الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
هذا إبداع فكري فلسفي لغوي.
بهرتني حقا أخي مازن بما خط فكرك الراشد ويراعك المبدع.
لله أنت أيها الأديب حرفا الأديب خلقا!
تحياتي
الأديبة السيدة يسرى علي آل فنه المحترمة
.....
نتفـّق أنّ لكلّ نظرته و فلسفته و تصوّراته و مراياه...
و نتفـّق أكثر عندما يكون القلم مشاركاً و حاثــّاً على البحث عن الحقيقة ... بدءاً من صاحب القلم.
كلماتك أقف عندها و أقدّرها من أديبة تزين الفكرة بمرورها الكريم.
و كل يوم و كل عام و أنت بخير
.....
كل التحية
مازن سلام
كان يستعمل فرشاة أسنانه بانتظام ، وعندما أحس بالألم ذهب للطبيب ، وتفاجأ عندما أخبره أن أسنانه كلها آيلة للسقوط ، وتساءل لماذا وأنا لم أنقطع عن تنظيفها ، فسأله الطبيب عن الكيفية التي كان ينظف بها أسنانه ،فلما أخبره قال له : أنت يا سيدي كنتَ تنظف الواجهة الخارجية لأسنانك فأصبحت تلمع كالمرآة ، لكنك أهملت بقية أسنانك تلك التي لا يراها الناس ، فانعكس هذا على ذاك ، وعم الخراب ، يا سيدي علينا أن ننظف أنفسنا من الداخل أولاً لتصبح كمرآة تعكس صورنا الحقيقية فنكون نحن كما نحن بدون زيف أو نفاق أو صور مركبة.
أيها الأديب الجميل مازن سلام
لقد وقفت أمام فلسفتك الراقية ، فوجدتني أهذي ....
فاعذر هذياني...
تقبل فائق الاحترام والتقدير