشرق


بارك الله فيك

ولك تحيتي الطية .. وجـُل تقديري

الأخ الفاضل
مرحباً بك في واحتنا و أهلاً بك في النثر خاصة .
أرجو أيها الفاضل أن يتسع صدرك لملحوظاتي التي سأوردها هنا الآن ؛ ذلك أننا هنا تعودنا على كتابة تعليقات تزيد من رصيد ما نرجوه من خير .
بحق تملك الأدوات الكتابية من رسم و لغة ، و لكن بعض الدخيل على فنون كتابتنا النثرية الأصيلة أذهب بعض البهاء ؛ فما كنت مضطراً إلى السجع الكثير - رغم براعتك فيه - فهو بحق يفقد الحس تلقائيته و يدفعك لاختيار ما يناسب السجع لا ما يناسب حس الواضح فيها .
ثم ؛ الأصل أن تكتب الجمل على يمين الصفحة لا وسطها ، و تربط بينها بعلامات ترقيم تناسب المعنى ، و تكملها في فِقر تامة الفكرة .
حاول ذلك أيها الفاضل و سترى جمال النثر و كماله .
ترحيبي و تقديري .

لأخت الفاضلة \ حوراء آل بورنو

حياكِ الله وبياكِ


واسمحي لي ..
أختلف معكِ تماما في كل طرحكِ
فالنثر والسجع كلاهما مكملان لبعضهما
فالنثر ينثر الكاتب ما يجول بخاطره من
حديث .. والسجع أيضا هو كلام ينثره
الكاتب لا وزن بهي ولا قافية ..


ولعلكِ لا تعلمين أن النثر ليس فن
عربيا أصيلا كما ذكرتِ فهو فن
دخيل على الأدب العربي في الزمن العباسي
كما تشير بهذا بعض الكتب المتخصصة
بالنثر .. وتصنيف النصوص الأدبية

وكان في بداية دخوله إلى عالم
الأدب العربي قد واجه حربا ضروس
ومهاجمة من قبل الشعراء والأدباء
حين ذاك ... ومع مرور العصور ..
استساغه الناس والأدباء والشعراء
وأصبح فن معترف بهي عليما وأكاديميا
بل أن هناك من أبدع فيه وأمتع ..
أكثر من الشعر العربي ..





تنور المتصفح بمروركِ الزاهر


ولكِ تحيتي الطيبة .. وتقديري

تحية و بعد
" قديمك المركول بأقدام الزمان "
تلقــّفناه بما يحمل من مشاعر و صور نابعة من قلب صادق
فوصل مهدهداً كترنيمة مساء
كل التحية
مازن سلام

أخي العزيز والكريم \ مازن سلام

حياك الله وبياك
واسعد أيامك ولياليك


أسعدني ردك البهي
هنا فوق حطام الأطلال
والإبداع هو منكم وبكم
أخي الوقور .. دون شك

حقيقة

تشرفت بمرورك الزاهر
ونور عباراتك المشرقة
وعبير تحيتك العاطرة




تحيتي الطيبة لك .. وجـُل تقديري

تلأستاذ الأديب : أحمد الكندي ،
بداية ؛ كل الترحيب بك أيها الكريم الفاضل .
لقد كان من حسن حظي أن قرأت كل ما نشرت هنا في صفحات الواحة المباركة ؛ لأقف مع هذا النص ، ولأننا هنا في الواحة نسعى من أجل أن نكون بين خمائل الأدب الراقي، والأقلام الواعية ، كانت وقفتي مع نصك هنا ، هذا النص الذي حمل مشاعر الوجع المخالط للحب والوجد والترك والفراق ، وجاءت فيه الصور متباينة في الدقة وأداء المعنى ، وجاءت الأحاسيس ، عفوية كما تتضارب في الجرح ، هذا النص ، يمكنني أن أنعته بالحائر .
نعم هو نص حائر عصي التصنيف ، فقد حار بين الشعر والنثر ، والبوح الحر في مقطوعات أنت جزأتها ، إلا أنها مرتبطة بوحدة الموضوع ، كما أن القافية التي كنت تعتمدها أحيانًا هي أنسب لأن تكون سجعًا في مقطوعة نثرية ، فالنص الذي أمامي لا يمكن أن يكون قصيدة نثر ( أنا أحب قصيدة النثر بل وأكتبها ، لكني لا أجزم أن الكثيرين ممن يتعاطون هذا النوع من الكتابة بقادرين على تناوله ، فليس مجرد الانفلات من النسق والسبك والقاعدة بحداثة أو حداثية ،فإن كانت خاطرة كان السبك غير مناسب لها ) مع العلم أن أكثر السجع قد يضعف الدلالات ، ويضعف الحس والشعور ، لذلك ما أجدر هذه المقطوعات أن تجتمع في نص نثري يعتمد أسلوب الفقرة النثرية ، معتمدًا على علامات الترقيم ، مع دعم النسق الكتابي والسبك العام . هذا من ناحية البناء النسقي ، والكلام فيه يطول ، أما اللغة يا سيدي فقد جاءت سهلة بسيطة ، وأعود فأكرر أن بناء الصورة يحتاج إلى بعض مراجعة ، فاللغة هي الوعاء الحاوي للمعاني والأحاسيس .
أما الحالة التي كتبت فيها ، فهي حالة ذاتية وتجربة فردية ـ ربما مطروقة ـ إلا أنك تعاملت معها بعين المعايش ، وهذا يحسب لك .
في النهاية ، نحن هنا رافد يمد رافد ، وقلم يدعم قلم ، وكلنا خدام حرف .
إنارة :
لقد كتبت تعليقي قبل أن أقرأ ما تفضلت به أستاذتنا : حوراء آل بورنو .
ورأيها صائب ومقدم . كل الشكر لها
محبتي واحترامي .
مأمون

أخي الكريم \ مأمون المغازي
أشكرك على نقدك الكريم برغم التناقض
الواضح فيه ..
فكيف يكون نصا نثريا ... قصيدة ....؟
هل أتيت بهذا المصطلح من خلال
دراستك في المدرسة أو حتى الجامعة .؟
نعم يا سيدي الكريم فلقد تعلمنا وقرأنا أن
مصطلح القصيدة إنما يكون على النص
الشعري فقط .. لا غير
أما النصر النثري فهو نص نثري ولا يسمى
قصيدة أبدا .. يسمى نص نثريا أو تعبيريا
أو إنشاء أو أي شيء آخر .. ما عدا قصيدة
لكي نفرق بين الشعر والنثر فقط .
وإن كان لديك دليل قاطع بجواز
تسمية النص النثري قصيدة نثرية
فلا تبخل عليّ بهي وسوف أغير
رأيي متى ما وجدت طرحك يستند
على دليل قاطع ومقنع .
والحداثة لم أطرق بابها أبدا هنا
فكما ترى أن النص هو عبارة
عن طرح جال في خاطري فقط
ولعل الهمزة صاحبتني بسبب
تقوقعي دائما في الشعر والقافية
فأنا أعشق التنسيق والالتزام
ربما أكون على صواب وربما أكون على خطئ
ولكن هي فالنهاية هي تجربة تحتمل التوفيق
أو عدم التوفيق ..






تنور متصفحي بمرورك الميمون هذا
ولك تحيتي الطيبة .. وتقديري