قصة حب

السلام عليكم ورحمة الله ..
سررت كثيرا بالرسو في فيض قلمك الجميل..
معجم سلس واسلوب جميل ..
أرجو منك الرجوع إلى ما يلي :
"نحن زوجين من الحمام"
أظنها يجب أن تكون على الشكل التالي :
" نحن زوجان ....."
دمت في ألق
لك تحيتي

الأستاذ الفاضل/النوارى محمد الأمين
لقد شرفت صفحتى برسوك فيها
سأجعل من هذا المرورتذكار محبة بيننا
ومن أجل اللغة أصلح أخطائى إن شاء الله
دمت بخير
مع محبتى

حس مرهف ومشاعر متخمة بالنقاء

\

وخزة :
إن أتى اليل يفرح للقيانا = الليل

خطها بيده قصاص الأمال= الآمال

بالغ تقديري

العزيز طه...
هذه الترنيمة ارددها كلما وجدت نصا غارقا في المشاعر والاحاسيس الصادقة المفعمة بالروح والحياة والحب..فاسمح لي بان اكررها:ايها الحبيب ها انت تدخل دخولك البهي بملكوت الذاكرة كيما تمتد في الخلود البقاء..ها انت تذهب بعيدا في اقاصيها كيما تحيا ابدا عند منهض جنائن الطفولة المعافاة..هذي كلماتي المحناة..هذه اللغة المصفاة.. هذا التحنان المبجل لذلك اللقاء..لتلك الرؤية..لذلك الوجه المغروس فيه الالم.. المفجوع بالغربة..لتلك الحقيقة التي تنشر عطرها في اقاصي الذات حيث يجيء صوتك دافئا يحي الموات الذي تسلق اماني..فيا من هو مغروس بذاكرته في ذاكرتي.. امنحني تاشيرة الدخول الى عالمك..لانني اؤمن باني قادرة على صد باب الشوق الذي يجتاحنا حتى ونحن معا.
محبتي وتقديري
جوتيار

أخى الفاضل /جوتيار
الشكرشاهد الإخلاص
وها أنا الآن أشكرك فمرورك علىّ أصبح بداحلى كأنفاس الأحبة فى الأسحار.
ترنيمتك طغت على نصى فنسيته وشدوت بها
إلى لقاء جديد أستنشق منه عبير نثرك
مع محبتى

الراقي الإحساس
الصادق الشعور
طه محمد طه
في أغلب حضورك تلتحف الشفافية والصدق في البوح
وهذا ما بتنا نفتقده فعلاً
فلو تحدثت عن نفسي بصدق لقلت:
أنا أتخيّل الموقف، وأجبر نفسي على الشعور به، ثم أتعايش اللحظة، فأبدأ بالكتابة
لكنّ بوحك لا ينتظر هذا أبدا، فهو انبعاث لحظة صدق دوماً
أشكر لك ملامسة ما يئنّ في جوارحنا صديقي