الأستاذة الأديبة الموقرة حوراء حرسها الله
أشرق مرورك عن ضياء سأتبع هداه إن شاء الله
ولك تحيتي وتقديري
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
الأستاذة الأديبة الموقرة حوراء حرسها الله
أشرق مرورك عن ضياء سأتبع هداه إن شاء الله
ولك تحيتي وتقديري
أخي أحمد ..أردت شيئا فتحقق لك مذعنا..أردت ذهولنا أمام لوحة لغتك الراقية هنا ففعلت ياذاالبيان الساحر..كل الود لنبضك الراقي.
أيتها الأديبة الموقرة يا صاحبة ( العطر ) الطاهر أتقولين : أتسمح ؟ عفا الله عنك ! بل ليتك تفعلين هذا دائما تكرما وتفضلا ، والله إن الكلمات لتشرئب أعناقها لك سمحت بذلك أم لم أسمح ؟ ولا أحسبك تخذلينها وقد مدت إليك أكف الضراعة والرجاء تلوذ بك من خبطي وحطبي ، فأجبتها أنت برا ببنت عدنان وما نسلت .
سبحان الله ! هيهات يا أختاه أن أتركه على قارعة الصفحة مهملا ، أي تواضع هذا ، رحم الله أبا حيان حيث يقول : " ما تكبر أحد على من هو دونه إلا بقدر ما تصاغر لمن هو فوقه ". فلله أنت خلقا وبيانا ، أأتركه ؟! بل سأنزله المنزلة اللائقة به وبمن كتبه نعمة عين وتكرمة ، وترك الله من قابل الإحسان نكرانا أيتها الكريمة المتفضلة .
أعتذر إليك أيتها الأديبة الموقرة على تأخيري في الرد ، والله إني جهدت وقطعت فيافي وقفارا حتى ظفرت بهذه الكلمات ، فيا ليتها تقوم ببعض حقك .
والله أسأل أن يرفع درجتك في الدنيا والآخرة
نص يشي بحرف يعد بالكثير في عالم الأدب يكاد يشكف عن ملامح أسلوب خاص ومميز ولغة عالية وفكر جميل.
أسعدني أن اقرأ لك أخي الكريم أحمد ، ولا أحسبني إلا سأكون دوما في سفر أشد الرحال إلى حرفك الجميل وقلبك الرشيد أيها الرشيدي.
تحياتي
طعم المرارة ما أقساه !
أيها الفاضل أحمد
نقلت لي هذا المذاق دون أن أشعر
براعة في نثر المشاعر وصدق في الكلمة
وإلى نهاية سريعة خاطفة جائرة
قلم يُحترم
تحياتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
ما أروعها من كلمات
سطور قليلة تعادل الف حكاية
أوجزت واعجزت
أبدعت وامتعت
تقديري