عودتنا تنثر الدر على بساط من هالة القمر ..وما هذه الإشارات إلا قطرات مركزة ،بالله كم اختصرت من أزمنة ومسافات.
أخي جو..لاعدمناك للغة الرصينة حارسا ومبدعا.
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
عودتنا تنثر الدر على بساط من هالة القمر ..وما هذه الإشارات إلا قطرات مركزة ،بالله كم اختصرت من أزمنة ومسافات.
أخي جو..لاعدمناك للغة الرصينة حارسا ومبدعا.
جوووووووووو
اعيد اليك كلماتك فهي وحدها تستحق ان تعقب على ما كتبت هنا
طموح
دمُ مراق
صرخة تعلو
عرش مسلوب
فرحة تعم
الكرسي لأبني من بعدي
صمت..
لن يجلس عليه أحد
سأكون أنا ابني
14-11-1998
تحياتي واحترامي يزداد كل يوم
منهل
هذا مايحدث دائما
شكرا جو على هذا الطرح المميز
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
جو
تلك المساحة بالأعلي أختلفت أنا وحرفي ماذا نكتب
فقررنا تركها فارغه هكذا أجمل
وبالطيع لن تكون أجمل منك
جو أعتن بنفسك
فالكاتب متي أخرج كتاباته القديمه وأعاد قراءتها يعني وجود شئ يحتاج الرجوع للخلف
أهتم بنفسك من أجلنا
شكراً جداً
أيها الفيلسوف ، يقول أحد الفلاسفة : " لن يصلح حال الدنيا حتى يشنق آخر ملك ظالم بمصران آخر عالم سوء ".
في الحقيقة تختصر في كلماتك القليلة جيلاً وربما أجيال ..
ولكن
تجري الرياح دوما بما لا تشتهي السفن
أهداب الليالي شكراً